افتتحت الوكيل المساعد للتعليم العام والفني بوزارة التربية والتعليم، لطيفة عيسى البونوظة، اللقاء التعريفي الذي نظمته اللجنة الفنية لجائزة محمد بن زايد لأفضل معلّم خليجي بالوزارة، حيث يعد هذا اللقاء تحفيزياً لإتاحة الفرصة من أجل مشاركة أكبر عدد ممكن بالجائزة في دورتها الثالثة.
حضر اللقاء ممثلو الإدارات التعليمية المختلفة، ولفيف من المعلمين والمعلمات من مختلف المدارس، وذلك بقاعة الاجتماعات بمعهد الشيخ خليفة بن سلمان للتكنولوجيا.
وقد بدأ اللقاء بكلمة افتتاحية للبونوظة، رحبت فيها بالحضور، وأكدت على أنه يجب مشاركة أكبر عدد ممكن من المعلمين، حيث تتمتع مملكة البحرين بطاقات تربوية لها بصمة واضحة بالميدان التعليمي بالمملكة، استطاعت أن تترك أثراً إيجابياً في تطوير التعليم واستدامته بالمملكة، كما وجهت إلى ضرورة توضيح المعلومات لزملائهم الذين لم يتمكنوا من الحضور، لإتاحة الفرصة لأكبر عدد ممكن منهم للمشاركة في هذه الجائزة التي تستمد أهميتها من رسالتها النبيلة التي اتخذت من القيم التربوية والعلم والمعرفة أساساً لها.
واطلع الحضور على استراتيجية الجائزة، ورؤيتها ورسالتها وأهدافها، إضافةً إلى معاييرها التي تشتمل على التميز في الإنجاز، والإبداع والابتكار، والتطوير والتعلّم المستدام، والمواطنة الإيجابية والولاء والانتماء الوطني، والريادة المجتمعية والمهنية، فضلًا عن توضيح الشروط العامة للجائزة، وكيفية المشاركة بها خلال فترة التسجيل المتاحة لغاية 15 مارس 2020، عبر موقع الجائزة الإلكتروني (www.mbzaward.ae)، وفي نهاية اللقاء تم فتح باب طرح الاستفسارات حول الجائزة، وتم الرد على جميع الأسئلة من قبل أعضاء اللجنة.
الجدير بالذكر أن الجائزة تغطي دول مجلس التعاون الخليجي، وتهدف إلى تحفيز المعلمين على الإبداع والتميز في الميدان التربوي، بما ينعكس إيجاباً على مخرجات التعليم في الدول المشاركة، وقد خُصصت للفائزين بالجائزة مكافآت بقيمة 6 ملايين درهم، إضافةً إلى حصول أفضل المعلمين المشاركين على دورات تدريبية في مؤسسات وبيوت خبرة عالمية.
{{ article.visit_count }}
حضر اللقاء ممثلو الإدارات التعليمية المختلفة، ولفيف من المعلمين والمعلمات من مختلف المدارس، وذلك بقاعة الاجتماعات بمعهد الشيخ خليفة بن سلمان للتكنولوجيا.
وقد بدأ اللقاء بكلمة افتتاحية للبونوظة، رحبت فيها بالحضور، وأكدت على أنه يجب مشاركة أكبر عدد ممكن من المعلمين، حيث تتمتع مملكة البحرين بطاقات تربوية لها بصمة واضحة بالميدان التعليمي بالمملكة، استطاعت أن تترك أثراً إيجابياً في تطوير التعليم واستدامته بالمملكة، كما وجهت إلى ضرورة توضيح المعلومات لزملائهم الذين لم يتمكنوا من الحضور، لإتاحة الفرصة لأكبر عدد ممكن منهم للمشاركة في هذه الجائزة التي تستمد أهميتها من رسالتها النبيلة التي اتخذت من القيم التربوية والعلم والمعرفة أساساً لها.
واطلع الحضور على استراتيجية الجائزة، ورؤيتها ورسالتها وأهدافها، إضافةً إلى معاييرها التي تشتمل على التميز في الإنجاز، والإبداع والابتكار، والتطوير والتعلّم المستدام، والمواطنة الإيجابية والولاء والانتماء الوطني، والريادة المجتمعية والمهنية، فضلًا عن توضيح الشروط العامة للجائزة، وكيفية المشاركة بها خلال فترة التسجيل المتاحة لغاية 15 مارس 2020، عبر موقع الجائزة الإلكتروني (www.mbzaward.ae)، وفي نهاية اللقاء تم فتح باب طرح الاستفسارات حول الجائزة، وتم الرد على جميع الأسئلة من قبل أعضاء اللجنة.
الجدير بالذكر أن الجائزة تغطي دول مجلس التعاون الخليجي، وتهدف إلى تحفيز المعلمين على الإبداع والتميز في الميدان التربوي، بما ينعكس إيجاباً على مخرجات التعليم في الدول المشاركة، وقد خُصصت للفائزين بالجائزة مكافآت بقيمة 6 ملايين درهم، إضافةً إلى حصول أفضل المعلمين المشاركين على دورات تدريبية في مؤسسات وبيوت خبرة عالمية.