حسن الستري
أكد وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي أن 68% من الأطفال في المدارس الحكومية يتقنون القراءة إتقاناً كاملاً وفقاً للمعايير الدولية.
وبين الوزير في رده على سؤال النائب عمار قمبر، أن عملية التعليم تخضع لموجهات أساسية تتكون من: التوجيهات السامية، برنامج عمل الحكومة 2019-2022 ، النسخة الثالثة من الإطار الموحد للأولويات الحكومية 2019-2022، والخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة، والتي شكلت الخطوط العريضة للخطط التطويرية تنفيذا لبرنامج عمل الحكومة، والنسخة الثالثة من الإطار الموحد للأولويات الحكومية 2019-2022 والتي تسهم بالتوازي في تحقيق غايات الرؤية الاقتصادية 2030 وأهداف التنمية المستدامة 2030.
وكشف الوزير عن طرح، مساقات جديدة للمرحلتين الإعدادية والثانوية بما يعزز أساليب التعلم لدى الطلبة وطرائق التدريس المختلفة، وطبيعة المحتوى التعليمي، وتطوير مساقات المواد التجارية واستحداث مقررات تساهم في عملية التطوير والتحسين والتي منها مساق الأعمال الالكترونية.
وأكد تعزيز التمكين الرقمي في إطار توظيف المعلومات في التعليم، تنفيذ مشروع stem بالتعاون مع المجلس الثقافي البريطاني، طرح المسار الموحد للتعليم الفني والمهني، وتنفيذ مشروع المدرسة المعززة للمواطنة وحقوق الإنسان، وتوفير عدد من البرامج والمناهج للتربية الخاصة، وتنفيذ برنامج انجاز، وبرنامج أصيل الموجه إلى طلبة المرحلة الثانوية، وإعداد منهج خبرات رياض الأطفال، وتعزيز وتأصيل خدمة المجتمع من خلال تطوير مساق المجتمع، ونظام التقويم التربوي، كما تطبق الوزارة عدداً من المبادرات والمشاريع التطويرية المستقبلية 2019-2022.
وبين الوزير أن عملية مراجعة المناهج التعليمية لا تقتصر على الكتاب المدرسي فقط، وإنما يشمل العمليات التعليمية بجميع عناصرها، وتتم عملية التطوير على ثلاثة مستويات، هندسة المناهج وتطوير الأطر والسياسات، تطوير البرامج الدراسية، المراجعة الدورية للمواد التعليمية.
وذكر أن عمليات تطوير المناهج وطرق التدريس تنطلق من الحاجات والرؤى الوطنية من أجل تنشئة مواطن بحريني يعتز بهويته وانتمائه وثوابته الروحية والوطنية ويكرس حقوق الإنسان في ممارساته، ويلبي حاجات المجتمع وسوق العمل، وأكد تطوير الأطر والوثائق والسياسات، وتطوير المواد التعليمية، وتأليف كتب دراسية جديدة في مختلف التخصصات والمساقات، وإعداد برامج جديدة تعزز الابتكار وتطبق في المرحلتين الإعدادية والثانوية، وإعداد مشاريع تطوير كتب الرياضيات والعلوم، والتدريب والتمهين لبناء القدرات.
{{ article.visit_count }}
أكد وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي أن 68% من الأطفال في المدارس الحكومية يتقنون القراءة إتقاناً كاملاً وفقاً للمعايير الدولية.
وبين الوزير في رده على سؤال النائب عمار قمبر، أن عملية التعليم تخضع لموجهات أساسية تتكون من: التوجيهات السامية، برنامج عمل الحكومة 2019-2022 ، النسخة الثالثة من الإطار الموحد للأولويات الحكومية 2019-2022، والخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة، والتي شكلت الخطوط العريضة للخطط التطويرية تنفيذا لبرنامج عمل الحكومة، والنسخة الثالثة من الإطار الموحد للأولويات الحكومية 2019-2022 والتي تسهم بالتوازي في تحقيق غايات الرؤية الاقتصادية 2030 وأهداف التنمية المستدامة 2030.
وكشف الوزير عن طرح، مساقات جديدة للمرحلتين الإعدادية والثانوية بما يعزز أساليب التعلم لدى الطلبة وطرائق التدريس المختلفة، وطبيعة المحتوى التعليمي، وتطوير مساقات المواد التجارية واستحداث مقررات تساهم في عملية التطوير والتحسين والتي منها مساق الأعمال الالكترونية.
وأكد تعزيز التمكين الرقمي في إطار توظيف المعلومات في التعليم، تنفيذ مشروع stem بالتعاون مع المجلس الثقافي البريطاني، طرح المسار الموحد للتعليم الفني والمهني، وتنفيذ مشروع المدرسة المعززة للمواطنة وحقوق الإنسان، وتوفير عدد من البرامج والمناهج للتربية الخاصة، وتنفيذ برنامج انجاز، وبرنامج أصيل الموجه إلى طلبة المرحلة الثانوية، وإعداد منهج خبرات رياض الأطفال، وتعزيز وتأصيل خدمة المجتمع من خلال تطوير مساق المجتمع، ونظام التقويم التربوي، كما تطبق الوزارة عدداً من المبادرات والمشاريع التطويرية المستقبلية 2019-2022.
وبين الوزير أن عملية مراجعة المناهج التعليمية لا تقتصر على الكتاب المدرسي فقط، وإنما يشمل العمليات التعليمية بجميع عناصرها، وتتم عملية التطوير على ثلاثة مستويات، هندسة المناهج وتطوير الأطر والسياسات، تطوير البرامج الدراسية، المراجعة الدورية للمواد التعليمية.
وذكر أن عمليات تطوير المناهج وطرق التدريس تنطلق من الحاجات والرؤى الوطنية من أجل تنشئة مواطن بحريني يعتز بهويته وانتمائه وثوابته الروحية والوطنية ويكرس حقوق الإنسان في ممارساته، ويلبي حاجات المجتمع وسوق العمل، وأكد تطوير الأطر والوثائق والسياسات، وتطوير المواد التعليمية، وتأليف كتب دراسية جديدة في مختلف التخصصات والمساقات، وإعداد برامج جديدة تعزز الابتكار وتطبق في المرحلتين الإعدادية والثانوية، وإعداد مشاريع تطوير كتب الرياضيات والعلوم، والتدريب والتمهين لبناء القدرات.