أكدت استشارية الأمراض المعدية بوزارة الصحة د.صفاء الخواجة، استقرار الحالة الصحية لجميع الحالات المصابة بفيروس كورونا "كوفيد 19" العائدين من إيران والبلغ 26 حالة.
وأكدت، متابعة وزارة الصحة الحثيثة لجميع الحالات عن كثب تحت إشراف طبي، وإخضاعها للبروتوكولات الطبية والإرشادات العالمية وإرشادات مجلس الصحة الخليجي.
وأضافت الخواجة أن الحالات المصابة تتماثل للشفاء حيث أظهرت تحسناً ملحوظاً في وضعها الصحي، مشيرة إلى أن الحالات بمركز إبراهيم خليل كانو الصحي لتلقي العلاج والرعاية اللازمة، وتخضع لمتابعة مستمرة من قبل الفريق الطبي المختص.
ودعت الخواجة جميع المواطنين والمقيمين القادمين من إيران في الشهر الجاري، إلى الاتصال بشكل فوري على الرقم 444 لجدولة موعد الفحص، وشددت على ضرورة التقيد بتعليمات إجراءات الحجر المنزلي لمنع انتشار الفيروس.
وأوضحت أن 23 حالة مصابة تم رصدها على الحدود نتيجةً لكفاءة الإجراءات الاحترازية الصارمة المتبعة لرصد وفحص الحالات المشتبه بإصابتها بالفيروس ومباشرة عزلها وعلاجها والقيام بعزل وفحص المخالطين للحالات في المراكز المخصصة لذلك.
وأضافت أن 3 حالات من الحالات الستة والعشرين المصابة كانت لمواطنين قادمين من إيران دخلوا مملكة البحرين قبل إعلان إيران تفشي فيروس "الكورونا" في مدنها وكانوا في الحجر المنزلي بعد الفحوصات الأولية السالبة وتم مباشرةً فحصهم فور الاشتباه بإصابتهم بالفيروس واتباع الإجراءات المعمول بها لعزلهم ومتابعة علاجهم.
ونوهت في الوقت نفسه بأنه على جميع المواطنين والمقيمين الالتزام بتطبيق كافة الإرشادات والتعليمات الصادرة من الوزارة، لضمان سلامة الجميع وضرورة اتباع الإجراءات الاحترازية، وما تم الإعلان عنه من تدابير وقائية وفقا للمعايير الدولية.
كما يتوجب على جميع من زار إيران في فبراير الجاري البقاء في مقر سكنهم في غرفة منفصلة، حتى جدولة موعد الفحص وإتباع التعليمات التي ستعطى لهم من قبل الفريق الطبي، مع ضرورة تجنب الاختلاط بالآخرين.
وشددت الخواجة على أهمية الالتزام بطرق الوقاية من فيروس الكورونا كوفيد 19 والتي أعلنت عنها منظمة الصحة العالمية بتنظيف اليدين بالصابون والماء أو بالكحول المعقم باستمرار، وتغطية الفم والأنف أثناء السعال أو العطس باستخدام منديل ورقي أو أعلى الذراع، وتجنب الاتصال الوثيق مع الأشخاص المصابين بأعراض أو علامات نزلات البرد، وتجنب لمس الإفرازات من الشخص المصاب مثل اللعاب أو الإفرازات الأنفية.
وأكدت، متابعة وزارة الصحة الحثيثة لجميع الحالات عن كثب تحت إشراف طبي، وإخضاعها للبروتوكولات الطبية والإرشادات العالمية وإرشادات مجلس الصحة الخليجي.
وأضافت الخواجة أن الحالات المصابة تتماثل للشفاء حيث أظهرت تحسناً ملحوظاً في وضعها الصحي، مشيرة إلى أن الحالات بمركز إبراهيم خليل كانو الصحي لتلقي العلاج والرعاية اللازمة، وتخضع لمتابعة مستمرة من قبل الفريق الطبي المختص.
ودعت الخواجة جميع المواطنين والمقيمين القادمين من إيران في الشهر الجاري، إلى الاتصال بشكل فوري على الرقم 444 لجدولة موعد الفحص، وشددت على ضرورة التقيد بتعليمات إجراءات الحجر المنزلي لمنع انتشار الفيروس.
وأوضحت أن 23 حالة مصابة تم رصدها على الحدود نتيجةً لكفاءة الإجراءات الاحترازية الصارمة المتبعة لرصد وفحص الحالات المشتبه بإصابتها بالفيروس ومباشرة عزلها وعلاجها والقيام بعزل وفحص المخالطين للحالات في المراكز المخصصة لذلك.
وأضافت أن 3 حالات من الحالات الستة والعشرين المصابة كانت لمواطنين قادمين من إيران دخلوا مملكة البحرين قبل إعلان إيران تفشي فيروس "الكورونا" في مدنها وكانوا في الحجر المنزلي بعد الفحوصات الأولية السالبة وتم مباشرةً فحصهم فور الاشتباه بإصابتهم بالفيروس واتباع الإجراءات المعمول بها لعزلهم ومتابعة علاجهم.
ونوهت في الوقت نفسه بأنه على جميع المواطنين والمقيمين الالتزام بتطبيق كافة الإرشادات والتعليمات الصادرة من الوزارة، لضمان سلامة الجميع وضرورة اتباع الإجراءات الاحترازية، وما تم الإعلان عنه من تدابير وقائية وفقا للمعايير الدولية.
كما يتوجب على جميع من زار إيران في فبراير الجاري البقاء في مقر سكنهم في غرفة منفصلة، حتى جدولة موعد الفحص وإتباع التعليمات التي ستعطى لهم من قبل الفريق الطبي، مع ضرورة تجنب الاختلاط بالآخرين.
وشددت الخواجة على أهمية الالتزام بطرق الوقاية من فيروس الكورونا كوفيد 19 والتي أعلنت عنها منظمة الصحة العالمية بتنظيف اليدين بالصابون والماء أو بالكحول المعقم باستمرار، وتغطية الفم والأنف أثناء السعال أو العطس باستخدام منديل ورقي أو أعلى الذراع، وتجنب الاتصال الوثيق مع الأشخاص المصابين بأعراض أو علامات نزلات البرد، وتجنب لمس الإفرازات من الشخص المصاب مثل اللعاب أو الإفرازات الأنفية.