نظمت وزارة المواصلات والاتصالات، مارثون المشي في ممشى دوحة عراد لمنتسبيها احتفاء باليوم الرياضي لمملكة البحرين بهدف ترسيخ مفهوم الرياضة المجتمعية وجعلها أسلوب حياة بما يسهم في تعزيز الصحة العامة في المجتمع وبناء المواطن البحريني بدنياً وذهنياً والتخلص من ضغوطات العمل والحياة، علاوة على كونها مفيدة للعقل وتقوية الذاكرة.
يأتي ذلك، تنفيذاً لقرار أصحاب السمو رؤساء اللجان الأولمبية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية باعتماد يوم رياضي في الأسبوع الثاني من شهر فبراير من كل عام في كافة دول مجلس التعاون الخليجي.
وأكد وزير المواصلات والاتصالات كمال أحمد، أن اليوم الرياضي للمملكة يعكس رسالة مهمة لتكون الرياضة كجزء من ثقافة وحياة الفرد والمجتمع ويغرس ثقافة الرياضة كأسلوب حياة وبـث روح الحب والولاء للوطن بالإضافة إلى غرس مفاهيم الرياضة المجتمعيـة من خلال توسيع قاعدة المشاركة في الأنشطة المختلفة واستثمار الطاقات الكامنة.
ونوه بحرص الوزارة على المشاركة في اليوم الرياضي بهدف تحقيق الوعي بأهمية الرياضة ودورها البارز في نهضة المجتمعات وتطورها ودعم وتشجيع الجميع لممارستها والمساهمة في جعلها منهجاً لحياة صحية سليمة.
على صعيد متصل، نظمت الوزارة تمارين الاحماء ومارثون المشي في ممشى دوحة عراد تأكيداً على أهمية هذا اليوم لغرس ثقافة الرياضة كأسلوب حياة وغرس مفاهيم الرياضة المجتمعية.
يأتي ذلك، تنفيذاً لقرار أصحاب السمو رؤساء اللجان الأولمبية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية باعتماد يوم رياضي في الأسبوع الثاني من شهر فبراير من كل عام في كافة دول مجلس التعاون الخليجي.
وأكد وزير المواصلات والاتصالات كمال أحمد، أن اليوم الرياضي للمملكة يعكس رسالة مهمة لتكون الرياضة كجزء من ثقافة وحياة الفرد والمجتمع ويغرس ثقافة الرياضة كأسلوب حياة وبـث روح الحب والولاء للوطن بالإضافة إلى غرس مفاهيم الرياضة المجتمعيـة من خلال توسيع قاعدة المشاركة في الأنشطة المختلفة واستثمار الطاقات الكامنة.
ونوه بحرص الوزارة على المشاركة في اليوم الرياضي بهدف تحقيق الوعي بأهمية الرياضة ودورها البارز في نهضة المجتمعات وتطورها ودعم وتشجيع الجميع لممارستها والمساهمة في جعلها منهجاً لحياة صحية سليمة.
على صعيد متصل، نظمت الوزارة تمارين الاحماء ومارثون المشي في ممشى دوحة عراد تأكيداً على أهمية هذا اليوم لغرس ثقافة الرياضة كأسلوب حياة وغرس مفاهيم الرياضة المجتمعية.