أكد رئيس مجلس إدارة نادي المحرق الشيخ أحمد بن علي بن عبدالله آل خليفة، أن ميثاق العمل الوطني بمثابة نقلة نوعية، تعبر عن فكر متقدم وإيمان أصيل بقدرات شعب البحرين الوفي، وساهم في رسم مستقبل مشرق للبحرين، تعتز به كل فئات المجتمع.
ورفع الشيخ أحمد بن علي بن عبدالله آل خليفة، باسمه ونيابة عن أعضاء مجلس الإدارة وكافة منتسبي النادي بجموعه الرياضية والشبابية والاجتماعية، التهاني وعظيم الوفاء وخالص التبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بمناسبة الذكرى التاسعة عشرة لإقرار ميثاق العمل الوطني.
وأكد رئيس نادي المحرق أن ميثاق العمل الوطني جاء ليجسد تطلعات ورؤية جلالة الملك المفدى السديدة لمستقبل البحرين المشرق والوضاء على الدوام، هذه التطلعات المرتكزة وبصورة مباشرة على المبادئ الدستورية والمشاركة الشعبية وتفعيل السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية، ومن خلال إيمان جلالته الراسخ بالعدالة والمساواة والتي هي نهج سياسته الحكيمة.
وأشار رئيس نادي المحرق إلى أن هذه الذكرى، مناسبة وطنية لتجديد وتأكيد البيعة والولاء لقيادة جلالة الملك المفدى، وتقديرا لرؤية جلالته الثاقبة، وفي هذا الإطار، فإن كافة منتسبي نادي المحرق، يجددون كامل تأييدهم ومساندتهم ودعمهم لقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، ورؤيته الملكية السامية، التي تهدف إلى تحقيق طموحات وتطلعات الشعب البحريني، وتعد منطلقا أساسيا في مسيرة الإنجازات والنهضة الشاملة.
ونوه إلى أن الميثاق عزز الشراكة الشعبية، في بناء الدولة الحديثة، وشكل نقطة انطلاق لمسيرة ممتدة من الديمقراطية والتماسك المجتمعي وترسيخ المبادئ الدستورية التي تعلي من قيمة المواطن ومشاركته الوطنية، وفي الوقت ذاته، عزز الميثاق من مكانة البحرين على الخريطة السياسية الدولية، وهو ما يجد تعبيرا عنه خلال مشاركاتها في كافة المحافل الدولية.
وقال رئيس نادي المحرق إن ميثاق العمل الوطني، إنجاز تاريخي، في الشكل والمضمون، يرتكز على دعائم قوية لتعزيز السلم المجتمعي، وينطلق من مبادئ سامية وحضارية، تحقق آمال وتطلعات شعب البحرين الوفي، حيث جاء تجسيدا للفكر العصري المتقدم، الذي يتبناه جلالة الملك المفدى، من أجل صالح شعبه ومستقبل أبنائه.
وشدد على أن حكمة جلالة الملك، والقائمة على التمسك بالثوابت الإسلامية والعربية ومبادئ الشورى والشراكة الوطنية في الحياة العملية والسياسية، صارت نموذجا للتكامل بين العمل السياسي والمجتمعي.
ورفع الشيخ أحمد بن علي بن عبدالله آل خليفة، باسمه ونيابة عن أعضاء مجلس الإدارة وكافة منتسبي النادي بجموعه الرياضية والشبابية والاجتماعية، التهاني وعظيم الوفاء وخالص التبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بمناسبة الذكرى التاسعة عشرة لإقرار ميثاق العمل الوطني.
وأكد رئيس نادي المحرق أن ميثاق العمل الوطني جاء ليجسد تطلعات ورؤية جلالة الملك المفدى السديدة لمستقبل البحرين المشرق والوضاء على الدوام، هذه التطلعات المرتكزة وبصورة مباشرة على المبادئ الدستورية والمشاركة الشعبية وتفعيل السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية، ومن خلال إيمان جلالته الراسخ بالعدالة والمساواة والتي هي نهج سياسته الحكيمة.
وأشار رئيس نادي المحرق إلى أن هذه الذكرى، مناسبة وطنية لتجديد وتأكيد البيعة والولاء لقيادة جلالة الملك المفدى، وتقديرا لرؤية جلالته الثاقبة، وفي هذا الإطار، فإن كافة منتسبي نادي المحرق، يجددون كامل تأييدهم ومساندتهم ودعمهم لقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، ورؤيته الملكية السامية، التي تهدف إلى تحقيق طموحات وتطلعات الشعب البحريني، وتعد منطلقا أساسيا في مسيرة الإنجازات والنهضة الشاملة.
ونوه إلى أن الميثاق عزز الشراكة الشعبية، في بناء الدولة الحديثة، وشكل نقطة انطلاق لمسيرة ممتدة من الديمقراطية والتماسك المجتمعي وترسيخ المبادئ الدستورية التي تعلي من قيمة المواطن ومشاركته الوطنية، وفي الوقت ذاته، عزز الميثاق من مكانة البحرين على الخريطة السياسية الدولية، وهو ما يجد تعبيرا عنه خلال مشاركاتها في كافة المحافل الدولية.
وقال رئيس نادي المحرق إن ميثاق العمل الوطني، إنجاز تاريخي، في الشكل والمضمون، يرتكز على دعائم قوية لتعزيز السلم المجتمعي، وينطلق من مبادئ سامية وحضارية، تحقق آمال وتطلعات شعب البحرين الوفي، حيث جاء تجسيدا للفكر العصري المتقدم، الذي يتبناه جلالة الملك المفدى، من أجل صالح شعبه ومستقبل أبنائه.
وشدد على أن حكمة جلالة الملك، والقائمة على التمسك بالثوابت الإسلامية والعربية ومبادئ الشورى والشراكة الوطنية في الحياة العملية والسياسية، صارت نموذجا للتكامل بين العمل السياسي والمجتمعي.