افتتح مركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث ضمن الموسم الثقافي "ولي جبل ملقى على الغيم يدعوني لأرفعه"، وبالتزامن مع فعاليات ربيع الثقافة في نسخته الـ"15"، السبت، في عمارة بن مطر - ذاكرة المكان المتفرعة عن المركز معرض الفنانة هلا بنت محمد آل خليفة "أين نجلس؟".
ويتمحور المعرض، حول الانتماء والاتصال، في موضوع إنساني جديد تطرحه الفنانة هلا آل خليفة في معرضها الجديد لم يسبق لها أن عالجته، بالأخص في مشاركاتها الفنية المختلفة أكان في المعرض الشخصي "مصير" 2018، أو المعرض المشترك" حديث الفنون" في باريس 2019، أو في المعرض المشترك مع الفنانة فاطمة لوتاه بعنوان "الأرض"، وغيرها من مشاركاتها السابقة.
وعن المعرض الذي يستمر حتى 26 مارس المقبل تقول الفنانة هلا آل خليفة "تتكلّم هذه المجموعة من الأعمال عن حالات مختلفة للبشر تحاكي شيئاً دفيناً في الذاكرة، واستعادتها تكون جزءاً من العلاج، أما رسمها فهو حالة مستعصية قلقة، تأتي لتتشكل وتحكي، ولتكون لغة صامتة عنوانها والعامل المشترك الذي يظهر في كل مساحاتها".
وتشير إلى أن هذه المجموعة التي يتضمنها المعرض "هي جزء مما يدور في عقلي الباطني، وهي اللغة التي لطالما تردّدت علي. فالأجساد والكراسي جزء من رموزي التي لا تغادر دفاتري وخواطري".
ويتمحور المعرض، حول الانتماء والاتصال، في موضوع إنساني جديد تطرحه الفنانة هلا آل خليفة في معرضها الجديد لم يسبق لها أن عالجته، بالأخص في مشاركاتها الفنية المختلفة أكان في المعرض الشخصي "مصير" 2018، أو المعرض المشترك" حديث الفنون" في باريس 2019، أو في المعرض المشترك مع الفنانة فاطمة لوتاه بعنوان "الأرض"، وغيرها من مشاركاتها السابقة.
وعن المعرض الذي يستمر حتى 26 مارس المقبل تقول الفنانة هلا آل خليفة "تتكلّم هذه المجموعة من الأعمال عن حالات مختلفة للبشر تحاكي شيئاً دفيناً في الذاكرة، واستعادتها تكون جزءاً من العلاج، أما رسمها فهو حالة مستعصية قلقة، تأتي لتتشكل وتحكي، ولتكون لغة صامتة عنوانها والعامل المشترك الذي يظهر في كل مساحاتها".
وتشير إلى أن هذه المجموعة التي يتضمنها المعرض "هي جزء مما يدور في عقلي الباطني، وهي اللغة التي لطالما تردّدت علي. فالأجساد والكراسي جزء من رموزي التي لا تغادر دفاتري وخواطري".