أكد سفير مملكة البحرين لدى جمهورية مصر العربية المندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية، هشام الجودر، أهمية مواصلة أطر التعاون والتنسيق المشترك بين مملكة البحرين وجمهورية مصر العربية الشقيقة، في ضوء توافق الرؤى بشأن القضايا التي تواجه الأمة العربية.
والتقى الجودر، الثلاثاء، بمقر وزارة الخارجية، مندوب جمهورية مصر العربية الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير علاء رشدي، حيث استعرض العلاقات الأخوية التاريخية الوطيدة التي تربط بين مملكة البحرين وجمهورية مصر العربية الشقيقة.
وأشار الجودر، إلى حرص مملكة البحرين على تعزيز وتطوير آليات العمل العربي المشترك ودعم القضايا المصيرية التي تواجه الأمة العربية.
من جانبه، أشاد السفير علاء رشدي بعمق العلاقات الأخوية بين مملكة البحرين وجمهورية مصر العربية وما تشهده من متانة وقوة على كافة الأصعدة، مستعرضًا سبل تطوير العلاقات الثنائية بما يلبي طموحات وتطلعات البلدين والشعبين الشقيقين، منوهًا بأهمية التنسيق المشترك بين البلدين إزاء مختلف القضايا العربية والإقليمية.
وتناول اللقاء مناقشة أبرز المستجدات والتطورات على الساحة العربية وأهمية التنسيق المشترك بخصوص الموضوعات والقضايا التي تناقشها جامعة الدول العربية، وأهمية وجود توافق عربي بشأن القرارات التي تتخذها الجامعة في ضوء التحديات الراهنة التي تواجه الأمة العربية وعلى رأسها مواجهة الإرهاب والتدخلات الإقليمية في الشؤون الداخلية للدول العربية، بالإضافة إلى مناقشة التحضيرات الخاصة بشأن القمة العربية المقرر انعقادها الشهر المقبل.
والتقى الجودر، الثلاثاء، بمقر وزارة الخارجية، مندوب جمهورية مصر العربية الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير علاء رشدي، حيث استعرض العلاقات الأخوية التاريخية الوطيدة التي تربط بين مملكة البحرين وجمهورية مصر العربية الشقيقة.
وأشار الجودر، إلى حرص مملكة البحرين على تعزيز وتطوير آليات العمل العربي المشترك ودعم القضايا المصيرية التي تواجه الأمة العربية.
من جانبه، أشاد السفير علاء رشدي بعمق العلاقات الأخوية بين مملكة البحرين وجمهورية مصر العربية وما تشهده من متانة وقوة على كافة الأصعدة، مستعرضًا سبل تطوير العلاقات الثنائية بما يلبي طموحات وتطلعات البلدين والشعبين الشقيقين، منوهًا بأهمية التنسيق المشترك بين البلدين إزاء مختلف القضايا العربية والإقليمية.
وتناول اللقاء مناقشة أبرز المستجدات والتطورات على الساحة العربية وأهمية التنسيق المشترك بخصوص الموضوعات والقضايا التي تناقشها جامعة الدول العربية، وأهمية وجود توافق عربي بشأن القرارات التي تتخذها الجامعة في ضوء التحديات الراهنة التي تواجه الأمة العربية وعلى رأسها مواجهة الإرهاب والتدخلات الإقليمية في الشؤون الداخلية للدول العربية، بالإضافة إلى مناقشة التحضيرات الخاصة بشأن القمة العربية المقرر انعقادها الشهر المقبل.