أكد الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر، أن صدور المرسوم الملكي السامي من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى القائد الأعلى بالعفو عن بعض المحكوم عليهم وذلك لدواعٍ إنسانية، يؤكد أن جلالة الملك المفدى هو رمز الإنسانية الأمر الذي يبعث على الفخر.
وقال إن حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى هو ملك الإنسانية والذي يحرص جلالته دوماً على مراعاة الظروف الإنسانية التي يعيشها شعب البحرين في كل الأحوال حتى وإن كانوا مقيدين الحرية بسبب قضاء عقوبات صدرت بحقهم ما يؤكد أن جلالته هو رمز الإنسانية والتسامح فجلالته يحرص دوماً على مصلحة الرعية ويشارك شعبه كل ظروفهم ويوجه بتحقيق أفضل مستويات الحياه والمعيشة لهم.
وأضاف الشاعر أن جلالة الملك دوماً يطرح المبادرات الإنسانية التي تعبر عن إنسانيته وحبه لشعبه وحرصه على تحقيق مطالبهم وتوفير الحياه الكريمة لهم والتخفيف عنهم في الظروف الاستثنائية التي يتعرضون لها ومنهم المحكومون وهو أنبل ما يقوم به جلالة الملك من توجيهات سامية بتطبيق العفو والتسامح على من يستحق ذلك للظروف الإنسانية التي يعيشونها.
وقال إن حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى هو ملك الإنسانية والذي يحرص جلالته دوماً على مراعاة الظروف الإنسانية التي يعيشها شعب البحرين في كل الأحوال حتى وإن كانوا مقيدين الحرية بسبب قضاء عقوبات صدرت بحقهم ما يؤكد أن جلالته هو رمز الإنسانية والتسامح فجلالته يحرص دوماً على مصلحة الرعية ويشارك شعبه كل ظروفهم ويوجه بتحقيق أفضل مستويات الحياه والمعيشة لهم.
وأضاف الشاعر أن جلالة الملك دوماً يطرح المبادرات الإنسانية التي تعبر عن إنسانيته وحبه لشعبه وحرصه على تحقيق مطالبهم وتوفير الحياه الكريمة لهم والتخفيف عنهم في الظروف الاستثنائية التي يتعرضون لها ومنهم المحكومون وهو أنبل ما يقوم به جلالة الملك من توجيهات سامية بتطبيق العفو والتسامح على من يستحق ذلك للظروف الإنسانية التي يعيشونها.