أكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية، أن المؤسسة وضعت خطوات راسخة في المشاريع الاستراتيجية لتضمن مستقبل الأيتام والأرامل.
جاء ذلك، خلال اجتماع مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية الدوري الثاني لعام 2020، حيث أعلن خلاله عن مواصلة المؤسسة لحزمة المشاريع الاستراتيجية قصيرة وطويلة المدى التي تنفذها في الجانب الخيري والإنساني.
وتقدم سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، بخالص الشكر والتقدير إلى جلالة الملك المفدى الرئيس الفخري للمؤسسة الخيرية الملكية على تهنئة جلالته بمناسبة فوز المؤسسة الخيرية الملكية بجائزة أفضل مؤسسة خيرية عربية والتي منحت من الاتحاد الدولي للمنجزين العرب خلال منتدى الإبداع والتميز الأول الذي تم تنظيمه في جمهورية مصر العربية الشقيقة، وعلى دعم جلالة الملك المفدى واهتمامه الكبير بالعمل الخيري والإنساني الذي تقوم به المؤسسة والدعم المتواصل للأيتام والأرامل وجميع الفئات المستحقة في مملكة البحرين من أجل أن يحظى الجميع بحياة كريمة.
وثمن سموه اللفتات الإنسانية من جلالته اتجاه المنكوبين من الدول والشعوب الشقيقة والصديقة والتي تعكس المواقف الثابتة والواضحة لمملكة البحرين قيادة وحكومة وشعباً اتجاه الأشقاء والأصدقاء في مختلف دول العالم.
وأشاد سموه بالدعم الكبير الذي تحظى به المؤسسة الخيرية الملكية من قبل الحكومة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء والمؤازرة المستمرة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، مثمناً الجهود المخلصة لأعضاء مجلس الأمناء والإدارة التنفيذية وجميع منتسبي المؤسسة الخيرية الملكية في عمل وإدارة المؤسسة الخيرية الملكية.
وأكد سموه أن المؤسسة اتخذت العديد من الخطوات المهمة لتنفيذ توجيهات جلالة الملك المفدى، في تقديم كافة أشكال الرعاية والاهتمام لأسر الخيرية الملكية، ولتوفير الحياة الكريمة المستقرة للمواطنين، مشيراً إلى أن المؤسسة وضعت خطوات راسخة في المشاريع الاستراتيجية لتضمن مستقبل الأيتام والأرامل.
من جانبه بين الأمين العام للمؤسسة د.مصطفى السيد بأن مجلس الأمناء استعرض خلال الاجتماع آخر المستجدات في تنفيذ التوجيهات الملكية الكريمة الخاصة بالمشاريع الاستراتيجية والبرامج التنموية والاستثمارية التي تنفذها المؤسسة لمختلف الفئات في مملكة البحرين، من خلال مناقشة عدد من المشاريع الاستراتيجية المهمة التي تعكف عليها الخيرية الملكية في الفترة المقبلة والتي سكون لها دور في تطوير منتسبيها من الأرامل والأيتام وتوفير فرص العمل لتحويلهم من أسر مستفيدة إلى أسر منتجة تسهم في نمو المجتمع وتوفير الحياة لأسرهم.
وتشمل هذه المشاريع مصنع التمور الذي تعمل المؤسسة على إنشائه بالتعاون مع وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، والذي سيتم إدارته من خلال منتسبي المؤسسة ليوفر فرص عمل لعدد من الأرامل والأيتام وكذلك الاستفادة من المنتج الوطني التي تشتهر به مملكة البحرين بإنتاج التمور المحلية والحلويات التي يدخل فيها التمر كعنصر أساسي على مستوى عال من الجودة.
وإلى جانب مصنع التمور، تعمل المؤسسة على وضع اللمسات الأخيرة لمشروع المطبخ الإنتاجي الذي يوفر العديد من فرص العمل للأيتام والأرامل من خلال مجمع يضم العديد من الصناعات الغذائية واليدوية وتسويق هذه المنتجات بطريقة احترافية مناسبة.
وأشار السيد إلى أن المؤسسة بصدد الانتهاء من برج الخير الثالث والذي من المؤمل افتتاحه في النصف الثاني من هذا العام لينضم لحزمة المشاريع الاستثمارية التي تعمل عليها المؤسسة.
وأشاد المجلس بالدعم الكريم الذي تحظى به المؤسسة الخيرية الملكية من قبل جلالة الملك المفدى والحكومة، مشيداً بالدور القيادي لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة رئيس مجلس الأمناء من خلال متابعته للخطط الاستراتيجية التي تنفذها المؤسسة في كافة المجالات الخاصة بالأيتام والأرامل والمحتاجين والملف الإغاثي الدولي والمشاريع الاستراتيجية المستقبلية للمؤسسة.
