أعرب سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، عن تقديره للدور البارز الذي قام به المواطن النقيب يعقوب يوسف من وزارة الداخلية لأعماله الإنسانية التي قام بها في بيرو وتقديم الصورة المشرقة للعهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، الذي يعتبر الملهم الأول للمواطنين في الأعمال الإنسانية عبر مبادرات جلالته الدائمة في هذا المجال.
وأشار سموه إلى أن الأعمال الإنسانية التي قام بها يعقوب يوسف درس من الدروس التي دائماً ما يقدمها جلالة الملك المفدى.
جاء ذلك خلال استقبال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، المواطن النقيب يعقوب يوسف الذي قام بعمل إنساني فريد من نوعه وتمثل في زيارته لطالب من بيرو انتشر له مقطع فيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي حينما كان الطالب جالساً في وسط أحد الشوارع في بيرو ومعه كتابه الخاص بالمدرسة تمهيداً لإحدى الامتحانات الدراسية، وكان حينها جالساً تحت الإنارة نظراً لعدم وجود الكهرباء في منزله والمنطقة.
وأوضح سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، أن الدور البارز الذي لعبه يوسف في الـعمال الإنسانية له إيجابيات عديدة تعكس حرص المواطن البحريني على المساهمة في الأعمال الإنسانية في شتى أنحاء العالم، مشيراً سموه إلى أن العمل الإنساني الذي قام به المواطن البحريني يعقوب يوسف مثال يحتذى به في القيم الإنسانية، وقدم سموه له تقديره على هذه المبادرات.
واستمع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة لشرح مفصل عن الرحلة التي قام بها يعقوب يوسف من البحرين إلى البيرو لتقديم الدعم الكامل للطالب في بيرو، حيث ساهمت أعماله الإنسانية ببناء منزل الطفل وتقديم أجهزة للمدارس في البيرو نظراً للحالة المادية الصعبة التي تعيشها المنطقة، إضافة إلى الاحتفالات العديدة التي قامت بها المحافظة ومنها الاحتفال بعيد جلوس جلالة الملك المفدى والعيد الوطني المجيد لمملكة البحرين ورفع صور جلالة الملك وسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في المحافظة.
وأثناء اللقاء، تسلم سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قلادة مفاتيح المدينة التي قدمتها رئاسة البيرو، ووسام قلادة الشرف، إضافة إلى قلادة خاصة مهداة إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة.
وأعرب يوسف عن شكره وتقديره إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على الدعم الكبير الذي يقدمه سموه والأعمال الإنسانية الكثيرة التي ساهمت بتحقيق العديد من الأهداف للأسر، مشيداً بالمواقف العديدة التي قام بها سموه طوال الفترة الماضية.
وأكد أن هذه الأعمال كانت نبراساً له لتقديم الخدمات الإنسانية خارج المملكة وساهمت في الترويج إعلامياً وفي جانب الأعمال الخيرية.
{{ article.visit_count }}
وأشار سموه إلى أن الأعمال الإنسانية التي قام بها يعقوب يوسف درس من الدروس التي دائماً ما يقدمها جلالة الملك المفدى.
جاء ذلك خلال استقبال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، المواطن النقيب يعقوب يوسف الذي قام بعمل إنساني فريد من نوعه وتمثل في زيارته لطالب من بيرو انتشر له مقطع فيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي حينما كان الطالب جالساً في وسط أحد الشوارع في بيرو ومعه كتابه الخاص بالمدرسة تمهيداً لإحدى الامتحانات الدراسية، وكان حينها جالساً تحت الإنارة نظراً لعدم وجود الكهرباء في منزله والمنطقة.
وأوضح سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، أن الدور البارز الذي لعبه يوسف في الـعمال الإنسانية له إيجابيات عديدة تعكس حرص المواطن البحريني على المساهمة في الأعمال الإنسانية في شتى أنحاء العالم، مشيراً سموه إلى أن العمل الإنساني الذي قام به المواطن البحريني يعقوب يوسف مثال يحتذى به في القيم الإنسانية، وقدم سموه له تقديره على هذه المبادرات.
واستمع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة لشرح مفصل عن الرحلة التي قام بها يعقوب يوسف من البحرين إلى البيرو لتقديم الدعم الكامل للطالب في بيرو، حيث ساهمت أعماله الإنسانية ببناء منزل الطفل وتقديم أجهزة للمدارس في البيرو نظراً للحالة المادية الصعبة التي تعيشها المنطقة، إضافة إلى الاحتفالات العديدة التي قامت بها المحافظة ومنها الاحتفال بعيد جلوس جلالة الملك المفدى والعيد الوطني المجيد لمملكة البحرين ورفع صور جلالة الملك وسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في المحافظة.
وأثناء اللقاء، تسلم سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قلادة مفاتيح المدينة التي قدمتها رئاسة البيرو، ووسام قلادة الشرف، إضافة إلى قلادة خاصة مهداة إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة.
وأعرب يوسف عن شكره وتقديره إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على الدعم الكبير الذي يقدمه سموه والأعمال الإنسانية الكثيرة التي ساهمت بتحقيق العديد من الأهداف للأسر، مشيداً بالمواقف العديدة التي قام بها سموه طوال الفترة الماضية.
وأكد أن هذه الأعمال كانت نبراساً له لتقديم الخدمات الإنسانية خارج المملكة وساهمت في الترويج إعلامياً وفي جانب الأعمال الخيرية.
