احتفت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان بالذكرى التاسعة عشرة لإقرار ميثاق العمل الوطني، حيث كان عام 2001 هو العلامة الفارقة التي تعيشها البحرين اليوم بقيادة حكيمة من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وقدمت رئيسة المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان ماريا خوري باسمها وباسم أعضاء مجلس المفوضين والأمين العام وموظفي الأمانة العامة بالتهنئة الخالصة للمقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأكدت أن عمل المؤسسة الوطنية يعكس ما جاء به الميثاق من أسس راسخة لمبادئ العدالة والمساواة والديمقراطية وسيادة القانون واحترام مبادئ حقوق الإنسان، الأمر الذي كان له الأثر في بداية فجر جديد يزخر بالإنجازات الوطنية على المستويات والأصعدة السياسية والمدنية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية كافة، وهو شاهد اليوم على المكانة النوعية التي ارتقها مملكة البحرين لتكون في مصاف الدول الديمقراطية.
ودعت المؤسسة الجميع لتجديد الالتزام بالمبادئ والأسس الحقوقية والحضارية التي جاء بها ميثاق العمل الوطني وترسيخ مبادئ حقوق الإنسان والحفاظ عليها وتطبيقها، حيث إن البحرين كانت ولا تزال وستبقى منارة للتعددية والتعايش ومنبرا للتسامح، ويستمر عمل الجميع من أجل بناء وطن يعم فيه الأمن والسلام.
{{ article.visit_count }}
وقدمت رئيسة المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان ماريا خوري باسمها وباسم أعضاء مجلس المفوضين والأمين العام وموظفي الأمانة العامة بالتهنئة الخالصة للمقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأكدت أن عمل المؤسسة الوطنية يعكس ما جاء به الميثاق من أسس راسخة لمبادئ العدالة والمساواة والديمقراطية وسيادة القانون واحترام مبادئ حقوق الإنسان، الأمر الذي كان له الأثر في بداية فجر جديد يزخر بالإنجازات الوطنية على المستويات والأصعدة السياسية والمدنية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية كافة، وهو شاهد اليوم على المكانة النوعية التي ارتقها مملكة البحرين لتكون في مصاف الدول الديمقراطية.
ودعت المؤسسة الجميع لتجديد الالتزام بالمبادئ والأسس الحقوقية والحضارية التي جاء بها ميثاق العمل الوطني وترسيخ مبادئ حقوق الإنسان والحفاظ عليها وتطبيقها، حيث إن البحرين كانت ولا تزال وستبقى منارة للتعددية والتعايش ومنبرا للتسامح، ويستمر عمل الجميع من أجل بناء وطن يعم فيه الأمن والسلام.