* عادل بوصيبع: إطلاق حزمة مبادرات خيرية وتوعوية في حملة "معاً ضد كورونا"
* حملة إعلامية للتذكير بأهمية الصلاة والتوبة والصدقات والاستغفار
* توحيد الكلمة والالتفاف حول ولاة الأمر وتنفيذ التوجيهات والإرشادات
* إصدار مقاطع مصورة لتوعية الجاليات بالإرشادات الصحية والشرعية
أعلن مدير المشاريع الوطنية بجمعية "التربية الإسلامية" الشيخ عادل راشد بوصيبع، أن "الجمعية أطلقت حزمة من المبادرات المجتمعية ضمن الحملة الوطنية لمكافحة فيروس كورونا (كوفيد19)"، مشيراً إلى أنها "تضمنت كفالة 300 أسرة بحرينية فيما قامت بتوزيع 200 ألف عبوة ماء على مراكز الفحص والحجر الطبي، في إطار التعاون القائم بين الجمعية والفريق الوطني لمكافحة فيروس كورونا (كوفيد19).
وأضاف بوصيبع أن "هذه المبادرات تأتي انطلاقاً من رؤية الجمعية ورسالتها في الواجب الوطني وتحقيق أهدافها في العمل الاجتماعي والإنساني".
وأوضح مدير المشاريع الوطنية في جمعية "التربية الإسلامية" أن "الجمعية ستبدأ في الدفعة الأولى من تخفيف الأعباء المعيشية على 300 أسرة بحرينية ممن تضرر دخلهم الشهري بسبب الأوضاع الطارئة التي تمر بها البلاد، حيث كانت هذه الأسر تعتمد في دخلها على الأعمال التي تقوم بها من توصيل للمدارس أو مشاريع الأسر المنتجة، وأن جميع هذه الأسر خضعت لدراسة اجتماعيه وميدانية لأوضاعها المادية والاجتماعية، وسيتم تغطية نفقات هذه الأسر من خلال مساهمة شركاء الخير من أفراد ومؤسسات".
وتطرق الشيخ عادل بوصيبع إلى التنسيق القائم بين الجمعية والفريق الوطني لمكافحة فيروس كورونا (كوفيد19)، موضحاً أن "الجمعية وفرت 200 ألف قنينة ماء من مشروع "سقيا الوالدين" في مراكز الفحص والحجر الطبي، دعماً ومساهمة من الجمعية في هذا الواجب الوطني والإنساني".
وفيما يتعلق بالجانب الدعوي والتثقيفي، لفت الشيخ عادل بوصيبع إلى أن "الجمعية قد أطلقت حملة إعلامية لتذكير الناس بأهمية الرجوع إلى الله تعالى والتوبة إليه والمحافظة على الصلاة والصدقات وكثرت الاستغفار لأنها من أسباب النجاة والخروج من الأزمات، بالإضافة إلى توحيد الكلمة والالتفاف حول ولاة الأمر وتنفيذ التوجيهات والإرشادات الصادرة من الجهات المعنية وتنفيذها كواجب شرعي ووطني، والتوقف علن نشر الإشاعات".
وأضاف أن "الجمعية قامت بالتعاون مع مراكز توعية الجاليات بإصدار مقاطع مصورة بعدة لغات لتوعية الجاليات بالإرشادات الصحية والشرعية والإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا (كوفيد19)".
وأختتم الشيخ عادل بوصيبع تصريحه بالقول إن "الجمعية بكافة مواردها البشرية والمالية وجدت لخدمة مملكة البحرين ومواطنيها الكرام وكل من يقيم عليها، وأن الجمعية في أتم الاستعداد للمساهمة والمشاركة في أي عمل يساهم في حماية مملكتنا الغالية"، معرباً عن "شكره وتقديره للقيادة الحكيمة على جهودها في الحد من انتشار فيروس كورونا في البلاد، والشكر لكل الطواقم والمواطنين والمقيمين على مساهماتهم ووعيهم، سائلاً الله العلي القدير أن يحفظ مملكة البحرين وسائر البلدان من كل شر وسوء".
