أكدت إدارة الأوقاف الجعفرية على توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بشأن تسهيل عودة المواطنين البحرينيين العالقين بالخارج، مع أخذ كافة الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية التي تضمن سلامة المواطنين العائدين وتكفل عودتهم لبلادهم معززين مكرمين.
ونوه رئيس الأوقاف الجعفرية يوسف الصالح بجهود الحكومة بمختلف الأجهزة والمؤسسات بالتضافر مع المجتمع لتجاوز هذا الظرف الصحي الراهن، مشيداً بجهود وزارة الصحة والكوادر الطبية والفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا(كوفيد19) المستجد وجهود قوة دفاع البحرين والأجهزة الأمنية وكافة الجهات الرسمية والأهلية التي تقدم الدعم والمساندة للمجتمع.
من جهة أخرى، ثمنت إدارة الأوقاف الجعفرية حرص المجتمع أفراداً ومؤسسات، ومن بينها المساجد والمآتم والحسينيات على التقيد بالتعليمات والتوجيهات الصادرة من الجهات الرسمية المختصة، ومنها وقف الأنشطة الدينية والاجتماعية في المساجد والمآتم ومجالس التعزية، والاقتصار على عدد محدود من ذوي الصلة المباشرة بالمتوفى، مؤكدة أنّ تقيد المجتمع بهذه التعليمات والاستمرار في العمل بها وعدم التهاون في تطبيقها يعكس مستوى الوعي والالتزام بالمسؤولية الشرعية والوطينة والقانونية التي يتحلى بها الجميع، والتي تساهم إيجاباً في الحد من انتشار هذا الفيروس ودعم الجهود الوطنية للقضاء عليه في أقرب وقت ممكن وبتضافر جهود الجميع.
ونوه رئيس الأوقاف الجعفرية يوسف الصالح بجهود الحكومة بمختلف الأجهزة والمؤسسات بالتضافر مع المجتمع لتجاوز هذا الظرف الصحي الراهن، مشيداً بجهود وزارة الصحة والكوادر الطبية والفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا(كوفيد19) المستجد وجهود قوة دفاع البحرين والأجهزة الأمنية وكافة الجهات الرسمية والأهلية التي تقدم الدعم والمساندة للمجتمع.
من جهة أخرى، ثمنت إدارة الأوقاف الجعفرية حرص المجتمع أفراداً ومؤسسات، ومن بينها المساجد والمآتم والحسينيات على التقيد بالتعليمات والتوجيهات الصادرة من الجهات الرسمية المختصة، ومنها وقف الأنشطة الدينية والاجتماعية في المساجد والمآتم ومجالس التعزية، والاقتصار على عدد محدود من ذوي الصلة المباشرة بالمتوفى، مؤكدة أنّ تقيد المجتمع بهذه التعليمات والاستمرار في العمل بها وعدم التهاون في تطبيقها يعكس مستوى الوعي والالتزام بالمسؤولية الشرعية والوطينة والقانونية التي يتحلى بها الجميع، والتي تساهم إيجاباً في الحد من انتشار هذا الفيروس ودعم الجهود الوطنية للقضاء عليه في أقرب وقت ممكن وبتضافر جهود الجميع.