موزة فريد
استغل العديد من أولياء أمور الطلبة أوقات فراغ أبنائهم في بناء مهاراتهم والعمل على صقلها من خلال تطبيق العديد من الفعاليات بينها تخصيص ساعات خلال اليوم للتدريس، وذلك نظراً للظروف الراهنة التي يمر بها العالم من انتشار فيروس كورونا (كورفيد19)، والجهود الوطنية لاحتواء ومنع انتشاره.
وقالت والدة الطفل إلياس مسامح "كنت حريصة على أن يتلقى ابني حصص الدراسة اللازمة في جدول يومه كما لو كان بالمدرسة، حيث تم تخصيص وقتاً من التاسعة صباحاً وحتى الواحدة ظهراً للدراسة عن طريق الأون لاين لدراسة منهج متكامل بأجواء قد تكون مختلفة وأكثر راحة بعد أن تهيأ المكان المناسب والأجواء المناسبة".
فيما ذكرت موظفة في إحدى شركات القطاع الخاص وبحكم ظروف وطبيعة عملها، أنصبح بالإمكان خلال الفترة الحالية الجلوس وقضاء وقت أكبر مع أطفالها مما ساعد على التعمق بالعلاقة ومشاركتهم في الأنشطة المحببة لديهم كالرسم والتلوين التي يمكن أن تطور من مهاراتهم بطريقة ممتعة وبجو عائلي حميم.
من جانبها، قامت ربة المنزل أم نايف عبدالله، باستغلال هذا الوقت لأبنائها بطريقة عملية يدوية يمكن الاستفادة منها لوقت طويل حيث عملوا على تصميم منزل خشبي استمر العمل فيه لأيام لجعله كمنزل مصغر خاص بهم للدراسة أو اللعب وقضاء وقتهم الخاص مع الحرص على قضاء الفترة الصباحية بالدراسة والتعليم.
وتضيف "عملت على استغلال الوقت بإعادة تدوير علب الكرتون لصنع أفلام كرتون وأشكال فنية يمكن استخدامها كديكور للغرفة أو المنزل من صنع الأطفال مما ساعد على تطوير معرفتهم مهاراتهم واستغلال الوقت بأمور يستفاد منها وبطرق مسلية دون الحاجة للخروج.
وقالت "قد تكون كورونا أزمة تمر بها المنطقة متأملين بأن تنتهي سريعاً، ولكنها يمكن أن تخلق فرصة للأهالي والأطفال لقضاء وقت أكبر معاً واستغلال هذا الوقت في المنزل بعيداً عن التجمعات بما هو مفيد ومبتكر يمكن أي يخلق أشياء إبداعية للأطفال".
استغل العديد من أولياء أمور الطلبة أوقات فراغ أبنائهم في بناء مهاراتهم والعمل على صقلها من خلال تطبيق العديد من الفعاليات بينها تخصيص ساعات خلال اليوم للتدريس، وذلك نظراً للظروف الراهنة التي يمر بها العالم من انتشار فيروس كورونا (كورفيد19)، والجهود الوطنية لاحتواء ومنع انتشاره.
وقالت والدة الطفل إلياس مسامح "كنت حريصة على أن يتلقى ابني حصص الدراسة اللازمة في جدول يومه كما لو كان بالمدرسة، حيث تم تخصيص وقتاً من التاسعة صباحاً وحتى الواحدة ظهراً للدراسة عن طريق الأون لاين لدراسة منهج متكامل بأجواء قد تكون مختلفة وأكثر راحة بعد أن تهيأ المكان المناسب والأجواء المناسبة".
فيما ذكرت موظفة في إحدى شركات القطاع الخاص وبحكم ظروف وطبيعة عملها، أنصبح بالإمكان خلال الفترة الحالية الجلوس وقضاء وقت أكبر مع أطفالها مما ساعد على التعمق بالعلاقة ومشاركتهم في الأنشطة المحببة لديهم كالرسم والتلوين التي يمكن أن تطور من مهاراتهم بطريقة ممتعة وبجو عائلي حميم.
من جانبها، قامت ربة المنزل أم نايف عبدالله، باستغلال هذا الوقت لأبنائها بطريقة عملية يدوية يمكن الاستفادة منها لوقت طويل حيث عملوا على تصميم منزل خشبي استمر العمل فيه لأيام لجعله كمنزل مصغر خاص بهم للدراسة أو اللعب وقضاء وقتهم الخاص مع الحرص على قضاء الفترة الصباحية بالدراسة والتعليم.
وتضيف "عملت على استغلال الوقت بإعادة تدوير علب الكرتون لصنع أفلام كرتون وأشكال فنية يمكن استخدامها كديكور للغرفة أو المنزل من صنع الأطفال مما ساعد على تطوير معرفتهم مهاراتهم واستغلال الوقت بأمور يستفاد منها وبطرق مسلية دون الحاجة للخروج.
وقالت "قد تكون كورونا أزمة تمر بها المنطقة متأملين بأن تنتهي سريعاً، ولكنها يمكن أن تخلق فرصة للأهالي والأطفال لقضاء وقت أكبر معاً واستغلال هذا الوقت في المنزل بعيداً عن التجمعات بما هو مفيد ومبتكر يمكن أي يخلق أشياء إبداعية للأطفال".