أعلنت هيئة البحرين للثقافة والآثار عن تأجيل فعاليات معرض البحرين الدولي للكتاب في نسخته التاسعة عشرة والذي كان من المقرر إطلاق فعالياته في 25 مارس الجاري، وذلك حتى موعد يحدد لاحقاً.
ويشكل معرض البحرين الدولي للكتاب، والذي تم اختيار دولة الكويت لتكون ضيف شرف نسخته التاسعة عشرة، وتنظمه هيئة البحرين للثقافة والآثار كل عامين، ركيزة أساسية من ركائز النهضة الشاملة التي تعيشها المملكة في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، إذ تنطوي هذه التظاهرة الثقافية على العديد من الدلالات الإيجابية التي تعكس في مجملها اهتمام مملكة البحرين ممثلة في قيادة جلالة الملك المفدى بالثقافة بتنويعاتها المختلفة انطلاقاً من كونها المرآة الحقيقية للشعوب.
وأهم ما يميز معرض البحرين الدولي للكتاب هو الرعاية الكريمة التي يحظى بها من لدن صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الموقر حفظه الله ورعاه والتي من شأنها مضاعفة حجم الاهتمام والإقبال على المشاركة في المعرض، بحيث استطاعت المعارض السابقة في كل نسخة استقطاب ما يقارب من 120 ألف عنوان من مختلف دور النشر العربية والدولية التي وصل عددها إلى 250 دار نشر.
إضافة إلى السمعة الدولية الطيبة التي اكتسبها معرض البحرين الدولي للكتاب على مدى السنوات الماضية والتي شجعت الكثير من دور النشر العربية والأجنبية على المشاركة فيه باعتباره أحد المحطات الثقافية التي تولي أهمية كبيرة للكتاب لاسيما في ظل الإقبال الجماهيري المتنامي الذي يحظى به المعرض عاماً بعد عام مما يدعم دور البحرين الحيوي كمنارة إشعاع حضاري وتنويري في المنطقة.
ويشكل معرض البحرين الدولي للكتاب، والذي تم اختيار دولة الكويت لتكون ضيف شرف نسخته التاسعة عشرة، وتنظمه هيئة البحرين للثقافة والآثار كل عامين، ركيزة أساسية من ركائز النهضة الشاملة التي تعيشها المملكة في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، إذ تنطوي هذه التظاهرة الثقافية على العديد من الدلالات الإيجابية التي تعكس في مجملها اهتمام مملكة البحرين ممثلة في قيادة جلالة الملك المفدى بالثقافة بتنويعاتها المختلفة انطلاقاً من كونها المرآة الحقيقية للشعوب.
وأهم ما يميز معرض البحرين الدولي للكتاب هو الرعاية الكريمة التي يحظى بها من لدن صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الموقر حفظه الله ورعاه والتي من شأنها مضاعفة حجم الاهتمام والإقبال على المشاركة في المعرض، بحيث استطاعت المعارض السابقة في كل نسخة استقطاب ما يقارب من 120 ألف عنوان من مختلف دور النشر العربية والدولية التي وصل عددها إلى 250 دار نشر.
إضافة إلى السمعة الدولية الطيبة التي اكتسبها معرض البحرين الدولي للكتاب على مدى السنوات الماضية والتي شجعت الكثير من دور النشر العربية والأجنبية على المشاركة فيه باعتباره أحد المحطات الثقافية التي تولي أهمية كبيرة للكتاب لاسيما في ظل الإقبال الجماهيري المتنامي الذي يحظى به المعرض عاماً بعد عام مما يدعم دور البحرين الحيوي كمنارة إشعاع حضاري وتنويري في المنطقة.