أعلنت جمعية الأطباء البحرينية عن مشاركتها في حملة جمعية الإحسان الخيرية الخاصة بالتوعية بمخاطر فيروس كورونا (كوفيد 19) تحت شعار هاشتاق "نقدر عليه"، والهادفة إلى تعزيز وعي المجتمع البحريني بأهمية الاتباع الكامل للإرشادات اللازمة للوقاية من هذا الفيروس.
وبموجب هذا التعاون ستوفر جمعية الأطباء عدداً من الأطباء المتطوعين للمشاركة في هذه الحملة وتوعية الجمهور بطرق الوقاية الصحية والسليمة لمحاولة وقف انتشار فيروس كورونا واتباع التعليمات الوقائية ومن بينها غسل اليدين بانتظام وعدة مرات بالماء والصابون أو المطهرات كأحد التدابير الوقائية وعدم لمس الوجه بأيدي متسخة، وتجنب الاتصال الوثيق مع الأشخاص المرضي، وتغطية الفم والأنف عند السعال أو العطس وعدم لمس اليدين العديد من الأسطح، بالإضافة إلى أهمية تعزيز الجهاز المناعي بممارسة الرياضة والنوم بصورة جيدة والتغذية السليمة.
وقالت رئيسة الجمعية د.غادة القاسم، إن مشاركة الأطباء في هذه الحملة تعكس مرة أخرى تفاني وإخلاص الكادر الطبي والصحي في المملكة في مجال العمل على توفير الخدمات الوقائية والعلاجية للحالات المشتبه بها أو المصابة بالفعل بفيروس كورونا.
وأكدت القاسم أن هذه المشاركة تأتي أيضاً من منطلق الواجب الوطني، وفي إطار الشراكة المجتمعية وتجسيدا للتوجهات الوطنية التي تنص على ضرورة تكاتف كافة فئات وشرائح المجتمع من أجل العمل سوياً للحد من انتشار الفيروس والقضاء عليه نهائياً.
وحول الاستعدادات والإجراءات التي ستتخذها جمعية الإحسان الخيرية في الحملة قال رئيس العلاقات العامة والإعلام بالجمعية يوسف أحمد، إن إطلاق الحملة الوطنية يأتي انطلاقاً من الإحساس بالمسؤولية لتوعية كافة المواطنين والمقيمين بخطر هذا الفيروس.
وأوضح أن تدشين هذه الحملة سيتم نهاية الأسبوع الحالي بمدينة "الواتر جاردن سيتي"، وهي أول حملة تتكفل بها جمعية أهلية بهذا الحجم والمستوى للتوعية بالفيروس ومخاطره، وسيشارك فيها مجموعة من المتطوعين الشباب ممن يمتلكون أفكاراً جديدة ومبتكرة للترويج وإيصال رسالة وطنية للتوعية بخطورة الوضع.
وبموجب هذا التعاون ستوفر جمعية الأطباء عدداً من الأطباء المتطوعين للمشاركة في هذه الحملة وتوعية الجمهور بطرق الوقاية الصحية والسليمة لمحاولة وقف انتشار فيروس كورونا واتباع التعليمات الوقائية ومن بينها غسل اليدين بانتظام وعدة مرات بالماء والصابون أو المطهرات كأحد التدابير الوقائية وعدم لمس الوجه بأيدي متسخة، وتجنب الاتصال الوثيق مع الأشخاص المرضي، وتغطية الفم والأنف عند السعال أو العطس وعدم لمس اليدين العديد من الأسطح، بالإضافة إلى أهمية تعزيز الجهاز المناعي بممارسة الرياضة والنوم بصورة جيدة والتغذية السليمة.
وقالت رئيسة الجمعية د.غادة القاسم، إن مشاركة الأطباء في هذه الحملة تعكس مرة أخرى تفاني وإخلاص الكادر الطبي والصحي في المملكة في مجال العمل على توفير الخدمات الوقائية والعلاجية للحالات المشتبه بها أو المصابة بالفعل بفيروس كورونا.
وأكدت القاسم أن هذه المشاركة تأتي أيضاً من منطلق الواجب الوطني، وفي إطار الشراكة المجتمعية وتجسيدا للتوجهات الوطنية التي تنص على ضرورة تكاتف كافة فئات وشرائح المجتمع من أجل العمل سوياً للحد من انتشار الفيروس والقضاء عليه نهائياً.
وحول الاستعدادات والإجراءات التي ستتخذها جمعية الإحسان الخيرية في الحملة قال رئيس العلاقات العامة والإعلام بالجمعية يوسف أحمد، إن إطلاق الحملة الوطنية يأتي انطلاقاً من الإحساس بالمسؤولية لتوعية كافة المواطنين والمقيمين بخطر هذا الفيروس.
وأوضح أن تدشين هذه الحملة سيتم نهاية الأسبوع الحالي بمدينة "الواتر جاردن سيتي"، وهي أول حملة تتكفل بها جمعية أهلية بهذا الحجم والمستوى للتوعية بالفيروس ومخاطره، وسيشارك فيها مجموعة من المتطوعين الشباب ممن يمتلكون أفكاراً جديدة ومبتكرة للترويج وإيصال رسالة وطنية للتوعية بخطورة الوضع.