تقدمت النائبة د.معصومة عبدالرحيم بمقترح برغبة بصفة الاستعجال خلال جلسة مجلس النواب بشأن استثناء أقارب ذوي الإعاقة من الدرجة الأولى من الحضور في وظائفهم وعملهم عن بعد نتيجة توقف الدراسة بالمراكز التأهيلية ضمن الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا.
وقالت عبدالرحيم أن الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا تسببت بالنسبة إلى أقارب ذوي الإعاقة بالعديد من الإحراج والمضايقات نتيجة لعدم وجود أي أشخاص قادرين على التعامل مع أبنائهم وبناتهم نتيجة توقف الدراسة بالمراكز التأهيلية وغيابهم عن المنزل بسبب التزاماتهم بالدوام الرسمي.
وأوضحت: "إنه ومراعاة لهؤلاء الفئة الغالية على قلوبنا والذين يستحقون كل الرعاية الشاملة والاهتمام، فإنه يجب استثناؤهم خلال فترة توقف الدراسة من الذهاب إلى أعمالهم وممارستهم لوظائفهم عن بعد على اعتبار أنه لا يوجد بالغالب من يتولى القيام بمهام متابعتهم، ولعدم تعرضهم لأي أذى قد يصيبهم لا سمح الله في حال غياب الوالدين عنهم".
وأضافت أن النظر في إمكانية الموافقة على المقترح لدواعٍ إنسانية بحتة، تهدف إلى المحافظة على سلامة ذوي الإعاقة ويجب أن توضع في عين الاهتمام وأن يتم الموافقة عليه لحمايتهم، كما أن وضعهم الصحي قد يعتبر في خطر في حال عدم الانتباه لهم في ظل غياب الوالدين للعمل.
وأشارت إلى أن الحماية لذوي الإعاقة هو مطلب كبير في ظل الأوضاع الراهنة والوقت الذي يكونون فيه بدون أي رعاية نتيجة غياب المراكز التأهيلية بسبب التوقف، وكذلك ذهاب الوالدين للعمل، فإن حاجة ذوي الإعاقة للحصول على الرعاية الشاملة وتناول وجباتهم اليومية في وقتها سوف تهيئ لهم الحصول على كافة احتياجاتهم، وهذا لن يكون إلا بالموافقة على هذا المقترح الذي يسعى لضمان حقوقهم كاملة وسد احتياجاتهم وعدم تعرضهم لأي سوء في ظل الوقت الكبير الذي يحصلون عليه.
وقالت عبدالرحيم أن الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا تسببت بالنسبة إلى أقارب ذوي الإعاقة بالعديد من الإحراج والمضايقات نتيجة لعدم وجود أي أشخاص قادرين على التعامل مع أبنائهم وبناتهم نتيجة توقف الدراسة بالمراكز التأهيلية وغيابهم عن المنزل بسبب التزاماتهم بالدوام الرسمي.
وأوضحت: "إنه ومراعاة لهؤلاء الفئة الغالية على قلوبنا والذين يستحقون كل الرعاية الشاملة والاهتمام، فإنه يجب استثناؤهم خلال فترة توقف الدراسة من الذهاب إلى أعمالهم وممارستهم لوظائفهم عن بعد على اعتبار أنه لا يوجد بالغالب من يتولى القيام بمهام متابعتهم، ولعدم تعرضهم لأي أذى قد يصيبهم لا سمح الله في حال غياب الوالدين عنهم".
وأضافت أن النظر في إمكانية الموافقة على المقترح لدواعٍ إنسانية بحتة، تهدف إلى المحافظة على سلامة ذوي الإعاقة ويجب أن توضع في عين الاهتمام وأن يتم الموافقة عليه لحمايتهم، كما أن وضعهم الصحي قد يعتبر في خطر في حال عدم الانتباه لهم في ظل غياب الوالدين للعمل.
وأشارت إلى أن الحماية لذوي الإعاقة هو مطلب كبير في ظل الأوضاع الراهنة والوقت الذي يكونون فيه بدون أي رعاية نتيجة غياب المراكز التأهيلية بسبب التوقف، وكذلك ذهاب الوالدين للعمل، فإن حاجة ذوي الإعاقة للحصول على الرعاية الشاملة وتناول وجباتهم اليومية في وقتها سوف تهيئ لهم الحصول على كافة احتياجاتهم، وهذا لن يكون إلا بالموافقة على هذا المقترح الذي يسعى لضمان حقوقهم كاملة وسد احتياجاتهم وعدم تعرضهم لأي سوء في ظل الوقت الكبير الذي يحصلون عليه.