بحث وكيل وزارة الإسكان، الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، رئيس وفد مملكة البحرين المشارك بالمنتدى الحضري العالمي العاشر في أبوظبي، خلال لقاء عمل على هامش أعمال المنتدى مع وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان بالمملكة المغربية الشقيقة، نزهة بو شارب، أبرز البرامج الإسكانية الحالية، وأهم إنجازات الخدمات الإسكانية بمملكة البحرين خلال العشر سنوات الماضية، مؤكداً حرص الوزارة على إطلاع المؤسسات الدولية المشاركة بالمنتدى على ما تبذله حكومة البحرين من جهود وإجراءات لتنفيذ الأهداف الأممية ولا سيما الأهداف الحيوية.
وأوضح عبدالله بن أحمد أن البحرين شرعت في إنجاز مدن شاملة آمنة ومستدامة تخدم آلافاً من المواطنين، وتقع ضمن مشروعات حضرية تسهم في تحقيق الرفاه للمواطنين وتحافظ على الموارد للأجيال القادمة، مشيداً بالعلاقة الوثيقة بين مملكة البحرين ومملكة المغرب، والمساعي المشتركة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، لاسيما الهدف الحادي عشر المتعلق ببناء مدن ومجتمعات آمنة ومستقرة.
وقال إن حكومة البحرين تحرص دائماً على توثيق علاقاتها بالمؤسسات والمنظمات الدولية والإقليمية، والاستفادة من خبراتها في تطوير وتعزيز الأداء الحكومي في مختلف المجالات، وتنفيذ الأجندات الدولية المشتركة.
كما ناقش وكيل وزارة الإسكان السياسات الإسكانية بمملكة البحرين، واستمع لأهم البرامج التي تقدمها مملكة المغرب الشقيقة في مجال التنمية الحضرية، وتناول الجانبان أهم التحديات في شأن التنمية الحضرية، في إطار تبادل الخبرات والآراء، ما يعكس الاستفادة واستثمار تلك التجارب فيما يحقق تطور ونماء التجربة البحرينية.
وأوضح عبدالله بن أحمد أن البحرين شرعت في إنجاز مدن شاملة آمنة ومستدامة تخدم آلافاً من المواطنين، وتقع ضمن مشروعات حضرية تسهم في تحقيق الرفاه للمواطنين وتحافظ على الموارد للأجيال القادمة، مشيداً بالعلاقة الوثيقة بين مملكة البحرين ومملكة المغرب، والمساعي المشتركة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، لاسيما الهدف الحادي عشر المتعلق ببناء مدن ومجتمعات آمنة ومستقرة.
وقال إن حكومة البحرين تحرص دائماً على توثيق علاقاتها بالمؤسسات والمنظمات الدولية والإقليمية، والاستفادة من خبراتها في تطوير وتعزيز الأداء الحكومي في مختلف المجالات، وتنفيذ الأجندات الدولية المشتركة.
كما ناقش وكيل وزارة الإسكان السياسات الإسكانية بمملكة البحرين، واستمع لأهم البرامج التي تقدمها مملكة المغرب الشقيقة في مجال التنمية الحضرية، وتناول الجانبان أهم التحديات في شأن التنمية الحضرية، في إطار تبادل الخبرات والآراء، ما يعكس الاستفادة واستثمار تلك التجارب فيما يحقق تطور ونماء التجربة البحرينية.