أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، أهمية مواصلة تعزيز النمو الاقتصادي بما يسهم في فتح المزيد من الفرص النوعية الواعدة التي تعود بالنفع والنماء لصالح الوطن والمواطن، واستمرارية العمل نحو وضع السياسات والبرامج الرامية إلى تحفيز الابتكار والإبداع في جميع القطاعات بما يرفد يدعم توجهات وتطلعات أهداف المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأشار صاحب السمو الملكي الأمير ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، إلى ما يتمتع به الاقتصاد البحريني من مزايا ومقومات عديدة أسهمت في استقطاب المزيد من الفرص الاستثمارية وعززت من تنافسية المملكة وموقعها الاقتصادي على الخارطة العالمية.
جاء ذلك لدى لقاء سموه بقصر القضيبية الخميس، رئيس معهد "ميلكن" مايكل ميلكن والوفد المرافق له، حيث رحب سموه بزيارة السيد ميلكن إلى المملكة، منوهاً سموه بالدور الذي تقوم به المعاهد البحثية من دراسات وبحوث تتناول مختلف القضايا الدولية وخصوصاً الاقتصادية والتنموية منها، بما يسهم في تعزيز أهداف التنمية المستدامة.
من جانبه، أعرب ميلكن عن شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء على ما يبديه سموه من اهتمام بتطوير القطاع الاقتصادي والمالي، متمنياً لمملكة البحرين دوام التقدم والازدهار.
وأشار صاحب السمو الملكي الأمير ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، إلى ما يتمتع به الاقتصاد البحريني من مزايا ومقومات عديدة أسهمت في استقطاب المزيد من الفرص الاستثمارية وعززت من تنافسية المملكة وموقعها الاقتصادي على الخارطة العالمية.
جاء ذلك لدى لقاء سموه بقصر القضيبية الخميس، رئيس معهد "ميلكن" مايكل ميلكن والوفد المرافق له، حيث رحب سموه بزيارة السيد ميلكن إلى المملكة، منوهاً سموه بالدور الذي تقوم به المعاهد البحثية من دراسات وبحوث تتناول مختلف القضايا الدولية وخصوصاً الاقتصادية والتنموية منها، بما يسهم في تعزيز أهداف التنمية المستدامة.
من جانبه، أعرب ميلكن عن شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء على ما يبديه سموه من اهتمام بتطوير القطاع الاقتصادي والمالي، متمنياً لمملكة البحرين دوام التقدم والازدهار.