شاركت هيئة البحرين للثقافة والآثار، في إحياء فعاليات اليوم الرياضي الوطني لمملكة البحرين، إذ دعت موظفيها والداعمين للحراك الثقافي البحريني للمشاركة في جولة مشي لاكتشاف مدينة المنامة القديمة الثلاثاء.
وتأتي هذه الدعوة تنفيذاً لأوامر صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء، والداعية إلى تفعيل الاحتفاء باليوم الرياضي الوطني لمملكة البحرين، حيث وجه سموه الوزارات والهيئات الحكومية إلى تنظيم فعاليات رياضية وحركية في هذا اليوم الرياضي الوطني بما يحقق الأهداف الرياضية والصحية والاجتماعية وتعزيز مفهوم الرياضة للجميع.
وعبرت رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة مي بنت محمد آل خليفة، خلال مشاركتها في اليوم الرياضي الوطني عن شكرها وتقديرها لجميع منتسبي الهيئة على مشاركتهم في هذا الحدث الرياضي السنوي.
ونوهت بالأهمية التاريخية لمدينة المنامة وما تملكه من وجهات ثقافية وتاريخية وما تحتويه من تركيبة عمرانية فريدة وأهمية الاستفادة من غنى المدينة في فعالية رياضية وثقافية في آن.
وأشارت إلى مساعي الهيئة الرامية إلى تسجيل المنامة على قائمة التراث العالمي الإنساني لمنظمة اليونسكو؛ لكونها رمزاً للتعايش والتسامح الديني عبر التاريخ.
وتعرف المشاركون عن قرب ببعض من مباني المنامة وبيوتها التاريخية بالإضافة إلى زيارة باب البحرين ومبنى الجمارك ودائرة البريد، بالإضافة إلى زيارة منارة الفاضل والمعبد الهندوسي ومنامة القصيبي المتفرع عن مركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث، كما تجول المشاركون في أزقة المنامة القديمة.
{{ article.visit_count }}
وتأتي هذه الدعوة تنفيذاً لأوامر صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء، والداعية إلى تفعيل الاحتفاء باليوم الرياضي الوطني لمملكة البحرين، حيث وجه سموه الوزارات والهيئات الحكومية إلى تنظيم فعاليات رياضية وحركية في هذا اليوم الرياضي الوطني بما يحقق الأهداف الرياضية والصحية والاجتماعية وتعزيز مفهوم الرياضة للجميع.
وعبرت رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة مي بنت محمد آل خليفة، خلال مشاركتها في اليوم الرياضي الوطني عن شكرها وتقديرها لجميع منتسبي الهيئة على مشاركتهم في هذا الحدث الرياضي السنوي.
ونوهت بالأهمية التاريخية لمدينة المنامة وما تملكه من وجهات ثقافية وتاريخية وما تحتويه من تركيبة عمرانية فريدة وأهمية الاستفادة من غنى المدينة في فعالية رياضية وثقافية في آن.
وأشارت إلى مساعي الهيئة الرامية إلى تسجيل المنامة على قائمة التراث العالمي الإنساني لمنظمة اليونسكو؛ لكونها رمزاً للتعايش والتسامح الديني عبر التاريخ.
وتعرف المشاركون عن قرب ببعض من مباني المنامة وبيوتها التاريخية بالإضافة إلى زيارة باب البحرين ومبنى الجمارك ودائرة البريد، بالإضافة إلى زيارة منارة الفاضل والمعبد الهندوسي ومنامة القصيبي المتفرع عن مركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث، كما تجول المشاركون في أزقة المنامة القديمة.
