أطلقت الجمعية الإسلامية حزمة رقمية لتحويل كافة خدماتها إلى خدمات إلكترونية وتشمل مراكز تحفيظ رقمية واستقبال الطلبات والمساعدات وغيرها من الخدمات المهمة وذلك تماشياً مع التوجهات الوطنية المشددة على ضرورة التحول الرقمي خصوصاً في ظل الأوضاع الراهنة.
وأكدت الجمعية أن هذه الحزمة جاءت بالتزامن مع ما تشهده البحرين والعالم من خطر فيروس كورونا (كوفيد19) والذي عرف عنه سرعة تفشيه خصوصاً في التجمعات، لذلك كان واجباً على الجمعية العمل على الحد من تلك التجمعات داخل الجمعية وذلك عن طريق التحول الرقمي.
وبينت أن الجمعية عملت بشكل كبير على نقل كافة خدماتها إلكترونياً مع الحرص على أن تكون على ذات الجودة المعهودة وإطلاقها لمشروع تحويل مراكز التحفيظ المادية إلى رقمية وذلك عن طريق الهواتف المحمولة من تحفيظ للقرآن الكريم ومراجعة وتصحيح للطالب، حرصاً على استمرارية تعلم الطلبة لعلومهم الشرعية واستمرارية حفظهم للقرآن الكريم بشكل آمن وسليم بعيداً عن الأمراض.
وأضافت أن الجمعية فتحت باب التبرع الإلكتروني دون الحاجة للقدوم لمقر الجمعية، والأمر كذلك بشأن طلبات المساعدة، مشددة على الأهمية الكبيرة لهذه الخطوة لما توفره من تقليص للتجمعات والتي تعتبر بؤرة انتشار فيروس كورونا (كوفيد19) داعية إلى أن تحذو كافة الجمعيات الأهلية خطوة مماثلة استجابة للتوجيهات العليا.
وأكدت الجمعية أن هذه الحزمة جاءت بالتزامن مع ما تشهده البحرين والعالم من خطر فيروس كورونا (كوفيد19) والذي عرف عنه سرعة تفشيه خصوصاً في التجمعات، لذلك كان واجباً على الجمعية العمل على الحد من تلك التجمعات داخل الجمعية وذلك عن طريق التحول الرقمي.
وبينت أن الجمعية عملت بشكل كبير على نقل كافة خدماتها إلكترونياً مع الحرص على أن تكون على ذات الجودة المعهودة وإطلاقها لمشروع تحويل مراكز التحفيظ المادية إلى رقمية وذلك عن طريق الهواتف المحمولة من تحفيظ للقرآن الكريم ومراجعة وتصحيح للطالب، حرصاً على استمرارية تعلم الطلبة لعلومهم الشرعية واستمرارية حفظهم للقرآن الكريم بشكل آمن وسليم بعيداً عن الأمراض.
وأضافت أن الجمعية فتحت باب التبرع الإلكتروني دون الحاجة للقدوم لمقر الجمعية، والأمر كذلك بشأن طلبات المساعدة، مشددة على الأهمية الكبيرة لهذه الخطوة لما توفره من تقليص للتجمعات والتي تعتبر بؤرة انتشار فيروس كورونا (كوفيد19) داعية إلى أن تحذو كافة الجمعيات الأهلية خطوة مماثلة استجابة للتوجيهات العليا.