نظم مركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث، بالتعاون مع السفارة اليابانية لدى مملكة البحرين، أمسية موسيقية لعازفة الكوتو الفنانة اليابانية ناوكو كيكوتشي، خلال الموسم الثقافي "ولي جبل ملقى على الغيم يدعوني لأرفعه"، تزامنا مع فعاليات ربيع الثقافة.
وقدمت كيكوتشي، بعض المقطوعات الموسيقية المستوحاة من تبدل موسم الشتاء إلى الربيع في اليابان، باستخدام آلة الكوتو التقليدية اليابانية إحدى الآلات الوترية في اليابان والتي تشبه إلى حد كبير آلة القانون، كما رافقها بالعزف على آلة العود البحريني الموسيقي حسن الحجيري، الذي خلق بدوره تجربة موسيقية مميزة وحديثة معاً، مما أثرى وحي الخلفيات الموسيقية المختلفة بين الدولتين.
يذكر أن نايوكو كوكوتشي تعلمت العزف منذ الصغر من جدتها ووالدتها، وأكملت تعليمها الموسيقي كطالبة بجامعة صوفيا في طوكيو، حيث انضمت إلى فرقة ساواي كازوي التي طافت العالم بعروضها الموسيقية. تخرجت نايوكو في معهد الإذاعة الوطنية اليابانية لعزف الآلات اليابانية التقليدية.
أما بالنسبة للمؤلف حسن الحجيري، فهو أيضا فنان وباحث مستقل، قدمت أعماله الفنية وعروضه الأدائية دولياً، تتوسع اهتماماته الأكاديمية على خلفيته في التاريخ الجغرافي والإثنوميوزيكولوجي.
وقدمت كيكوتشي، بعض المقطوعات الموسيقية المستوحاة من تبدل موسم الشتاء إلى الربيع في اليابان، باستخدام آلة الكوتو التقليدية اليابانية إحدى الآلات الوترية في اليابان والتي تشبه إلى حد كبير آلة القانون، كما رافقها بالعزف على آلة العود البحريني الموسيقي حسن الحجيري، الذي خلق بدوره تجربة موسيقية مميزة وحديثة معاً، مما أثرى وحي الخلفيات الموسيقية المختلفة بين الدولتين.
يذكر أن نايوكو كوكوتشي تعلمت العزف منذ الصغر من جدتها ووالدتها، وأكملت تعليمها الموسيقي كطالبة بجامعة صوفيا في طوكيو، حيث انضمت إلى فرقة ساواي كازوي التي طافت العالم بعروضها الموسيقية. تخرجت نايوكو في معهد الإذاعة الوطنية اليابانية لعزف الآلات اليابانية التقليدية.
أما بالنسبة للمؤلف حسن الحجيري، فهو أيضا فنان وباحث مستقل، قدمت أعماله الفنية وعروضه الأدائية دولياً، تتوسع اهتماماته الأكاديمية على خلفيته في التاريخ الجغرافي والإثنوميوزيكولوجي.