أكدت رئيسة مجلس النواب فوزية زينل، أن جائزة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة لتقدم المرأة البحرينية تمثل مبادرة متطورة، ودافعاً هاماً لتعزيز السياسات والإجراءات الداعمة للمرأة البحرينية في القطاعين الحكومي والخاص.
وأضافت زينل، أن الجائزة تشكل نقلة نوعية للتخطيط المدروس والاستراتيجيات المتكاملة في تطبيق مبدأ تكافؤ الفرص واستثمار جهود المرأة في دعم النهضة التنموية الشاملة لمملكة البحرين بقيادة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأشارت إلى أن الجائزة ساهمت في تحقيق التقدم الحقيقي للمرأة البحرينية وتكريس طاقاتها وجهودها، وتعزيز دورها في تحقيق الغايات التنموية للوطن، الأمر الذي انعكس بصورة واضحة في تبوء المرأة المراكز القيادية والتنفيذية في الوزارات والمؤسسات الحكومية والخاصة والأهلية، كما شكلت حافزاً للجهات المختلفة في دعم المرأة البحرينية العاملة، والعمل على تأهيلها وتدريبها بما يحقق لها التقدم والريادة والقيام بالدور المنوط بها في المجتمع.
وأشادت بالمتابعة الحثيثة والإنجازات المشرفة التي يحققها المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المفدى، سواء من خلال الجائزة، أو المبادرات الوطنية الأخرى التي قادها المجلس الأعلى، لإدماج احتياجات المرأة في الخطط التنموية، الأمر الذي كان له بالغ الأثر في تحقيق المكانة الرائدة للمرأة في ميادين العمل المختلفة، وانتقالها بخطى واثقة ومتسارعة من مرحلة التمكين إلى مرحلة التقدم.
وبمناسبة الإعلان عن الجهات الفائزة بجائزة سمو الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة لتقدم المرأة البحرينية في دورتها السادسة، في حفل أقيم تحت رعاية سموها بمركز الشيخ عيسى الثقافي الأربعاء، أكدت رئيسة مجلس النواب تقديرها للدور الذي تقوم به قطاعات الدولة الرسمية والخاصة ومؤسسات المجتمع المدني في إنجاح المساعي لاستدامة تقدم المرأة البحرينية، وإبراز دورها في بناء الوطن وتقدمه.
وأشارت إلى دعم المجلس النيابي لكافة المبادرات والاستراتيجيات الهادفة لتحقيق التقدم للمرأة البحرينية في كافة المجالات، وبما يسهم في القيام بدورها المجتمعي إلى جانب الرجل في مسيرة البناء والتطوير ضمن دولة المؤسسات والقانون.
{{ article.visit_count }}
وأضافت زينل، أن الجائزة تشكل نقلة نوعية للتخطيط المدروس والاستراتيجيات المتكاملة في تطبيق مبدأ تكافؤ الفرص واستثمار جهود المرأة في دعم النهضة التنموية الشاملة لمملكة البحرين بقيادة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأشارت إلى أن الجائزة ساهمت في تحقيق التقدم الحقيقي للمرأة البحرينية وتكريس طاقاتها وجهودها، وتعزيز دورها في تحقيق الغايات التنموية للوطن، الأمر الذي انعكس بصورة واضحة في تبوء المرأة المراكز القيادية والتنفيذية في الوزارات والمؤسسات الحكومية والخاصة والأهلية، كما شكلت حافزاً للجهات المختلفة في دعم المرأة البحرينية العاملة، والعمل على تأهيلها وتدريبها بما يحقق لها التقدم والريادة والقيام بالدور المنوط بها في المجتمع.
وأشادت بالمتابعة الحثيثة والإنجازات المشرفة التي يحققها المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المفدى، سواء من خلال الجائزة، أو المبادرات الوطنية الأخرى التي قادها المجلس الأعلى، لإدماج احتياجات المرأة في الخطط التنموية، الأمر الذي كان له بالغ الأثر في تحقيق المكانة الرائدة للمرأة في ميادين العمل المختلفة، وانتقالها بخطى واثقة ومتسارعة من مرحلة التمكين إلى مرحلة التقدم.
وبمناسبة الإعلان عن الجهات الفائزة بجائزة سمو الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة لتقدم المرأة البحرينية في دورتها السادسة، في حفل أقيم تحت رعاية سموها بمركز الشيخ عيسى الثقافي الأربعاء، أكدت رئيسة مجلس النواب تقديرها للدور الذي تقوم به قطاعات الدولة الرسمية والخاصة ومؤسسات المجتمع المدني في إنجاح المساعي لاستدامة تقدم المرأة البحرينية، وإبراز دورها في بناء الوطن وتقدمه.
وأشارت إلى دعم المجلس النيابي لكافة المبادرات والاستراتيجيات الهادفة لتحقيق التقدم للمرأة البحرينية في كافة المجالات، وبما يسهم في القيام بدورها المجتمعي إلى جانب الرجل في مسيرة البناء والتطوير ضمن دولة المؤسسات والقانون.