أثنى عضو اللجنة المالية والاقتصادية محمود البحراني، على التوجيهات السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى للإسراع في إعادة المواطنين العالقين في الخارج على إثر انتشار فيروس كورونا (كوفيد 19).
وأشار البحراني أن التوجيهات السامية الكريمة لجلالة الملك المفدى تعكس ما يوليه جلالته من رعاية وعناية بجميع أبنائه المواطنين داخل وخارج أرض المملكة، مبيناً أن إدارة الأوقاف الجعفرية ستشرع بشكل سريع في تقديم العون المادي للعالقين المتواجدين في إيران تمهيداً لعودتهم إلى أرض الوطن.
ولفت إلى أن إدارة الأوقاف الجعفرية، ستتحمل هذه المصاريف من بنود الميزانية التشغيلية لها والمقدرة بأكثر من 10 ملايين دينار للعامين 2019-2020، وهو المبلغ المرصود من الدولة لدعمها في تسيير أعمالها.
وأردف: "نحن على تواصل مع المسؤولين، وبسحب المعلومات المعطاة لنا، فإن الحكومة ستعوض إدارة الأوقاف الجعفرية لاحقاً عما تصرفه لدعم البحرينيين المتواجدين في إيران".
وثمّن البحراني كافة الجهود الحثيثة التي قام بها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول، وتوجيهاته ومتابعته الحثيثة لوزارات الدولة ومؤسساتها، ودعوته المستمرة لتكاتف الجميع وتعاونهم بالالتزام بالإجراءات الوقائية والتعليمات الصادرة عن الجهات الصحية المختصة في حال الشعور بأي من الأعراض المرتبطة بالمرض.
{{ article.visit_count }}
وأشار البحراني أن التوجيهات السامية الكريمة لجلالة الملك المفدى تعكس ما يوليه جلالته من رعاية وعناية بجميع أبنائه المواطنين داخل وخارج أرض المملكة، مبيناً أن إدارة الأوقاف الجعفرية ستشرع بشكل سريع في تقديم العون المادي للعالقين المتواجدين في إيران تمهيداً لعودتهم إلى أرض الوطن.
ولفت إلى أن إدارة الأوقاف الجعفرية، ستتحمل هذه المصاريف من بنود الميزانية التشغيلية لها والمقدرة بأكثر من 10 ملايين دينار للعامين 2019-2020، وهو المبلغ المرصود من الدولة لدعمها في تسيير أعمالها.
وأردف: "نحن على تواصل مع المسؤولين، وبسحب المعلومات المعطاة لنا، فإن الحكومة ستعوض إدارة الأوقاف الجعفرية لاحقاً عما تصرفه لدعم البحرينيين المتواجدين في إيران".
وثمّن البحراني كافة الجهود الحثيثة التي قام بها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول، وتوجيهاته ومتابعته الحثيثة لوزارات الدولة ومؤسساتها، ودعوته المستمرة لتكاتف الجميع وتعاونهم بالالتزام بالإجراءات الوقائية والتعليمات الصادرة عن الجهات الصحية المختصة في حال الشعور بأي من الأعراض المرتبطة بالمرض.