أشاد راعي الكنيسة الإنجيلية الوطنية رئيس جمعية البيارق البيضاء القس هاني عزيز باهتمام ورعاية قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في سبيل ترسيخ الأمن النفسي والاجتماعي في المملكة.
وقال عزيز "عندما تحمي الحكومات والقيادات جميع من يقطن أراضيها، تكون النعمة كبيرةً ويطمئن قلب كل مواطن وجميع من يقطن تلك الأرض، وهذا حالنا في مملكة البحرين يبقى شكرنا قليل لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة المفدى، ولصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ولصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد ال خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، لما يقومون به من سهر واعتناء بنا جميعاً".
وقدم راعي الكنيسة الإنجيلية الوطنية شكره وتقديره لكافة العاملين في القطاعات الصحية والطبية الذين يتابعون بدقة الأمور المتعلقة بالجائحة التي هزت العالم قائلاً "نرسل شكرنا للطاقم الطبي الذي يبذل قصارى جهده كي يؤمن لنا الظروف المواتية لصحة سليمة ننعم بها بفضل جهودهم التي تبعد عنا الخطر من وباء هز العالم بأسره وما يزال، والشكر أيضاً للمواطن والمقيم الواعي والذي يساهم باحترام المطلوب وعدم التنقل إلا للعمل وللضرورة وهذا ما جعل مملكة البحرين وطناً آمناً وفيه نعيش دون هلع أو اضطراب يعيشه الكثير في بلدان أخرى".
وقال عزيز "عندما تحمي الحكومات والقيادات جميع من يقطن أراضيها، تكون النعمة كبيرةً ويطمئن قلب كل مواطن وجميع من يقطن تلك الأرض، وهذا حالنا في مملكة البحرين يبقى شكرنا قليل لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة المفدى، ولصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ولصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد ال خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، لما يقومون به من سهر واعتناء بنا جميعاً".
وقدم راعي الكنيسة الإنجيلية الوطنية شكره وتقديره لكافة العاملين في القطاعات الصحية والطبية الذين يتابعون بدقة الأمور المتعلقة بالجائحة التي هزت العالم قائلاً "نرسل شكرنا للطاقم الطبي الذي يبذل قصارى جهده كي يؤمن لنا الظروف المواتية لصحة سليمة ننعم بها بفضل جهودهم التي تبعد عنا الخطر من وباء هز العالم بأسره وما يزال، والشكر أيضاً للمواطن والمقيم الواعي والذي يساهم باحترام المطلوب وعدم التنقل إلا للعمل وللضرورة وهذا ما جعل مملكة البحرين وطناً آمناً وفيه نعيش دون هلع أو اضطراب يعيشه الكثير في بلدان أخرى".