فاطمة يتيم
كشف مدير عام بلدية المحرق إبراهيم الجودر، عن عدد زيارات مراجعي البلدية لاستلام أكياس القمامة، حيث بلغت 360 ألف زيارة سنوياً، مؤكداً أنه سيتم تفعيل خدمة "الواتساب" خلال أيام.
ورحب الجودر خلال اجتماع المجلس البلدي، الاثنين، بمقترح المجلس البلدي الذي يقضي بصرف أكياس القمامة بما لا يقل عن 6 رزم في الزيارة الواحدة للمراجعين بدلاً من رزمة واحدة فقط، ما سيساهم في تقليل عدد الزيارات.
وأكد أن عدد الزيارات الشهرية التي تتعامل معها البلدية حالياً تبلغ 15 ألف زيارة، فيما تقتصر خدمة "الواتساب" على تحديد موعد الزيارة لاستلام الأكياس فقط، علماً بأن آلية عمل الخدمة تقضي بأن يخاطبنا المراجع قبل استلام الأكياس بيوم واحد ليتم توفيرها له حتى يستلمها في اليوم الثاني، حيث سيتم تعميم رقم التواصل على الواتساب".
وأشار إلى أن "أعداد الأكياس متوفرة، وإذا كان الاستلام بشكل دوري أي كل 6 أشهر ستقل الزيارات إلى 60 ألف زيارة سنوياً، ما سيساهم في تقليل الضغط على الموظفين، خاصة أن عدد المستحقين يتجاوز الـ 25 ألف حساب، وكذلك يساهم في تقليل الاحتكاك بين الموظفين والمراجعين وبالتالي تجنب حالات الإصابة بأي عدوى أو فيروسات منتشرة في الوقت الراهن، في مقابل تفعيل دور التواصل الإلكتروني لتوفير الوقت والجهد".
وفيما يتعلق بتوفير الأجهزة الآلية لصرف الأكياس، قال الجودر: "تمت مناقشات مع مجلس ديوان المناقصات ولكن حتى الآن لم يتم توفيرها حتى في باقي المحافظات".
من جهته، قال رئيس المجلس غازي المرباطي: "إجراء غير منطقي أن يتكبد المراجع عناء الخروج من عمله والرجوع إليه وسط الازدحام المروري من أجل استلام رزمة واحدة فقط! حيث يجب تطبيق مبدأ الموظف الشامل لتجنب حضور الأعداد الهائلة من الجمهور إلى موقع الاستلام كل شهر".
يذكر أن بلدية المحرق تعتزم تركيب جهاز استشعار عند مدخل البلدية الذي يرتاده المراجعين والزوار يومياً، لقياس الحمى والكشف عن وجود أي فيروسات مثل فيروس كورونا "كوفيد19".
كشف مدير عام بلدية المحرق إبراهيم الجودر، عن عدد زيارات مراجعي البلدية لاستلام أكياس القمامة، حيث بلغت 360 ألف زيارة سنوياً، مؤكداً أنه سيتم تفعيل خدمة "الواتساب" خلال أيام.
ورحب الجودر خلال اجتماع المجلس البلدي، الاثنين، بمقترح المجلس البلدي الذي يقضي بصرف أكياس القمامة بما لا يقل عن 6 رزم في الزيارة الواحدة للمراجعين بدلاً من رزمة واحدة فقط، ما سيساهم في تقليل عدد الزيارات.
وأكد أن عدد الزيارات الشهرية التي تتعامل معها البلدية حالياً تبلغ 15 ألف زيارة، فيما تقتصر خدمة "الواتساب" على تحديد موعد الزيارة لاستلام الأكياس فقط، علماً بأن آلية عمل الخدمة تقضي بأن يخاطبنا المراجع قبل استلام الأكياس بيوم واحد ليتم توفيرها له حتى يستلمها في اليوم الثاني، حيث سيتم تعميم رقم التواصل على الواتساب".
وأشار إلى أن "أعداد الأكياس متوفرة، وإذا كان الاستلام بشكل دوري أي كل 6 أشهر ستقل الزيارات إلى 60 ألف زيارة سنوياً، ما سيساهم في تقليل الضغط على الموظفين، خاصة أن عدد المستحقين يتجاوز الـ 25 ألف حساب، وكذلك يساهم في تقليل الاحتكاك بين الموظفين والمراجعين وبالتالي تجنب حالات الإصابة بأي عدوى أو فيروسات منتشرة في الوقت الراهن، في مقابل تفعيل دور التواصل الإلكتروني لتوفير الوقت والجهد".
وفيما يتعلق بتوفير الأجهزة الآلية لصرف الأكياس، قال الجودر: "تمت مناقشات مع مجلس ديوان المناقصات ولكن حتى الآن لم يتم توفيرها حتى في باقي المحافظات".
من جهته، قال رئيس المجلس غازي المرباطي: "إجراء غير منطقي أن يتكبد المراجع عناء الخروج من عمله والرجوع إليه وسط الازدحام المروري من أجل استلام رزمة واحدة فقط! حيث يجب تطبيق مبدأ الموظف الشامل لتجنب حضور الأعداد الهائلة من الجمهور إلى موقع الاستلام كل شهر".
يذكر أن بلدية المحرق تعتزم تركيب جهاز استشعار عند مدخل البلدية الذي يرتاده المراجعين والزوار يومياً، لقياس الحمى والكشف عن وجود أي فيروسات مثل فيروس كورونا "كوفيد19".