استقبل صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، في مقر إقامته بجمهورية ألمانيا الاتحادية، الأربعاء، مستشار جلالة الملك للشؤون الدبلوماسية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، ووزير الخارجية د.عبداللطيف بن راشد الزياني.
وهنأ صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء د.عبداللطيف الزياني، على الثقة الملكية السامية بتعيينه وزيراً للخارجية، متمنياً له التوفيق والنجاح في مواصلة ترسيخ المكانة المتميزة للدبلوماسية البحرينية بما يسهم في تعزيز مصالح مملكة البحرين، مشيداً سموه بما يتمتع به الزياني من كفاءة وخبرة، وما نهض به من أدوار ومسئوليات في كل المناصب التي تولاها.
كما أعرب سموه عن شكره وتقديره لمستشار جلالة الملك للشؤون الدبلوماسية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، على ما قدمه من عطاء متميز وما تركه من بصمات واضحة في مسيرة الدبلوماسية البحرينية الحافلة بالإنجازات المشرفة، متمنيا سموه له كل التوفيق والسداد في مهامه ومسؤولياته الجديدة.
من جانبه، أعرب الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، عن خالص تهانيه لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على ما أفاء الله به على سموه من تمام الصحة والعافية، مشيداً بما حظى به من دعم ومساندة من جانب سموه طوال فترة عمله في وزارة الخارجية، والتي كانت خير معين له في أداء مهامه ومسئوليته في خدمة مصالح المملكة وتعزيز علاقاتها الدبلوماسية مع محيطها الإقليمي والدولي .
كما أعرب وزير الخارجية عن أسمى آيات الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على دعم سموه وتوجيهاته السديدة للارتقاء بمسيرة العمل الدبلوماسي.
وأكد أن المواقف التاريخية التي سطرها سموه في الدفاع عن مصالح البلاد وحقوقها، ستظل علامات مضيئة في تاريخ العمل الدبلوماسي في مملكة البحرين، معرباً عن خالص التهنئة لسموه على ما أنعم الله به عليه من نعمة الشفاء والعافية، داعياً الله أن يحفظ سموه لاستكمال مسيرة العطاء والتقدم في المملكة.
وهنأ صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء د.عبداللطيف الزياني، على الثقة الملكية السامية بتعيينه وزيراً للخارجية، متمنياً له التوفيق والنجاح في مواصلة ترسيخ المكانة المتميزة للدبلوماسية البحرينية بما يسهم في تعزيز مصالح مملكة البحرين، مشيداً سموه بما يتمتع به الزياني من كفاءة وخبرة، وما نهض به من أدوار ومسئوليات في كل المناصب التي تولاها.
كما أعرب سموه عن شكره وتقديره لمستشار جلالة الملك للشؤون الدبلوماسية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، على ما قدمه من عطاء متميز وما تركه من بصمات واضحة في مسيرة الدبلوماسية البحرينية الحافلة بالإنجازات المشرفة، متمنيا سموه له كل التوفيق والسداد في مهامه ومسؤولياته الجديدة.
من جانبه، أعرب الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، عن خالص تهانيه لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على ما أفاء الله به على سموه من تمام الصحة والعافية، مشيداً بما حظى به من دعم ومساندة من جانب سموه طوال فترة عمله في وزارة الخارجية، والتي كانت خير معين له في أداء مهامه ومسئوليته في خدمة مصالح المملكة وتعزيز علاقاتها الدبلوماسية مع محيطها الإقليمي والدولي .
كما أعرب وزير الخارجية عن أسمى آيات الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على دعم سموه وتوجيهاته السديدة للارتقاء بمسيرة العمل الدبلوماسي.
وأكد أن المواقف التاريخية التي سطرها سموه في الدفاع عن مصالح البلاد وحقوقها، ستظل علامات مضيئة في تاريخ العمل الدبلوماسي في مملكة البحرين، معرباً عن خالص التهنئة لسموه على ما أنعم الله به عليه من نعمة الشفاء والعافية، داعياً الله أن يحفظ سموه لاستكمال مسيرة العطاء والتقدم في المملكة.