جاء ذلك، خلال اجتماع مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية الدوري الثاني لعام 2020، حيث أعلن خلاله عن مواصلة المؤسسة لحزمة المشاريع الاستراتيجية قصيرة وطويلة المدى التي تنفذها في الجانب الخيري والإنساني.
وتقدم سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، بخالص الشكر والتقدير إلى جلالة الملك المفدى الرئيس الفخري للمؤسسة الخيرية الملكية على تهنئة جلالته بمناسبة فوز المؤسسة الخيرية الملكية بجائزة أفضل مؤسسة خيرية عربية والتي منحت من الاتحاد الدولي للمنجزين العرب خلال منتدى الإبداع والتميز الأول الذي تم تنظيمه في جمهورية مصر العربية الشقيقة، وعلى دعم جلالة الملك المفدى واهتمامه الكبير بالعمل الخيري والإنساني الذي تقوم به المؤسسة والدعم المتواصل للأيتام والأرامل وجميع الفئات المستحقة في مملكة البحرين من أجل أن يحظى الجميع بحياة كريمة.
وثمن سموه اللفتات الإنسانية من جلالته اتجاه المنكوبين من الدول والشعوب الشقيقة والصديقة والتي تعكس المواقف الثابتة والواضحة لمملكة البحرين قيادة وحكومة وشعباً اتجاه الأشقاء والأصدقاء في مختلف دول العالم.
وأشاد سموه بالدعم الكبير الذي تحظى به المؤسسة الخيرية الملكية من قبل الحكومة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء والمؤازرة المستمرة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، مثمناً الجهود المخلصة لأعضاء مجلس الأمناء والإدارة التنفيذية وجميع منتسبي المؤسسة الخيرية الملكية في عمل وإدارة المؤسسة الخيرية الملكية.
وأكد سموه أن المؤسسة اتخذت العديد من الخطوات المهمة لتنفيذ توجيهات جلالة الملك المفدى، في تقديم كافة أشكال الرعاية والاهتمام لأسر الخيرية الملكية، ولتوفير الحياة الكريمة المستقرة للمواطنين، مشيراً إلى أن المؤسسة وضعت خطوات راسخة في المشاريع الاستراتيجية لتضمن مستقبل الأيتام والأرامل.
من جانبه بين الأمين العام للمؤسسة د.مصطفى السيد بأن مجلس الأمناء استعرض خلال الاجتماع آخر المستجدات في تنفيذ التوجيهات الملكية الكريمة الخاصة بالمشاريع الاستراتيجية والبرامج التنموية والاستثمارية التي تنفذها المؤسسة لمختلف الفئات في مملكة البحرين، من خلال مناقشة عدد من المشاريع الاستراتيجية المهمة التي تعكف عليها الخيرية الملكية في الفترة المقبلة والتي سكون لها دور في تطوير منتسبيها من الأرامل والأيتام وتوفير فرص العمل لتحويلهم من أسر مستفيدة إلى أسر منتجة تسهم في نمو المجتمع وتوفير الحياة لأسرهم.
وتشمل هذه المشاريع مصنع التمور الذي تعمل المؤسسة على إنشائه بالتعاون مع وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، والذي سيتم إدارته من خلال منتسبي المؤسسة ليوفر فرص عمل لعدد من الأرامل والأيتام وكذلك الاستفادة من المنتج الوطني التي تشتهر به مملكة البحرين بإنتاج التمور المحلية والحلويات التي يدخل فيها التمر كعنصر أساسي على مستوى عال من الجودة.
وإلى جانب مصنع التمور، تعمل المؤسسة على وضع اللمسات الأخيرة لمشروع المطبخ الإنتاجي الذي يوفر العديد من فرص العمل للأيتام والأرامل من خلال مجمع يضم العديد من الصناعات الغذائية واليدوية وتسويق هذه المنتجات بطريقة احترافية مناسبة.
وأشار السيد إلى أن المؤسسة بصدد الانتهاء من برج الخير الثالث والذي من المؤمل افتتاحه في النصف الثاني من هذا العام لينضم لحزمة المشاريع الاستثمارية التي تعمل عليها المؤسسة.
وأشاد المجلس بالدعم الكريم الذي تحظى به المؤسسة الخيرية الملكية من قبل جلالة الملك المفدى والحكومة، مشيداً بالدور القيادي لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة رئيس مجلس الأمناء من خلال متابعته للخطط الاستراتيجية التي تنفذها المؤسسة في كافة المجالات الخاصة بالأيتام والأرامل والمحتاجين والملف الإغاثي الدولي والمشاريع الاستراتيجية المستقبلية للمؤسسة.