نظمت الأمانة العامة لمجلس النواب الاثنين، جلسة حوارية لنواب بعنوان: "الرقابة البرلمانية بين النموذجين البحريني والبريطاني"، شارك فيها عدد من النواب، مع ممثلين من مؤسسة جلوبال للحوكمة.
وتأتي الجلسة الحوارية ضمن البرامج التي تقدمها الأمانة العامة للنواب، دعماً لعملهم التشريعي والرقابي، وبتوجيه من رئيسة مجلس النواب، فوزية زينل، من خلال مركز الدراسات والتدريب البرلماني بالأمانة العامة.
وتطرقت الجلسة للاستخدام الأمثل للنظم البرلمانية، والتعرف على الآليات المختلفة للمساءلة والثقافة الفاعلة على تحسين الإدارة لجميع الخطابات السياسية المركزة، بالإضافة إلى بحث دور البرلمان في تطوير المؤسسات والخدمات العامة، حيث تخلل المحاور نقاشات تفاعلية، أسهمت في وضع العديد من التصورات والأفكار الخلاقة في مجال العمل والممارسات البرلمانية.
كما بحثت الجلسة الأدوات الرقابية في البرلمان البحريني والبرلمان البريطاني، والتعرف على وجهات نظر خبراء حول أفضل الاستراتيجيات والممارسات في التعاطي مع الأدوات البرلمانية، للتشجيع على تعزيز الرؤى الاستراتيجية لضمان أفضل النتائج بالاستفادة من الأدوات البرلمانية.
ومن المقرر أن تواصل الأمانة العامة البرامج الرامية لدعم العمل البرلماني للنواب، وفق خطة عمل ذات استراتيجية ببرامج ومبادرات ومشاريع نوعية، من خلال التعاون مع الخبرات المتخصصة، المحلية والدولية، وفقاً لاتفاقيات التعاون المشتركة التي أبرمتها في الفترة الماضية مع العديد من المراكز والهيئات وبيوت الخبرة.
{{ article.visit_count }}
وتأتي الجلسة الحوارية ضمن البرامج التي تقدمها الأمانة العامة للنواب، دعماً لعملهم التشريعي والرقابي، وبتوجيه من رئيسة مجلس النواب، فوزية زينل، من خلال مركز الدراسات والتدريب البرلماني بالأمانة العامة.
وتطرقت الجلسة للاستخدام الأمثل للنظم البرلمانية، والتعرف على الآليات المختلفة للمساءلة والثقافة الفاعلة على تحسين الإدارة لجميع الخطابات السياسية المركزة، بالإضافة إلى بحث دور البرلمان في تطوير المؤسسات والخدمات العامة، حيث تخلل المحاور نقاشات تفاعلية، أسهمت في وضع العديد من التصورات والأفكار الخلاقة في مجال العمل والممارسات البرلمانية.
كما بحثت الجلسة الأدوات الرقابية في البرلمان البحريني والبرلمان البريطاني، والتعرف على وجهات نظر خبراء حول أفضل الاستراتيجيات والممارسات في التعاطي مع الأدوات البرلمانية، للتشجيع على تعزيز الرؤى الاستراتيجية لضمان أفضل النتائج بالاستفادة من الأدوات البرلمانية.
ومن المقرر أن تواصل الأمانة العامة البرامج الرامية لدعم العمل البرلماني للنواب، وفق خطة عمل ذات استراتيجية ببرامج ومبادرات ومشاريع نوعية، من خلال التعاون مع الخبرات المتخصصة، المحلية والدولية، وفقاً لاتفاقيات التعاون المشتركة التي أبرمتها في الفترة الماضية مع العديد من المراكز والهيئات وبيوت الخبرة.
