بتوجيه من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية، شارك الأمين العام للمؤسسة الخيرية الملكية د.مصطفى السيد في منتدى الرياض الدولي الإنساني بدورته الثانية الذي ينظمه مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والذي نظمه مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة.
وافتتح المنتدى أمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، بحضور أصحاب السمو الملكي الأمراء والوزراء وأعضاء السلك الدبلوماسي وقيادات المنظمات المحلية والخليجية والعربية والدولية الحكومية وغير الحكومية والمنظمات الأممية العاملة في الحقل الإنساني والخبراء في هذا المجال.
وأشاد السيد، بمستوى التنظيم وأوراق العمل التي طرحت، إلى جانب الجلسات النقاشية التي أثرت ساحة العمل الإنساني بالخبرات والنماذج البارزة التي قدمت والمحاور التي نوقشت.
كما أشاد بالدور الرائد والكبير والجهود الكريمة التي تقوم بها المملكة في مد يد العون والمساعدة للشعوب والدول الشقيقة والصديقة المتضررة من الكوارث والأزمات للتخفيف من معاناتهم والحد من آثار تلك الأزمات التي يمرون بها.
وأضاف السيد أن مشاركة المؤسسة الخيرية الملكية في هذا المنتدى تأتي نظراً إلى أهميته الكبيرة لبحث أفضل السبل الممكنة لتقديم المساعدات الانسانية وتحسين مخرجات العمل الإنساني العالمي في ظل تفاقم الأزمات والكوارث الإنسانية التي تعصف بالعديد من دول المنطقة نتيجة الاضطرابات والأزمات السياسية والاقتصادية وآثارها على المستوى الإنساني والإجتماعي على الشعوب والدول المتضررة.
ويعد المنتدى امتداداً للفعاليات الإنسانية العالمية الرامية لمواكبة أحدث التطورات ذات الصلة بالعمل الإنساني والإغاثي واستحداث تدابير عملية وفعالة تراعي الاحتياجات المتغيرة على أرض الواقع.
وركز المشاركون على القضايا الإنسانية الرئيسة والأكثر صلة بالاعتماد على أفضل الممارسات، وعلى خبرات ومهارات الأفراد والمنظمات العاملة في المجال الإنساني، ومن أهمها حماية الأطفال والنساء والشباب في مناطق النزاعات والكوارث، والممارسة المهنية المبنية على البراهين في العمل الإنساني.
وافتتح المنتدى أمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، بحضور أصحاب السمو الملكي الأمراء والوزراء وأعضاء السلك الدبلوماسي وقيادات المنظمات المحلية والخليجية والعربية والدولية الحكومية وغير الحكومية والمنظمات الأممية العاملة في الحقل الإنساني والخبراء في هذا المجال.
وأشاد السيد، بمستوى التنظيم وأوراق العمل التي طرحت، إلى جانب الجلسات النقاشية التي أثرت ساحة العمل الإنساني بالخبرات والنماذج البارزة التي قدمت والمحاور التي نوقشت.
كما أشاد بالدور الرائد والكبير والجهود الكريمة التي تقوم بها المملكة في مد يد العون والمساعدة للشعوب والدول الشقيقة والصديقة المتضررة من الكوارث والأزمات للتخفيف من معاناتهم والحد من آثار تلك الأزمات التي يمرون بها.
وأضاف السيد أن مشاركة المؤسسة الخيرية الملكية في هذا المنتدى تأتي نظراً إلى أهميته الكبيرة لبحث أفضل السبل الممكنة لتقديم المساعدات الانسانية وتحسين مخرجات العمل الإنساني العالمي في ظل تفاقم الأزمات والكوارث الإنسانية التي تعصف بالعديد من دول المنطقة نتيجة الاضطرابات والأزمات السياسية والاقتصادية وآثارها على المستوى الإنساني والإجتماعي على الشعوب والدول المتضررة.
ويعد المنتدى امتداداً للفعاليات الإنسانية العالمية الرامية لمواكبة أحدث التطورات ذات الصلة بالعمل الإنساني والإغاثي واستحداث تدابير عملية وفعالة تراعي الاحتياجات المتغيرة على أرض الواقع.
وركز المشاركون على القضايا الإنسانية الرئيسة والأكثر صلة بالاعتماد على أفضل الممارسات، وعلى خبرات ومهارات الأفراد والمنظمات العاملة في المجال الإنساني، ومن أهمها حماية الأطفال والنساء والشباب في مناطق النزاعات والكوارث، والممارسة المهنية المبنية على البراهين في العمل الإنساني.
