ثمن رئيس مجلس الأوقاف السنية د.راشد الهاجري، إشادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى لجهود إدارتي الأوقاف السنية والجعفرية في الجهود الوطنية التي شاركت فيها كافة مؤسسات المملكة الرسمية والأهلية والمواطنون للحفاظ على سلامة شعب البلاد الوفي في هذه الظروف الاستثنائية، وذلك خلال ترؤس جلالته الجلسة الاعتيادية لمجلس الوزراء بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس الوزراء.
وأعرب الهاجري، عن اعتزازه وكافة أعضاء مجلس إدارة الأوقاف ومنتسبي الإدارة بالإشادة السامية من لدن جلالته، مؤكداً أن إدارة الأوقاف وضعت كل جهودها وإمكانياتها تحت إمرة جلالته وحكومته.
وثمن الهاجري، الجهود الكبيرة التي يبذلها صاحب السمو الملكي ولي العهد في الإدارة العالية لكافة الجهود التي من شأنها الحفاظ على سلامة المملكة وأبناء الشعب الذين أثبتوا للعالم جميعاً رقيهم وتطورهم الكبيرين في التعامل مع مثل هذه الأزمات والتكاتف الكبير بين القيادة والشعب في كافة الظروف.
وأضاف أن الإدارة تابعت وباهتمام التطورات العالمية التي صاحبت هذه الأزمة، وبذلك كل الجهود الممكنة في تنفيذ التوجيهات السامية في احتواء آثار أزمة الفيروس. وثمنت التوجيهات الملكية السامية التي كانت ولا زالت تضع مصلحة شعب مملكة البحرين فوق كل اعتبار، وأن كل الجهود التي بذلتها الإدارة هي من منطلق التكامل بين مؤسسات المملكة الرسمية والأهلية وتغليب مصلحة شعب البحرين ومصالحهم ومكتسباتهم فوق أي شيء.
وأكد الهاجري أن هذه الأزمة لن تكون إلا محطة عابرة، وأن البحرين ستتجاوز بإذن الله وبجهود القيادة الحكيمة بمعاونة شعبها هذه الأزمة الصحية التي عصفت بالعالم ، مؤكداً أن الإدارة ستكون سنداً وعوناً دائماً وأبداً لتوجيهات قائد المسيرة المباركة صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى ، في كل ما من شأنه مصلحة المملكة وكل من ينعم على أرض البحرين.
وأعرب الهاجري، عن اعتزازه وكافة أعضاء مجلس إدارة الأوقاف ومنتسبي الإدارة بالإشادة السامية من لدن جلالته، مؤكداً أن إدارة الأوقاف وضعت كل جهودها وإمكانياتها تحت إمرة جلالته وحكومته.
وثمن الهاجري، الجهود الكبيرة التي يبذلها صاحب السمو الملكي ولي العهد في الإدارة العالية لكافة الجهود التي من شأنها الحفاظ على سلامة المملكة وأبناء الشعب الذين أثبتوا للعالم جميعاً رقيهم وتطورهم الكبيرين في التعامل مع مثل هذه الأزمات والتكاتف الكبير بين القيادة والشعب في كافة الظروف.
وأضاف أن الإدارة تابعت وباهتمام التطورات العالمية التي صاحبت هذه الأزمة، وبذلك كل الجهود الممكنة في تنفيذ التوجيهات السامية في احتواء آثار أزمة الفيروس. وثمنت التوجيهات الملكية السامية التي كانت ولا زالت تضع مصلحة شعب مملكة البحرين فوق كل اعتبار، وأن كل الجهود التي بذلتها الإدارة هي من منطلق التكامل بين مؤسسات المملكة الرسمية والأهلية وتغليب مصلحة شعب البحرين ومصالحهم ومكتسباتهم فوق أي شيء.
وأكد الهاجري أن هذه الأزمة لن تكون إلا محطة عابرة، وأن البحرين ستتجاوز بإذن الله وبجهود القيادة الحكيمة بمعاونة شعبها هذه الأزمة الصحية التي عصفت بالعالم ، مؤكداً أن الإدارة ستكون سنداً وعوناً دائماً وأبداً لتوجيهات قائد المسيرة المباركة صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى ، في كل ما من شأنه مصلحة المملكة وكل من ينعم على أرض البحرين.