أكدت وزير الصحة فائقة الصالح، أن الوزارة وضعت برامج تدريبية ستؤهل الأطباء وتوفر لهم أفضل الفرص التدريبية، لتحقيق الاستفادة سواء للمرضى أو لتدريب الأطباء الآخرين بقسم الكلى في مجمع السلمانية الطبي، بعد اكتساب الخبرات والمهارات اللازمة في هذا المجالات.
وشادت بالإنجازات التي يحققها قسم الكلى، ومستوى أداء الكوادر الطبية والصحية العاملة بالقسم، ما انعكس على جودة الخدمات الصحية المقدمة لمرضى الكلى والمترددين على هذا القسم الحيوي.
وأكدت دعمها التام لهذه الكوادر الطموحة وتدريبها بمختلف البرامج المتقدمة، من أجل تأهيلها للعمل بالأقسام المتخصصة لأمراض الكلى في البحرين، لتقديم خدمات صحية نوعية للحالات الصعبة والمعقدة، ذات جودة عالية وبكفاءة للمواطنين والمقيمين.
جاء ذلك خلال لقاء، مع 4 طبيبات مقيمات بقسم أمراض الكلى اللاتي سيلتحقن بدءاً من الأسبوع المقبل ولمدة عامين للدراسة بالمملكة العربية السعودية لبرنامج الزمالة في أمراض الكلى وزراعة الأعضاء وهن د.وجدان القصاب، د.لميس الأيوبي، د.خديجة الشهابي ود.هند الجنيدي، بحضور علي العرادي استشاري أمراض وزراعة الكلى ورئيس قسم الكلى بمجمع السلمانية الطبي.
وقدمت الطبيبات الشكر إلى الوزيرة، على دعمها للبرامج التدريبية وإتاحة فرص اكتساب العلم والخبرات، من خلال الدورات والبعثات المقدمة للطبيبات بالقسم والأقسام الأخرى.
وبينت، أنها فخورة بمستوى الأداء بالقسم والخدمات المتميزة التي تقدم لمرضى الكلى بالقسم، وما يبذل من جهود متواصلة على مدار الساعة بالطوارئ أو بالأجنحة ووحدات غسيل الكلى لخدمة مرضى الكلى سواء الذين يخضعون للغسيل الكلوي أو مرضى زراعات الكلى، إلى جانب المرضى المترددين بمختلف أمراض الكلى، مؤكدة ع
وقال العرادي إن قسم الكلى بمجمع السلمانية الطبي يبذل جهوداً كبيرة من أجل صحة المجتمع البحريني، مؤكداً استمرار تقديم البرامج التوعوية ليكون لديه الوعي الكافي والإيمان العميق بعمليات التبرع بالكلى.
وبين أن هذا الوعي كفيل بحل أهم المشاكل التي يواجهها مرضى الفشل الكلوي، والمتمثلة في قلة التبرع بالأعضاء، مبيناً أن التبرع بالكلى يعطي فرصاً جديدة للمرضى ويساعدهم للعودة إلى الحياة الطبيعية بكل معانيها.
فيما أبدت وزيرة الصحة إعجابها بالجهود المتميزة التي يقوم بها الكوادر الصحية في البحرين، مشيدة برغبتهم في تطوير الخدمات الصحية المقدمة.
وأكدت تشجيعها واهتمامها بالطاقات التي لديها الرغبة في المزيد من التعلم والتدريب والعطاء، ما يعكس مدى تطوّر الخدمات الصحية في مملكة البحرين، منوهة بضرورة الاستفادة من نتائج الدراسة والتوصيات بالقطاع الصحي، سعياً نحو تفعيلها بما يصب في مصلحة مملكة البحرين والارتقاء بالخدمات الصحية المقدمة.
وشادت بالإنجازات التي يحققها قسم الكلى، ومستوى أداء الكوادر الطبية والصحية العاملة بالقسم، ما انعكس على جودة الخدمات الصحية المقدمة لمرضى الكلى والمترددين على هذا القسم الحيوي.
وأكدت دعمها التام لهذه الكوادر الطموحة وتدريبها بمختلف البرامج المتقدمة، من أجل تأهيلها للعمل بالأقسام المتخصصة لأمراض الكلى في البحرين، لتقديم خدمات صحية نوعية للحالات الصعبة والمعقدة، ذات جودة عالية وبكفاءة للمواطنين والمقيمين.
جاء ذلك خلال لقاء، مع 4 طبيبات مقيمات بقسم أمراض الكلى اللاتي سيلتحقن بدءاً من الأسبوع المقبل ولمدة عامين للدراسة بالمملكة العربية السعودية لبرنامج الزمالة في أمراض الكلى وزراعة الأعضاء وهن د.وجدان القصاب، د.لميس الأيوبي، د.خديجة الشهابي ود.هند الجنيدي، بحضور علي العرادي استشاري أمراض وزراعة الكلى ورئيس قسم الكلى بمجمع السلمانية الطبي.
وقدمت الطبيبات الشكر إلى الوزيرة، على دعمها للبرامج التدريبية وإتاحة فرص اكتساب العلم والخبرات، من خلال الدورات والبعثات المقدمة للطبيبات بالقسم والأقسام الأخرى.
وبينت، أنها فخورة بمستوى الأداء بالقسم والخدمات المتميزة التي تقدم لمرضى الكلى بالقسم، وما يبذل من جهود متواصلة على مدار الساعة بالطوارئ أو بالأجنحة ووحدات غسيل الكلى لخدمة مرضى الكلى سواء الذين يخضعون للغسيل الكلوي أو مرضى زراعات الكلى، إلى جانب المرضى المترددين بمختلف أمراض الكلى، مؤكدة ع
وقال العرادي إن قسم الكلى بمجمع السلمانية الطبي يبذل جهوداً كبيرة من أجل صحة المجتمع البحريني، مؤكداً استمرار تقديم البرامج التوعوية ليكون لديه الوعي الكافي والإيمان العميق بعمليات التبرع بالكلى.
وبين أن هذا الوعي كفيل بحل أهم المشاكل التي يواجهها مرضى الفشل الكلوي، والمتمثلة في قلة التبرع بالأعضاء، مبيناً أن التبرع بالكلى يعطي فرصاً جديدة للمرضى ويساعدهم للعودة إلى الحياة الطبيعية بكل معانيها.
فيما أبدت وزيرة الصحة إعجابها بالجهود المتميزة التي يقوم بها الكوادر الصحية في البحرين، مشيدة برغبتهم في تطوير الخدمات الصحية المقدمة.
وأكدت تشجيعها واهتمامها بالطاقات التي لديها الرغبة في المزيد من التعلم والتدريب والعطاء، ما يعكس مدى تطوّر الخدمات الصحية في مملكة البحرين، منوهة بضرورة الاستفادة من نتائج الدراسة والتوصيات بالقطاع الصحي، سعياً نحو تفعيلها بما يصب في مصلحة مملكة البحرين والارتقاء بالخدمات الصحية المقدمة.