أكد وكيل شؤون البلديات في وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني الشيخ محمد بن أحمد آل خليفة، أن ملتقى الاستثمار البلدي الأول "فرص" الذي تحضنه الرياض حالياً، يعزز دور العمل البلدي الخليجي المشرك.
وشارك الشيخ محمد بن أحمد آل خليفة في الملتقى، بنسخته الأولى والذي يقام خلال الفترة من 24 إلى 26 فبراير الجاري، في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، تحت رعاية وزير الشؤون البلدية والقروية المكلف د.ماجد القصيبي ويتضمن الملتقى 28 جلسة وورشة عمل يشارك فيها 63 متحدثاً.
واطلع وكيل شؤون البلديات على دور الاستثمارات البلدية في تنمية المدن وتحفيز القطاعات التنموية المختلفة، وأفضل الممارسات والتجارب العالمية.
وأشاد بالملتقى، والذي يقدم فرصا استثمارية في أنشطة تتوافق مع العمل البلدي الاستثمارية، مشيرا إلى أن هذه التجارب تعزز دور العمل البلدي الخليجي المشرك.
وأوضح الشيخ محمد، أن الملتقى يهدف إلى استعراض حزمة من الفرص الاستثمارية التي يتم طرحها من قبل الأمانات والبلديات، وتوسيع قاعدة المتنافسين عليها من خلال استقطاب استثمارات رأسمالية للمساهمة في رفع جودة الحياة في المدن".
وتابع "تتضمن محاور الملتقى جلسات حوارية وورش عمل متخصصة مع نخبة من المتحدثين في دور الاستثمارات البلدية في تنمية المدن، كما سيصاحب الملتقى معرض تشارك به الوزارة وجميع أمانات المملكة وبلدياتها التابعة والجهات الحكومية المنظمة والصناديق التمويلية الممكنة وشركاء".
وقال "طرح الملتقى فرصا استثمارية في أنشطة اقتصادية مختلفة مثل "مواقع سياحية وترفيهية، مواقع صحية، مواقع محطات وقود، مواقع لوحات إعلانية، ومواقف للسيارات، وغيرها من الفرص المتنوعة".
وأردف "يشكل الملتقى جسرا جديدا للتواصل مع المستثمرين ولتعريف القطاع الخاص بمبادرات تطوير منظومة الاستثمار في القطاع البلدي والتوجهات المستقبلية".
{{ article.visit_count }}
وشارك الشيخ محمد بن أحمد آل خليفة في الملتقى، بنسخته الأولى والذي يقام خلال الفترة من 24 إلى 26 فبراير الجاري، في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، تحت رعاية وزير الشؤون البلدية والقروية المكلف د.ماجد القصيبي ويتضمن الملتقى 28 جلسة وورشة عمل يشارك فيها 63 متحدثاً.
واطلع وكيل شؤون البلديات على دور الاستثمارات البلدية في تنمية المدن وتحفيز القطاعات التنموية المختلفة، وأفضل الممارسات والتجارب العالمية.
وأشاد بالملتقى، والذي يقدم فرصا استثمارية في أنشطة تتوافق مع العمل البلدي الاستثمارية، مشيرا إلى أن هذه التجارب تعزز دور العمل البلدي الخليجي المشرك.
وأوضح الشيخ محمد، أن الملتقى يهدف إلى استعراض حزمة من الفرص الاستثمارية التي يتم طرحها من قبل الأمانات والبلديات، وتوسيع قاعدة المتنافسين عليها من خلال استقطاب استثمارات رأسمالية للمساهمة في رفع جودة الحياة في المدن".
وتابع "تتضمن محاور الملتقى جلسات حوارية وورش عمل متخصصة مع نخبة من المتحدثين في دور الاستثمارات البلدية في تنمية المدن، كما سيصاحب الملتقى معرض تشارك به الوزارة وجميع أمانات المملكة وبلدياتها التابعة والجهات الحكومية المنظمة والصناديق التمويلية الممكنة وشركاء".
وقال "طرح الملتقى فرصا استثمارية في أنشطة اقتصادية مختلفة مثل "مواقع سياحية وترفيهية، مواقع صحية، مواقع محطات وقود، مواقع لوحات إعلانية، ومواقف للسيارات، وغيرها من الفرص المتنوعة".
وأردف "يشكل الملتقى جسرا جديدا للتواصل مع المستثمرين ولتعريف القطاع الخاص بمبادرات تطوير منظومة الاستثمار في القطاع البلدي والتوجهات المستقبلية".