ثمن عضو مجلس النواب إبراهيم النفيعي المآثر الخيرة والمهمة لبرنامج "فرص" والذي ينفذ بتوجيهات كريمة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة مؤكداً أن البرنامج يجسد مبادرة مهمة في خلق فرص التدريب للشباب البحريني وفي تمكينهم في نيل الوظيفة المناسبة.
وأوضح النفيعي أن توقيع كل من وزارتي العمل والتنمية الاجتماعية ووزارة الشباب والرياضة، مذكرة تفاهم بهذا السياق، يمثل ترجمة حقيقية لـ"فرص" عبر تعزيز مفاهيم البرامج التدريبية المتنوعة، للباحثين عن فرص العمل في القطاع الخاص، وإكسابهم المعلومات اللازمة، للوصول بهم إلى أعلى مستويات التأهيل المهني والوظيفي.
وبين أن "فرص" سيكون إحدى الأدوات الممكنة لتعزيز سوق العمل البحريني بالكفاءات الوطنية، القادرة على إدارة دفة العمل بكل قيادية ومهنية واحترافية، بشكل ينعكس بالإيجاب على المجتمع البحريني، وعلى سوق العمل نفسه.
ودعا النفيعي كافة الوزارات والجهات الحكومية للتعاون فيما بينها، ومع المؤسسات الأخرى، لتعزيز مفاهيم "فرص" كواقع ملموس على الأرض، وتفعيل رؤى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الطموحة والهادفة لأن يكون سوق العمل البحريني، مرتكزاً بالأساس على السواعد الوطنية.
{{ article.visit_count }}
وأوضح النفيعي أن توقيع كل من وزارتي العمل والتنمية الاجتماعية ووزارة الشباب والرياضة، مذكرة تفاهم بهذا السياق، يمثل ترجمة حقيقية لـ"فرص" عبر تعزيز مفاهيم البرامج التدريبية المتنوعة، للباحثين عن فرص العمل في القطاع الخاص، وإكسابهم المعلومات اللازمة، للوصول بهم إلى أعلى مستويات التأهيل المهني والوظيفي.
وبين أن "فرص" سيكون إحدى الأدوات الممكنة لتعزيز سوق العمل البحريني بالكفاءات الوطنية، القادرة على إدارة دفة العمل بكل قيادية ومهنية واحترافية، بشكل ينعكس بالإيجاب على المجتمع البحريني، وعلى سوق العمل نفسه.
ودعا النفيعي كافة الوزارات والجهات الحكومية للتعاون فيما بينها، ومع المؤسسات الأخرى، لتعزيز مفاهيم "فرص" كواقع ملموس على الأرض، وتفعيل رؤى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الطموحة والهادفة لأن يكون سوق العمل البحريني، مرتكزاً بالأساس على السواعد الوطنية.