أكد محافظ العاصمة الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة، أن الالتزام بالإجراءات والإرشادات الواردة في بيان وزارة الداخلية وفي مقدمتها منع التجمعات لأكثر من 5 أشخاص في الأماكن العامة حماية للمجتمع، تعد مقدمة لنجاح الجهود في الحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد19).
ونوه إلى ضرورة أن يكون الخروج من المنزل عند الضرورة فقط مثل الذهاب للعمل أو شراء الأدوية أو الذهاب للمستشفى أو شراء الاحتياجات المعيشية الضرورية.
ودعا محافظ العاصمة، المواطنين والمقيمين إلى الالتزام بقرار إغلاق كافة المحال الصناعية والتجارية والتي تقدم سلعاً أو خدمات مباشرة للزبائن، والذي بدأ اعتباراً من السابعة مساء أمس وحتى التاسع من الشهر المقبل والاكتفاء بخدمة التوصيل.
ودعا إلى الهدوء وعدم إثارة الذعر أو الهلع خاصة وأن هناك مخزوناً وفيراً من المواد الغذائية والاحتياجات الضرورية، الأمر الذي يتطلب كذلك تطبيق كافة الإجراءات الوقائية، وتعليمات التباعد الاجتماعي في صفوف الانتظار والحرص على ترك مسافة "لا تقل عن متر" في مراكز التسوق وأماكن الخدمات العامة، والتي ستسهم في مجملها في تخطي هذه الأزمة.
وأعرب محافظ العاصمة عن شكره وتقديره لكل مواطن ومقيم ملتزم وواع وحريص على التقيد بالتعليمات، وهو ما تم لمسه بوضوح في كافة الشوارع والأماكن العامة والتجاوب الذي أبداه الجميع وتفهمهم للنصائح والذي كان واضحاً في حملات التوعية التي استهدفت أفراد الجاليات، مما يمثل مؤشرات إيجابية وتضامناً مجتمعياً للحد من انتشار الفيروس.
{{ article.visit_count }}
ونوه إلى ضرورة أن يكون الخروج من المنزل عند الضرورة فقط مثل الذهاب للعمل أو شراء الأدوية أو الذهاب للمستشفى أو شراء الاحتياجات المعيشية الضرورية.
ودعا محافظ العاصمة، المواطنين والمقيمين إلى الالتزام بقرار إغلاق كافة المحال الصناعية والتجارية والتي تقدم سلعاً أو خدمات مباشرة للزبائن، والذي بدأ اعتباراً من السابعة مساء أمس وحتى التاسع من الشهر المقبل والاكتفاء بخدمة التوصيل.
ودعا إلى الهدوء وعدم إثارة الذعر أو الهلع خاصة وأن هناك مخزوناً وفيراً من المواد الغذائية والاحتياجات الضرورية، الأمر الذي يتطلب كذلك تطبيق كافة الإجراءات الوقائية، وتعليمات التباعد الاجتماعي في صفوف الانتظار والحرص على ترك مسافة "لا تقل عن متر" في مراكز التسوق وأماكن الخدمات العامة، والتي ستسهم في مجملها في تخطي هذه الأزمة.
وأعرب محافظ العاصمة عن شكره وتقديره لكل مواطن ومقيم ملتزم وواع وحريص على التقيد بالتعليمات، وهو ما تم لمسه بوضوح في كافة الشوارع والأماكن العامة والتجاوب الذي أبداه الجميع وتفهمهم للنصائح والذي كان واضحاً في حملات التوعية التي استهدفت أفراد الجاليات، مما يمثل مؤشرات إيجابية وتضامناً مجتمعياً للحد من انتشار الفيروس.
