أكد رئيس مجلس إدارة المركز البحريني للحراك الدولي عادل المطوع أن المركز يعد من أهم النماذج الحية لصناعة الأثر الذي يسهم إيجاباً في المجتمع ويصنع تجارب ملهمة للجميع من بينهم الفئة المستهدفة في أعمال وأهداف المركز وهم ذوي الإعاقة.
جاء ذلك في تصريح على هامش استضافة المركز للمشاركين في أعمال مؤتمر "صناعة الأثر في عصر الأزمات" والذي نظمته جمعية اقتصاد الإلهام بحضور عدد كبير من الشخصيات الدولية والعربية والخليجية والمحلية والمهتمين في مجال اقتصاد الإلهام.
وأشار إلى أن المركز جاءت لبنته من المؤسسين الذين كانوا يسعون إلى خلق مبادرة تساهم في خروج ذوي الإعاقة قبل 40 عاماً من دائرة الوحدة والوضع الاجتماعي آنذاك، وصعوبة اندماج ذوي الإعاقة مع المجتمع، وعدم إدراك ذويهم إلى أهمية مشاركة أبنائهم في المجتمع والمساهمة في بناءه وأن يكونوا جزءاً لا يتجزأ من نهضة وتطور بلادهم في مختلف المجالات والميادين.
ولفت المطوع، إلى أن ما تحقق في تغيير نظرة المجتع تجاه ذوي الإعاقة وإرساء مفاهيم دعمهم أتت بثمارها وخلقت مبادراتها تحركاً مدنياً بوجود تنوع كبير في الجمعيات المدنية المختصة بذوي الإعاقة.
وذكر أن المركز يعمل على استثمار طاقات ذوي الإعاقة صغاراً وكباراً في صناعة الأثر وأن يكونوا مثالاً إيجابياً يعملون على إيصال رسائلهم للمجتمع بإرادة التغيير بمشاركة المجتمع المدني أو الجهات الحكومية والخاصة، وتجاوز المعوقات والصعوبات التي تواجه صناعة الأثر.
{{ article.visit_count }}
جاء ذلك في تصريح على هامش استضافة المركز للمشاركين في أعمال مؤتمر "صناعة الأثر في عصر الأزمات" والذي نظمته جمعية اقتصاد الإلهام بحضور عدد كبير من الشخصيات الدولية والعربية والخليجية والمحلية والمهتمين في مجال اقتصاد الإلهام.
وأشار إلى أن المركز جاءت لبنته من المؤسسين الذين كانوا يسعون إلى خلق مبادرة تساهم في خروج ذوي الإعاقة قبل 40 عاماً من دائرة الوحدة والوضع الاجتماعي آنذاك، وصعوبة اندماج ذوي الإعاقة مع المجتمع، وعدم إدراك ذويهم إلى أهمية مشاركة أبنائهم في المجتمع والمساهمة في بناءه وأن يكونوا جزءاً لا يتجزأ من نهضة وتطور بلادهم في مختلف المجالات والميادين.
ولفت المطوع، إلى أن ما تحقق في تغيير نظرة المجتع تجاه ذوي الإعاقة وإرساء مفاهيم دعمهم أتت بثمارها وخلقت مبادراتها تحركاً مدنياً بوجود تنوع كبير في الجمعيات المدنية المختصة بذوي الإعاقة.
وذكر أن المركز يعمل على استثمار طاقات ذوي الإعاقة صغاراً وكباراً في صناعة الأثر وأن يكونوا مثالاً إيجابياً يعملون على إيصال رسائلهم للمجتمع بإرادة التغيير بمشاركة المجتمع المدني أو الجهات الحكومية والخاصة، وتجاوز المعوقات والصعوبات التي تواجه صناعة الأثر.