احتلت مملكة البحرين المرتبة الأولى لسعادة الزبائن، في استطلاع عالمي شمل أكثر من 16000 شخص حول العالم، ضمن دراسة أجرتها شركة "آفايا" للاتصالات. ومنحت الشركة البحرين المعيار الذهبي، تلتها في الاستطلاع الهند والكويت والإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية.
وركز الاستطلاع على 7 قطاعات مختلفة هي: المصارف؛ الطيران؛ المرافق؛ الاتصالات؛ البيع بالتجزئة؛ التجارة الإلكترونية؛ والفنادق. واحتلت المملكة المرتبة الأولى في 6 من هذه القطاعات، كما احتلت المرتبة الثانية بعد الهند في قطاع الفنادق.
وحصلت مملكة البحرين على نتيجة 71.3 نقطة ضمن مؤشر سعادة العملاء الذي تعتمده الشركة، متقدمة بشكل كبير على متوسط نتائج الاستطلاع التي وصلت إلى 61.1 نقطة.
فيما تذيلت الأرجنتين سلم الترتيب بحصولها على 50 نقطة فقط. وسجلت المملكة أعلى نسبة رضا بين العملاء ضمن الفئة العمرية من مواليد 1946 حتى 1964، بينما حصدت الفئة العمرية من مواليد منتصف الستينات حتى منتصف الثمانينات النسبة الأدنى، رغم وجود اختلاف بسيط بين الفئتين.
وقالت مدير المبيعات الإقليمي في شركة "آفايا" للاتصالات فاتن حلبي: "يوفر مؤشر "أفايا" العالمي للسعادة وفقاً لتجربة الزبون طريقة جديدة للحكومات والأعمال لقياس سعادة ورضا الزبائن والمواطنين، وهو جهد مكمل للمسح الذي تجريه المؤسسات والمنظمات مثل الأمم المتحدة للتعرف على الرابط بين السعادة والنمو الاقتصادي، والذي من خلاله نأمل في أن لا يقتصر على إرشادنا على العوامل المحركة للسعادة وإنما ليتيح لنا خارطة طريق للوصول إلى الحكومات والمؤسسات وتعريفهم بسبل تحسين السعادة والرضا لدى المواطنين والمستهلكين".
وقدمت "أفايا" التهاني إلى دول مجلس التعاون الخليجية ومن بينها مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة، والتي بحسب ما كشف عنه التقرير، وضعت المعيار الذهبي للسعادة الكلية وفقاً لتجربة الزبون.
وحققت هذه الدول النجاح في إنشاء البيئة المثلى لجذب الاستثمارات المباشرة سواء عبر تنميتها في الداخل أو استقطابها من الخارج، وهو ما يتيح أفضل التجارب للزبائن.
وبحسب التقرير فإن الزبائن في البحرين هم الأكثر سعادة على مستوى العالم في حوالي 7 صناعات جرى استطلاعها، كما تكشف المملكة عن تحقيق أعلى مستويات السعادة لدى المواطنين في مختلف الصناعات المشمولة في المؤشر، ونحن نسعى قدماً لدعم المملكة في تحقيق مستويات أعلى من السعادة في السنوات القادمة.
وبالنظر إلى قطاعات محددة، أثنى العملاء على دور البنوك التي سهّلت عليهم الحصول على مختلف المنتجات والخدمات التي يريدونها، إضافة إلى دور مزودي الخدمات في الحفاظ على العملاء المخلصين.
علاوة على ذلك، تلتزم أغلب شركات الطيران العاملة في المملكة بالمواعيد المحددة إضافة إلى جودة منتجات وخدمات الاتصالات.
وركز الاستطلاع على 7 قطاعات مختلفة هي: المصارف؛ الطيران؛ المرافق؛ الاتصالات؛ البيع بالتجزئة؛ التجارة الإلكترونية؛ والفنادق. واحتلت المملكة المرتبة الأولى في 6 من هذه القطاعات، كما احتلت المرتبة الثانية بعد الهند في قطاع الفنادق.
وحصلت مملكة البحرين على نتيجة 71.3 نقطة ضمن مؤشر سعادة العملاء الذي تعتمده الشركة، متقدمة بشكل كبير على متوسط نتائج الاستطلاع التي وصلت إلى 61.1 نقطة.
فيما تذيلت الأرجنتين سلم الترتيب بحصولها على 50 نقطة فقط. وسجلت المملكة أعلى نسبة رضا بين العملاء ضمن الفئة العمرية من مواليد 1946 حتى 1964، بينما حصدت الفئة العمرية من مواليد منتصف الستينات حتى منتصف الثمانينات النسبة الأدنى، رغم وجود اختلاف بسيط بين الفئتين.
وقالت مدير المبيعات الإقليمي في شركة "آفايا" للاتصالات فاتن حلبي: "يوفر مؤشر "أفايا" العالمي للسعادة وفقاً لتجربة الزبون طريقة جديدة للحكومات والأعمال لقياس سعادة ورضا الزبائن والمواطنين، وهو جهد مكمل للمسح الذي تجريه المؤسسات والمنظمات مثل الأمم المتحدة للتعرف على الرابط بين السعادة والنمو الاقتصادي، والذي من خلاله نأمل في أن لا يقتصر على إرشادنا على العوامل المحركة للسعادة وإنما ليتيح لنا خارطة طريق للوصول إلى الحكومات والمؤسسات وتعريفهم بسبل تحسين السعادة والرضا لدى المواطنين والمستهلكين".
وقدمت "أفايا" التهاني إلى دول مجلس التعاون الخليجية ومن بينها مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة، والتي بحسب ما كشف عنه التقرير، وضعت المعيار الذهبي للسعادة الكلية وفقاً لتجربة الزبون.
وحققت هذه الدول النجاح في إنشاء البيئة المثلى لجذب الاستثمارات المباشرة سواء عبر تنميتها في الداخل أو استقطابها من الخارج، وهو ما يتيح أفضل التجارب للزبائن.
وبحسب التقرير فإن الزبائن في البحرين هم الأكثر سعادة على مستوى العالم في حوالي 7 صناعات جرى استطلاعها، كما تكشف المملكة عن تحقيق أعلى مستويات السعادة لدى المواطنين في مختلف الصناعات المشمولة في المؤشر، ونحن نسعى قدماً لدعم المملكة في تحقيق مستويات أعلى من السعادة في السنوات القادمة.
وبالنظر إلى قطاعات محددة، أثنى العملاء على دور البنوك التي سهّلت عليهم الحصول على مختلف المنتجات والخدمات التي يريدونها، إضافة إلى دور مزودي الخدمات في الحفاظ على العملاء المخلصين.
علاوة على ذلك، تلتزم أغلب شركات الطيران العاملة في المملكة بالمواعيد المحددة إضافة إلى جودة منتجات وخدمات الاتصالات.