أكد رئيس جمعية البحرين التعاونية الزراعية محمد محسن، حرص الجمعية في دورتها الحالية بعد انتخابات مجلس الإدارة الجديد في أكتوبر 2019، على العمل لتحقيق مكاسب للمزارعين، لتنمية المشاريع البحرينية وتدعم قطاع الإنتاج، مبيناً أنه تم رفع العديد من المطالب إلى أن تفاعل المسؤولين "ضعيف".
وقال محسن إن مجلس الإدارة عقد خلال الأشهر القليلة الماضية العديد من الاجتماعات مع المسؤولين في مختلف الجهات الرسمية في الدولة، ووضع أمامهم مجموعة من المطالب التي تحتاجها الجمعية لإنجاح خطة عملها، لكن تجاوب المسؤولين لايزال ضعيفاً.
وأضاف "نأمل في أن نشهد تحركاً من جانب الوزارات ذات العلاقة للتواصل والتنسيق مع الجمعية بشكل مستمر حتى نتمكن من تلبية مطالب المزارعين".
وفيما يتعلق بأهم المطالب التي وضعتها الجمعية على قائمة الأولويات، قال إن من بينها إعادة النظر في الأراضي التي تم توزيعها في هورة عالي والأراضي المتبقية التي لم توزع، وإعطاء الأولوية للمزارعين فيها، مع توفير المياه الحلوة، وإعادة النظر في رسوم تأجير الأراضي الاستثمارية المملوكة للدولة أو الأوقاف تخفيفاً للعبء على المزارعين، وإعادة النظر في الميزانية المخصصة من شؤون الزراعة للمزارعين كما كان المعمول به سابقاً.
وأضاف بأن الجمعية تتطلع إلى إعادة بناء مقرها في دمستان والذي أصبح قديماً منذ تشييده في عهد المغفور له بإذن الله تعالي، سمو الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة، طيب الله ثراه، بالإضافة إلى توفير فريق من الموظفين الإداريين كما كان عملهم سابقاً للقيام بالمهام الإدارية والمتابعة، بالإضافة إلى الحصول على دعم التعرفة الكهربية للمزارعين أسوة بالنظام المعمول به في المناطق الصناعية "القطاع الإنتاجي"، أو أقل بما يتناسب مع قدرات المزارعين.
وقال محسن إن مجلس الإدارة عقد خلال الأشهر القليلة الماضية العديد من الاجتماعات مع المسؤولين في مختلف الجهات الرسمية في الدولة، ووضع أمامهم مجموعة من المطالب التي تحتاجها الجمعية لإنجاح خطة عملها، لكن تجاوب المسؤولين لايزال ضعيفاً.
وأضاف "نأمل في أن نشهد تحركاً من جانب الوزارات ذات العلاقة للتواصل والتنسيق مع الجمعية بشكل مستمر حتى نتمكن من تلبية مطالب المزارعين".
وفيما يتعلق بأهم المطالب التي وضعتها الجمعية على قائمة الأولويات، قال إن من بينها إعادة النظر في الأراضي التي تم توزيعها في هورة عالي والأراضي المتبقية التي لم توزع، وإعطاء الأولوية للمزارعين فيها، مع توفير المياه الحلوة، وإعادة النظر في رسوم تأجير الأراضي الاستثمارية المملوكة للدولة أو الأوقاف تخفيفاً للعبء على المزارعين، وإعادة النظر في الميزانية المخصصة من شؤون الزراعة للمزارعين كما كان المعمول به سابقاً.
وأضاف بأن الجمعية تتطلع إلى إعادة بناء مقرها في دمستان والذي أصبح قديماً منذ تشييده في عهد المغفور له بإذن الله تعالي، سمو الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة، طيب الله ثراه، بالإضافة إلى توفير فريق من الموظفين الإداريين كما كان عملهم سابقاً للقيام بالمهام الإدارية والمتابعة، بالإضافة إلى الحصول على دعم التعرفة الكهربية للمزارعين أسوة بالنظام المعمول به في المناطق الصناعية "القطاع الإنتاجي"، أو أقل بما يتناسب مع قدرات المزارعين.