مريم بوجيري
أكد الفائزون بجائزة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة لتقدم المرأة البحرينية، أن المرأة البحرينية انتقلت من مرحلة التمكين إلى لمرحلة التقدم، بفضل توجيهات صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وتنفيذاً لرؤية صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة العاهل المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، حيث حققت نقلة نوعية في تثبيت أركان العمل المؤسسي و متابعة تقدم المرأة البحرينية.
وأوضحوا خلال مؤتمر صحافي على هامش الإعلان عن نتائج الدورة السادسة من الجائزة، أن الجائزة تعد إحدى المبادرات الوطنية الهامة في مجال تعزيز مركز المرأة في مجال العمل، والتي تعتمد على معايير علمية وموضوعية تدعم جهود مؤسسات العمل في القطاعين الرسمي والخاص في تحقيق أوجه تكافؤ الفرص على مستوى التنمية الوطنية المستدامة، كما أن فتح المجال للقطاع الأهلي والأفراد يعتبر نقلة نوعية للجائزة.
وأكدت المدير العام لإدارة مراجعة أداء مؤسسات التعليم والتدريب د.هيا المناعي أن هيئة جودة التعليم والتدريب منذ صدور قرار إنشاء لجنة تكافؤ الفرص قامت بوضع استراتيجية من خلال توزيع المهام على القطاعات، كما تم وضع خطة عمل ضمن استراتيجية الهيئة وترجمتها في مبادرات.
وأوضحت، أنه تم تطبيق سياسة واضحة من خلال تقسيم المهارات على رجل وامرأة كخبراء في كل تخصص، سواء مهارات العمل أو الشخصية، وكانت هناك توصيات عبارة عن مخرجات لاستبانة تهدف لتحسين جودة الحياة.
فيما قالت عائشة مطر أول فائزة عن فئة "الأفراد" بالجائزة، إنها حظيت بالدعم والمساندة الدائمة من لدن صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة.
واعتبرت أن كل ما يتم تقديمه من قبل البحرينيين بحسب موقع كل منهم سواء كعمل أو تطوع، هو نابع من حب الوطن ورغبتهم في البناء والتطوير، مشيرة إلى أنه من غير الممكن أن يتحقق أي إنجاز بجهود فردية، مالم تتكاتف الأيدي لتحقيق الأهداف السامية التي يتطلع إليها الجميع.
أكد الفائزون بجائزة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة لتقدم المرأة البحرينية، أن المرأة البحرينية انتقلت من مرحلة التمكين إلى لمرحلة التقدم، بفضل توجيهات صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وتنفيذاً لرؤية صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة العاهل المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، حيث حققت نقلة نوعية في تثبيت أركان العمل المؤسسي و متابعة تقدم المرأة البحرينية.
وأوضحوا خلال مؤتمر صحافي على هامش الإعلان عن نتائج الدورة السادسة من الجائزة، أن الجائزة تعد إحدى المبادرات الوطنية الهامة في مجال تعزيز مركز المرأة في مجال العمل، والتي تعتمد على معايير علمية وموضوعية تدعم جهود مؤسسات العمل في القطاعين الرسمي والخاص في تحقيق أوجه تكافؤ الفرص على مستوى التنمية الوطنية المستدامة، كما أن فتح المجال للقطاع الأهلي والأفراد يعتبر نقلة نوعية للجائزة.
وأكدت المدير العام لإدارة مراجعة أداء مؤسسات التعليم والتدريب د.هيا المناعي أن هيئة جودة التعليم والتدريب منذ صدور قرار إنشاء لجنة تكافؤ الفرص قامت بوضع استراتيجية من خلال توزيع المهام على القطاعات، كما تم وضع خطة عمل ضمن استراتيجية الهيئة وترجمتها في مبادرات.
وأوضحت، أنه تم تطبيق سياسة واضحة من خلال تقسيم المهارات على رجل وامرأة كخبراء في كل تخصص، سواء مهارات العمل أو الشخصية، وكانت هناك توصيات عبارة عن مخرجات لاستبانة تهدف لتحسين جودة الحياة.
فيما قالت عائشة مطر أول فائزة عن فئة "الأفراد" بالجائزة، إنها حظيت بالدعم والمساندة الدائمة من لدن صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة.
واعتبرت أن كل ما يتم تقديمه من قبل البحرينيين بحسب موقع كل منهم سواء كعمل أو تطوع، هو نابع من حب الوطن ورغبتهم في البناء والتطوير، مشيرة إلى أنه من غير الممكن أن يتحقق أي إنجاز بجهود فردية، مالم تتكاتف الأيدي لتحقيق الأهداف السامية التي يتطلع إليها الجميع.