أكد الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة د.محمد بن دينه، بما يوليه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، من اهتمام كبير بالكوادر الوطنية.
كما أشاد بما يوفره برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية، من فرص سانحة وتجارب متنوعة تتيح للمنضمين في البرنامج الاطلاع على خط سير العمل المؤسسي ومناقشة برامج الحكومة مع المسؤولين في الوزارات ومؤسساتها بما يسهم في تعزيز منظومة العمل الحكومي.
وأوضح بن دينه، أن مملكة البحرين تتمتع بطاقات شبابية متحفزة للتنمية وقادرة على دفع عجلة التقدم في مجال العمل المؤسسي نحو التطور والازدهار.
جاء ذلك خلال لقائه منتسبي الدفعة الخامسة من برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية، حيث أوضح أن الاستثمار في العنصر البشري هو أساس التطوير الذي تنشده المملكة في كافة المجالات.
وبين، أن البرنامج جاء ليترجم هذا الاستثمار من خلال تحقيق الأهداف المنشودة والداعية لتطوير وتشجيع الكوادر الوطنية لاكتساب الخبرات وصقل القدرات بما ينمي ويعزز المهارات الأساسية نحو التطوير الإيجابي، من خلال نقل مخرجات البرنامج إلى واقع عمل المنتسبين في مختلف المجالات.
واستعرض الرئيس التنفيذي دور المجلس الأعلى للبيئة برئاسة سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى رئيس المجلس الأعلى للبيئة، وما يقوم به من مهام في سبيل المحافظة على البيئة، مستندا على مبادئ دستور البحرين، والروح الداعية للمحافظة على الثروات الطبيعية، إضافة إلى أهم التحديات التي تواجه العالم عموما والبحرين والدول الجزرية في ملف تغير المناخ والقضايا البيئية، وما يسعى له المجلس الأعلى للبيئة من أهداف تصب في تحقيق التنمية المستدامة والبيئية الصحية.
ونوه بن دينه بالدور الذي يقوم به المجلس في تعزيز الوعي البيئي لدى كافة فئات المجتمع، وتنفيذ خططه الخاصة برفع الوعي بمفهوم البيئة وقضاياها، والتواصل في هذا الشأن مع المؤسسات الحكومية والخاصة ومؤسسات المجتمع البيئي، لرفع مستوى الوعي البيئي ونشر الثقافة البيئية، من خلال البرامج والأنشطة التوعوية والتثقفية والمعارض والعديد من البرامج السنوية والموسمية التي ينفذها المجلس بالتعاون مع مختلف مكونات المجتمع.
{{ article.visit_count }}
كما أشاد بما يوفره برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية، من فرص سانحة وتجارب متنوعة تتيح للمنضمين في البرنامج الاطلاع على خط سير العمل المؤسسي ومناقشة برامج الحكومة مع المسؤولين في الوزارات ومؤسساتها بما يسهم في تعزيز منظومة العمل الحكومي.
وأوضح بن دينه، أن مملكة البحرين تتمتع بطاقات شبابية متحفزة للتنمية وقادرة على دفع عجلة التقدم في مجال العمل المؤسسي نحو التطور والازدهار.
جاء ذلك خلال لقائه منتسبي الدفعة الخامسة من برنامج النائب الأول لتنمية الكوادر الوطنية، حيث أوضح أن الاستثمار في العنصر البشري هو أساس التطوير الذي تنشده المملكة في كافة المجالات.
وبين، أن البرنامج جاء ليترجم هذا الاستثمار من خلال تحقيق الأهداف المنشودة والداعية لتطوير وتشجيع الكوادر الوطنية لاكتساب الخبرات وصقل القدرات بما ينمي ويعزز المهارات الأساسية نحو التطوير الإيجابي، من خلال نقل مخرجات البرنامج إلى واقع عمل المنتسبين في مختلف المجالات.
واستعرض الرئيس التنفيذي دور المجلس الأعلى للبيئة برئاسة سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى رئيس المجلس الأعلى للبيئة، وما يقوم به من مهام في سبيل المحافظة على البيئة، مستندا على مبادئ دستور البحرين، والروح الداعية للمحافظة على الثروات الطبيعية، إضافة إلى أهم التحديات التي تواجه العالم عموما والبحرين والدول الجزرية في ملف تغير المناخ والقضايا البيئية، وما يسعى له المجلس الأعلى للبيئة من أهداف تصب في تحقيق التنمية المستدامة والبيئية الصحية.
ونوه بن دينه بالدور الذي يقوم به المجلس في تعزيز الوعي البيئي لدى كافة فئات المجتمع، وتنفيذ خططه الخاصة برفع الوعي بمفهوم البيئة وقضاياها، والتواصل في هذا الشأن مع المؤسسات الحكومية والخاصة ومؤسسات المجتمع البيئي، لرفع مستوى الوعي البيئي ونشر الثقافة البيئية، من خلال البرامج والأنشطة التوعوية والتثقفية والمعارض والعديد من البرامج السنوية والموسمية التي ينفذها المجلس بالتعاون مع مختلف مكونات المجتمع.