أكد أمين سر جمعية الحقوقيين البحرينية د.سامر الزعبي، أن مجلس إدارة الجمعية يعمل حالياً على تطوير هيكل اللجان وفتح مجال أكبر لخريجي كليات الحقوق للانضمام لعضوية الجمعية.
وأوضح، أن الجمعية قامت باستحداث لجنة قانونية وحقوقية شبابية برئاسة الناشط الشبابي عبدالله الرميحي وتم تكليفه بتكوين خط ثانٍ للجمعية من الكفاءات القانونية بما يعزز من نشر الثقافية القانونية والحقوقية ويدعم توالي أجيال قانونية قادرة عن النشاط العام بما يخدم المشروع الإصلاحي.
وقال الرميحي، إن اللجنة ستكون بمسمى "لجنة الشباب القانوني والحقوقي" برئاسته ونائبيه أنس جناحي وشيماء عبدالله، وتضم أعضاء من فئة الشباب والشابات من السلك القانوني سواء كانوا خريجي تخصص الحقوق، ومحامين، وباحثين قانونيين، ومستشارين أو حتى طلبة الجامعات من التخصص نفسه.
وتهدف اللجنة إلى تسخير طاقة الشباب في نشر التوعية والثقافة القانونية في أوساط المجتمع لجميع الفئات العمرية بما يتوافق مع أهداف الجمعية، كما ستسعى اللجنة إلى الانخراط والتغلغل في المشاكل التي تعتري الشباب والمجتمع من افتقار للمعلومات والثقافة القانونية ومحاولة توصيلها بكافة الوسائل المتاحة كوسائل التواصل الاجتماعي أو القيام بفعاليات، ودورات، وورش عمل أو مسابقات وغيرها من الوسائل لنشر التوعية والثقافة بما يتوافق مع الرؤية الإصلاحية 2030.
{{ article.visit_count }}
وأوضح، أن الجمعية قامت باستحداث لجنة قانونية وحقوقية شبابية برئاسة الناشط الشبابي عبدالله الرميحي وتم تكليفه بتكوين خط ثانٍ للجمعية من الكفاءات القانونية بما يعزز من نشر الثقافية القانونية والحقوقية ويدعم توالي أجيال قانونية قادرة عن النشاط العام بما يخدم المشروع الإصلاحي.
وقال الرميحي، إن اللجنة ستكون بمسمى "لجنة الشباب القانوني والحقوقي" برئاسته ونائبيه أنس جناحي وشيماء عبدالله، وتضم أعضاء من فئة الشباب والشابات من السلك القانوني سواء كانوا خريجي تخصص الحقوق، ومحامين، وباحثين قانونيين، ومستشارين أو حتى طلبة الجامعات من التخصص نفسه.
وتهدف اللجنة إلى تسخير طاقة الشباب في نشر التوعية والثقافة القانونية في أوساط المجتمع لجميع الفئات العمرية بما يتوافق مع أهداف الجمعية، كما ستسعى اللجنة إلى الانخراط والتغلغل في المشاكل التي تعتري الشباب والمجتمع من افتقار للمعلومات والثقافة القانونية ومحاولة توصيلها بكافة الوسائل المتاحة كوسائل التواصل الاجتماعي أو القيام بفعاليات، ودورات، وورش عمل أو مسابقات وغيرها من الوسائل لنشر التوعية والثقافة بما يتوافق مع الرؤية الإصلاحية 2030.