أعلنت مدير إدارة مشاريع البناء بوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني مريم أمين، البدء في أعمال تنفيذ مشروع إنشاء مبنى أكاديمي إضافي بمدرسة الشيخ محمد بن خليفة الابتدائية للبنين بالبديع لصالح وزارة التربية والتعليم بتكلفة إجمالية بلغت 811 ألف دينار، فيما تستغرق أعمال البناء من قبل "الجميل للمقاولات" 12 شهراً.
وأشارت إلى أن المبنى يأتي تنفيذاً لخطة "التربية" بالتوسع في المدارس الحالية لاستيعاب عدد أكبر من الطلبة بهدف توفير المقعد الدراسي لجميع الطلبة وتقريب الخدمات التعليمية من مناطق سكنهم، وفي إطار التعاون المستمر بين وزارة الأشغال مع كافة الوزارات والهيئات بمملكة البحرين.
واضافت أمين أن الوزارة راعت في تصميم المبنى الأكاديمي الإضافي أن يتناسب مع المتطلبات الحديثة لوزارة التربية والتعليم بما يواكب التطور التعليمي المستمر في المملكة وتوفير بيئة مريحة وممتعة في التعليم، حيث يتم إنشاء المبنى الأكاديمي الإضافي على أرض تبلغ مساحتها 730 متراً مربعاً وتبلغ مساحة البناء 2238.42 متر مربع، ويتكون من ثلاث طوابق تحتوي على 15 فصلاً دراسياً بالإضافة إلى حجرة للتربية الفنية وأخرى للموسيقى، ومختبر للعلوم إلى جانب المكاتب الإدارية وكافة الخدمات الإدارية المصاحبة.
واكدت أنه تم الأخذ بعين الاعتبار في تصميم المبنى متطلبات ومواصفات الاستدامة والمباني الخضراء وتطبيق سياسة ترشيد استهلاك الطاقة للحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية كاستخدام كافة أساليب العزل الحراري للأسطح والجدران والأسقف والزجاج العازل للحرارة مما يخفض من تكاليف استهلاك الكهرباء والذي يمثل نظام التكييف الجزء الأكبر فيها.
وأضافت: "كما روعي توفير كافة التسهيلات لتنقل وحركة الطلبة أو الموظفين من ذوي العزيمة، حيث سيتم توفير المنحدرات عند كافة مداخل المبنى الأكاديمي بالإضافة إلى توفير مصاعد بالقرب من المداخل لضمان سهولة تنقلهم عبر الطوابق وتوفير دورات مياه ذات حجم يتناسب مع احتياجاتهم".
وأشارت إلى أن المبنى يأتي تنفيذاً لخطة "التربية" بالتوسع في المدارس الحالية لاستيعاب عدد أكبر من الطلبة بهدف توفير المقعد الدراسي لجميع الطلبة وتقريب الخدمات التعليمية من مناطق سكنهم، وفي إطار التعاون المستمر بين وزارة الأشغال مع كافة الوزارات والهيئات بمملكة البحرين.
واضافت أمين أن الوزارة راعت في تصميم المبنى الأكاديمي الإضافي أن يتناسب مع المتطلبات الحديثة لوزارة التربية والتعليم بما يواكب التطور التعليمي المستمر في المملكة وتوفير بيئة مريحة وممتعة في التعليم، حيث يتم إنشاء المبنى الأكاديمي الإضافي على أرض تبلغ مساحتها 730 متراً مربعاً وتبلغ مساحة البناء 2238.42 متر مربع، ويتكون من ثلاث طوابق تحتوي على 15 فصلاً دراسياً بالإضافة إلى حجرة للتربية الفنية وأخرى للموسيقى، ومختبر للعلوم إلى جانب المكاتب الإدارية وكافة الخدمات الإدارية المصاحبة.
واكدت أنه تم الأخذ بعين الاعتبار في تصميم المبنى متطلبات ومواصفات الاستدامة والمباني الخضراء وتطبيق سياسة ترشيد استهلاك الطاقة للحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية كاستخدام كافة أساليب العزل الحراري للأسطح والجدران والأسقف والزجاج العازل للحرارة مما يخفض من تكاليف استهلاك الكهرباء والذي يمثل نظام التكييف الجزء الأكبر فيها.
وأضافت: "كما روعي توفير كافة التسهيلات لتنقل وحركة الطلبة أو الموظفين من ذوي العزيمة، حيث سيتم توفير المنحدرات عند كافة مداخل المبنى الأكاديمي بالإضافة إلى توفير مصاعد بالقرب من المداخل لضمان سهولة تنقلهم عبر الطوابق وتوفير دورات مياه ذات حجم يتناسب مع احتياجاتهم".