أكد النائب أحمد الأنصاري، تأييده تأجيل إجلاء وإعادة المواطنين البحرينيين من الخارج مع توفير كافة الاحتياجات الصحية والمادية والمعيشية اللازمة لهم.
وأوضح أن ذلك، يأتي انطلاقاً من حديث النبي صلى الله عليه وسلم "لا ضرر ولا ضرار"، واستناداً إلى المستجدات الصحية التي تكشفت بعد عودة الفوج الأول من المواطنين من البلاد الموبوءة بفيروس كورنا (كوفيد19)، واكتشاف حالات كثيرة من المصابين بلغت 77 حالة مرة واحدة، وتأكيد الجهات الصحية خطورة استقبال المزيد في ظل الوضع الراهن، منعاً لتفشي المرض وخوفاً على حياة وصحة البحرينيين.
وشدد على أن هذا الإجراء من شأنه الحفاظ على مصلحة أهالي البحرينيين الموجودين في الأماكن الموبوءة أنفسهم، وقطع الطريق على احتمال إصابة ذويهم بالعدوى، في ظل اكتشاف هذا العدد الكبير من الحالات المصابة في الدفعة الأولى، وبالتالي من الرحمة بهم وبأهلهم وبشعب البحرين جميعاً إبقائهم في الوقت الحالي مع توفير العلاج وما يحتاجونه كاملًا.
وأكد الأنصاري أن المصلحة العليا والخوف على حياة الناس ومحاصرة الفيروس ومنع تحوله إلى وباء بداخل البحرين، والخوف على الأطفال والشباب والشيوخ والنساء وجميع البحرينيين هو الدافع وراء مثل هذا الموقف الدقيق والذي يصب في مصلحة البلاد والعباد بإذن الله تعالى.
وأوضح أن ذلك، يأتي انطلاقاً من حديث النبي صلى الله عليه وسلم "لا ضرر ولا ضرار"، واستناداً إلى المستجدات الصحية التي تكشفت بعد عودة الفوج الأول من المواطنين من البلاد الموبوءة بفيروس كورنا (كوفيد19)، واكتشاف حالات كثيرة من المصابين بلغت 77 حالة مرة واحدة، وتأكيد الجهات الصحية خطورة استقبال المزيد في ظل الوضع الراهن، منعاً لتفشي المرض وخوفاً على حياة وصحة البحرينيين.
وشدد على أن هذا الإجراء من شأنه الحفاظ على مصلحة أهالي البحرينيين الموجودين في الأماكن الموبوءة أنفسهم، وقطع الطريق على احتمال إصابة ذويهم بالعدوى، في ظل اكتشاف هذا العدد الكبير من الحالات المصابة في الدفعة الأولى، وبالتالي من الرحمة بهم وبأهلهم وبشعب البحرين جميعاً إبقائهم في الوقت الحالي مع توفير العلاج وما يحتاجونه كاملًا.
وأكد الأنصاري أن المصلحة العليا والخوف على حياة الناس ومحاصرة الفيروس ومنع تحوله إلى وباء بداخل البحرين، والخوف على الأطفال والشباب والشيوخ والنساء وجميع البحرينيين هو الدافع وراء مثل هذا الموقف الدقيق والذي يصب في مصلحة البلاد والعباد بإذن الله تعالى.