* حملة إعلامية للتذكير بأهمية الصلاة والتوبة والصدقات والاستغفار
* توحيد الكلمة والالتفاف حول ولاة الأمر وتنفيذ التوجيهات والإرشادات
* إصدار مقاطع مصورة لتوعية الجاليات بالإرشادات الصحية والشرعية
أعلن مدير المشاريع الوطنية بجمعية "التربية الإسلامية" الشيخ عادل راشد بوصيبع، أن "الجمعية أطلقت حزمة من المبادرات المجتمعية ضمن الحملة الوطنية لمكافحة فيروس كورونا (كوفيد19)"، مشيراً إلى أنها "تضمنت كفالة 300 أسرة بحرينية فيما قامت بتوزيع 200 ألف عبوة ماء على مراكز الفحص والحجر الطبي، في إطار التعاون القائم بين الجمعية والفريق الوطني لمكافحة فيروس كورونا (كوفيد19).
وأضاف بوصيبع أن "هذه المبادرات تأتي انطلاقاً من رؤية الجمعية ورسالتها في الواجب الوطني وتحقيق أهدافها في العمل الاجتماعي والإنساني".
وأوضح مدير المشاريع الوطنية في جمعية "التربية الإسلامية" أن "الجمعية ستبدأ في الدفعة الأولى من تخفيف الأعباء المعيشية على 300 أسرة بحرينية ممن تضرر دخلهم الشهري بسبب الأوضاع الطارئة التي تمر بها البلاد، حيث كانت هذه الأسر تعتمد في دخلها على الأعمال التي تقوم بها من توصيل للمدارس أو مشاريع الأسر المنتجة، وأن جميع هذه الأسر خضعت لدراسة اجتماعيه وميدانية لأوضاعها المادية والاجتماعية، وسيتم تغطية نفقات هذه الأسر من خلال مساهمة شركاء الخير من أفراد ومؤسسات".
وتطرق الشيخ عادل بوصيبع إلى التنسيق القائم بين الجمعية والفريق الوطني لمكافحة فيروس كورونا (كوفيد19)، موضحاً أن "الجمعية وفرت 200 ألف قنينة ماء من مشروع "سقيا الوالدين" في مراكز الفحص والحجر الطبي، دعماً ومساهمة من الجمعية في هذا الواجب الوطني والإنساني".
وفيما يتعلق بالجانب الدعوي والتثقيفي، لفت الشيخ عادل بوصيبع إلى أن "الجمعية قد أطلقت حملة إعلامية لتذكير الناس بأهمية الرجوع إلى الله تعالى والتوبة إليه والمحافظة على الصلاة والصدقات وكثرت الاستغفار لأنها من أسباب النجاة والخروج من الأزمات، بالإضافة إلى توحيد الكلمة والالتفاف حول ولاة الأمر وتنفيذ التوجيهات والإرشادات الصادرة من الجهات المعنية وتنفيذها كواجب شرعي ووطني، والتوقف علن نشر الإشاعات".
وأضاف أن "الجمعية قامت بالتعاون مع مراكز توعية الجاليات بإصدار مقاطع مصورة بعدة لغات لتوعية الجاليات بالإرشادات الصحية والشرعية والإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا (كوفيد19)".
وأختتم الشيخ عادل بوصيبع تصريحه بالقول إن "الجمعية بكافة مواردها البشرية والمالية وجدت لخدمة مملكة البحرين ومواطنيها الكرام وكل من يقيم عليها، وأن الجمعية في أتم الاستعداد للمساهمة والمشاركة في أي عمل يساهم في حماية مملكتنا الغالية"، معرباً عن "شكره وتقديره للقيادة الحكيمة على جهودها في الحد من انتشار فيروس كورونا في البلاد، والشكر لكل الطواقم والمواطنين والمقيمين على مساهماتهم ووعيهم، سائلاً الله العلي القدير أن يحفظ مملكة البحرين وسائر البلدان من كل شر وسوء".
