حمّل العضو البلدي فاضل العود وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني مسؤولية انتشار الكلاب الضالة في الدائرة السادسة (الدير وسماهيج) والتي بلغت مستويات غير مسبوقة رغم ما سماها البهرجة الإعلامية بشأن مكافحة هذه الظاهرة.
وقال أنه لا يوجد أي تحرك نهائياً من قبل الوزارة لمعالجة المشكلة التي بلغت حد تجول الكلاب داخل الممرات الداخلية (الدواعيس) وتمر بمحاذاة الأهالي المهددين بتعرضهم للهجوم في أية وقت، فهي حيوانات ضالة لا يمكن التنبؤ بتصرفاتها أو تعرضها إلى مرض خطير.
وبات الأهالي في اعتياد على مشاهدة تحرك الكلاب فيما بين منازل المنطقة وشوارعها وأزقتها متجولين في مجموعات تتكون من خمسة أو أكثر، وفي مجمع 234 حصلت حادثتين لملاحقة نساء من المنطقة مما تسبب في قذف الرعب في نفوسهن ونجين بقدرة قادر.
وتقدم العود بجزيل الشكر والامتنان إلى رئيس مركز شرطة سماهيج المقدم عيسى السليطي على تعاونه في الحالات المستعجلة والخطرة حيث لا يتوانى منسوبو المركز عن التعامل مع الاتصالات وفقاً لما يمتلكونه من صلاحيات تتمثل في إبعاد المخاطر المباشرة، وبطبيعة الحال يعلم الجميع بأن الشرطة لا تمتلك صلاحيات العلاج النهائي لهذه المشكلة التي تقع على عاتق البلديات.
وقال أنه لا يوجد أي تحرك نهائياً من قبل الوزارة لمعالجة المشكلة التي بلغت حد تجول الكلاب داخل الممرات الداخلية (الدواعيس) وتمر بمحاذاة الأهالي المهددين بتعرضهم للهجوم في أية وقت، فهي حيوانات ضالة لا يمكن التنبؤ بتصرفاتها أو تعرضها إلى مرض خطير.
وبات الأهالي في اعتياد على مشاهدة تحرك الكلاب فيما بين منازل المنطقة وشوارعها وأزقتها متجولين في مجموعات تتكون من خمسة أو أكثر، وفي مجمع 234 حصلت حادثتين لملاحقة نساء من المنطقة مما تسبب في قذف الرعب في نفوسهن ونجين بقدرة قادر.
وتقدم العود بجزيل الشكر والامتنان إلى رئيس مركز شرطة سماهيج المقدم عيسى السليطي على تعاونه في الحالات المستعجلة والخطرة حيث لا يتوانى منسوبو المركز عن التعامل مع الاتصالات وفقاً لما يمتلكونه من صلاحيات تتمثل في إبعاد المخاطر المباشرة، وبطبيعة الحال يعلم الجميع بأن الشرطة لا تمتلك صلاحيات العلاج النهائي لهذه المشكلة التي تقع على عاتق البلديات.