أكد وزير الخارجية د. عبداللطيب الزياني، أن المرسوم الملكي السامي بالعفو عن بعض المحكوم عليهم لدواع إنسانية، يمثل لفتة أبوية حانية تعكس النهج الإنساني الراسخ في الرؤية الإصلاحية الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى.
وقال وزير الخارجية إن جلالة الملك المفدى بهذه المكرمة السامية يعزز مبادئ التسامح والعفو، ويغلب النهج الخير الداعي إلى الإصلاح ومراعاة الحالات الإنسانية، وما يوليه جلالته من اهتمام كبير ورعاية أبوية لجميع أبنائه المواطنين، وفتح أبواب الأمل والمستقبل أمام من خالف القانون منهم، ومساعدتهم في العودة إلى الحياة الاجتماعية الطبيعية.
وأكد وزير الخارجية أن هذه الخطوة المباركة من جلالة الملك المفدى تعبر عن الحكمة والرؤية الثاقبة والقيم المتأصلة في وجدان جلالته وفكره، ودليل ناصع على حرص جلالته الدائم بأن تكون البحرين نموذجاً فريداً ورائداً في أدائها ومسيرتها السياسية ونهجها الديمقراطي وحماية حقوق الإنسان في إطار النهج الإصلاحي الشامل لجلالته.
وقال وزير الخارجية إن جلالة الملك المفدى بهذه المكرمة السامية يعزز مبادئ التسامح والعفو، ويغلب النهج الخير الداعي إلى الإصلاح ومراعاة الحالات الإنسانية، وما يوليه جلالته من اهتمام كبير ورعاية أبوية لجميع أبنائه المواطنين، وفتح أبواب الأمل والمستقبل أمام من خالف القانون منهم، ومساعدتهم في العودة إلى الحياة الاجتماعية الطبيعية.
وأكد وزير الخارجية أن هذه الخطوة المباركة من جلالة الملك المفدى تعبر عن الحكمة والرؤية الثاقبة والقيم المتأصلة في وجدان جلالته وفكره، ودليل ناصع على حرص جلالته الدائم بأن تكون البحرين نموذجاً فريداً ورائداً في أدائها ومسيرتها السياسية ونهجها الديمقراطي وحماية حقوق الإنسان في إطار النهج الإصلاحي الشامل لجلالته.