دعا النائب حمد الكوهجي، نظراءه النواب بأخذ الدور في التواصل مع أهالي دوائرهم والذي كانوا متواجدين في إيران خلال شهر فبراير وعادوا خلال الأيام الماضية قبل إعلان إيران عن انتشار فيروس كورونا "كوفيد 19".
وأكد الكوهجي، أن هذا الأمر يأتي من صلب عمل النائب في التواصل وتوعية المواطنين في ضرورة الكشف والفحص الطبي اللازم والوقائي.
وأشار إلى أن التفاعل والتكاتف الاجتماعي مهم جداً وعلى النواب القيام بدورهم من خلال التواصل مع أبناء دوائرهم ممن كانوا في إيران خلال الفترة الماضية بالاتصال بهم وإرسال الرسائل النصية لهم ودعوتهم للتسجيل حيث أن هذه الإجراءات واجب وطني و قانوني أيضاً.
وقال إن النواب يجب عليهم تفعيل دور مكاتبهم في التواصل مع أهالي الدائرة سواء بالتواصل عبر الهاتف وبالرسائل النصية القصيرة، مؤكداً أن التكاتف بين الجميع في هذه المرحلة الحساسة واجب على الجميع.
وحث الكوهجي النواب بالعمل على طمأنة أهالي دوائرهم بأن الإجراءات التي أعلنت عنها الأجهزة التنفيذية لمواجهة الفيروس سهلة وبسيطة وهي احترافية وتأتي لمصلحتهم في المقام الأول ولأهاليهم.
ونوه بالجهود التي تقوم بها جميع الأجهزة الحكومية والتي تعمل كفريق واجد للحد من انتشار فيروس كورونا، مشيداً في الوقت ذاته بالمواطنين الذين تجاوبوا فوراً وقاموا بالتسجيل لإجراء الفصوصات اللازمة، وهذا الأمر يدل على الحس الوطني والواجب الإنساني.
وأكد الكوهجي، أن هذا الأمر يأتي من صلب عمل النائب في التواصل وتوعية المواطنين في ضرورة الكشف والفحص الطبي اللازم والوقائي.
وأشار إلى أن التفاعل والتكاتف الاجتماعي مهم جداً وعلى النواب القيام بدورهم من خلال التواصل مع أبناء دوائرهم ممن كانوا في إيران خلال الفترة الماضية بالاتصال بهم وإرسال الرسائل النصية لهم ودعوتهم للتسجيل حيث أن هذه الإجراءات واجب وطني و قانوني أيضاً.
وقال إن النواب يجب عليهم تفعيل دور مكاتبهم في التواصل مع أهالي الدائرة سواء بالتواصل عبر الهاتف وبالرسائل النصية القصيرة، مؤكداً أن التكاتف بين الجميع في هذه المرحلة الحساسة واجب على الجميع.
وحث الكوهجي النواب بالعمل على طمأنة أهالي دوائرهم بأن الإجراءات التي أعلنت عنها الأجهزة التنفيذية لمواجهة الفيروس سهلة وبسيطة وهي احترافية وتأتي لمصلحتهم في المقام الأول ولأهاليهم.
ونوه بالجهود التي تقوم بها جميع الأجهزة الحكومية والتي تعمل كفريق واجد للحد من انتشار فيروس كورونا، مشيداً في الوقت ذاته بالمواطنين الذين تجاوبوا فوراً وقاموا بالتسجيل لإجراء الفصوصات اللازمة، وهذا الأمر يدل على الحس الوطني والواجب الإنساني.
