* توجيهات الملك بإعادة كل مواطن بالخارج وتوفير العلاج وإعادته الى أهله سالماً آمناً
* البحرين رتبت إجلاء مواطنيها في إيران بالتزام معايير السلامة والاحتراز الصحي
* البحرين لم تستخدم رحلات تجارية تعرض المسافرين لخطر الوباء
* ما قامت به قطر مستنكر ويستوجب موقف دولي واضح منه
* الهجمة الإعلامية القطرية دليل على الخطة المبيتة
* ما قامت به قطر يفتقر لأدنى معايير سلامة أطقم الطائرات والمسافرين
* على قطر التوقف عن استخدام مسألة إنسانية في خططها المستمرة على الدول والشعوب
أكد مستشار جلالة الملك للشؤون الدبلوماسية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة أن "قطر تدخلت في موضوع المواطنين العالقين بهدف الإساءة المبيتة لمملكة البحرين"، مشيراً إلى أن "ما قامت به قطر شيء مستنكر ويستوجب موقف دولي واضح منه"، موضحاً أنه "الأحرى بقطر ان تتوقف عن استخدام مسألة إنسانية مثل جائحة كورونا في خططها ومؤامراتها المستمرة على الدول والشعوب".
وأضاف الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة في سلسلة تغريدات على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أن "البحرين رتبت خطة إجلاء مواطنيها العالقين في إيران بترتيب رحلات خاصة مباشرة من مطار مشهد الى مطار البحرين على دفعات تلتزم بكل معاير السلامة والاحتراز الصحي المطلوب، وليس في رحلات تجارية تعرض المسافرين الآخرين في الطائرات والمطارات لخطر الوباء".
وأوضح مستشار جلالة الملك للشؤون الدبلوماسية أن "ما قامت به قطر من نقل المسافرين العالقين ضمن رحلات تجارية من ايران إلى الدوحة ثم إلى مسقط وإعادتهم إلى الدوحة يفتقر لأدنى معايير سلامة أطقم الطائرات والمسافرين بما يعرضهم للخطر الشديد، ودون اي ترتيب مسبق مع السلطات المختصة في البحرين رغم معرفتهم بخطة الاجلاء البحرينية".
وذكر أن "ما قامت به قطر واضح و مكشوف، وهو التدخل في موضوع المواطنين العالقين بهدف الإساءة المبيتة لمملكة البحرين، وما الهجمة الإعلامية المنسقة اللاحقة لبيان قطر، على مملكة البحرين من مختلف المنصات القطرية والتابعة لها الا الدليل الواضح على خطتهم المبيتة".
وشدد الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة في تغريداته على "تويتر"، على أن "توجيهات سيدي جلالة الملك حفظه الله لحكومته الموقرة واضحة، العمل بكل سرعة وحسب خطة مبرمجة تضمن معايير السلامة الصحية لإعادة كل مواطن بحريني عالق في الخارج إلى وطنه وتوفير العلاج له وإعادته الى أهله سالما آمنا".
وأكد أن "ما قامت به قطر شيء مستنكر ويستوجب موقفاً دولياً واضحاً منه. والأحرى بها ان تتوقف عن استخدام مسألة إنسانية مثل جائحة كورونا في خططها ومؤامراتها المستمرة على الدول والشعوب".
* البحرين رتبت إجلاء مواطنيها في إيران بالتزام معايير السلامة والاحتراز الصحي
* البحرين لم تستخدم رحلات تجارية تعرض المسافرين لخطر الوباء
* ما قامت به قطر مستنكر ويستوجب موقف دولي واضح منه
* الهجمة الإعلامية القطرية دليل على الخطة المبيتة
* ما قامت به قطر يفتقر لأدنى معايير سلامة أطقم الطائرات والمسافرين
* على قطر التوقف عن استخدام مسألة إنسانية في خططها المستمرة على الدول والشعوب
أكد مستشار جلالة الملك للشؤون الدبلوماسية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة أن "قطر تدخلت في موضوع المواطنين العالقين بهدف الإساءة المبيتة لمملكة البحرين"، مشيراً إلى أن "ما قامت به قطر شيء مستنكر ويستوجب موقف دولي واضح منه"، موضحاً أنه "الأحرى بقطر ان تتوقف عن استخدام مسألة إنسانية مثل جائحة كورونا في خططها ومؤامراتها المستمرة على الدول والشعوب".
وأضاف الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة في سلسلة تغريدات على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أن "البحرين رتبت خطة إجلاء مواطنيها العالقين في إيران بترتيب رحلات خاصة مباشرة من مطار مشهد الى مطار البحرين على دفعات تلتزم بكل معاير السلامة والاحتراز الصحي المطلوب، وليس في رحلات تجارية تعرض المسافرين الآخرين في الطائرات والمطارات لخطر الوباء".
وأوضح مستشار جلالة الملك للشؤون الدبلوماسية أن "ما قامت به قطر من نقل المسافرين العالقين ضمن رحلات تجارية من ايران إلى الدوحة ثم إلى مسقط وإعادتهم إلى الدوحة يفتقر لأدنى معايير سلامة أطقم الطائرات والمسافرين بما يعرضهم للخطر الشديد، ودون اي ترتيب مسبق مع السلطات المختصة في البحرين رغم معرفتهم بخطة الاجلاء البحرينية".
وذكر أن "ما قامت به قطر واضح و مكشوف، وهو التدخل في موضوع المواطنين العالقين بهدف الإساءة المبيتة لمملكة البحرين، وما الهجمة الإعلامية المنسقة اللاحقة لبيان قطر، على مملكة البحرين من مختلف المنصات القطرية والتابعة لها الا الدليل الواضح على خطتهم المبيتة".
وشدد الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة في تغريداته على "تويتر"، على أن "توجيهات سيدي جلالة الملك حفظه الله لحكومته الموقرة واضحة، العمل بكل سرعة وحسب خطة مبرمجة تضمن معايير السلامة الصحية لإعادة كل مواطن بحريني عالق في الخارج إلى وطنه وتوفير العلاج له وإعادته الى أهله سالما آمنا".
وأكد أن "ما قامت به قطر شيء مستنكر ويستوجب موقفاً دولياً واضحاً منه. والأحرى بها ان تتوقف عن استخدام مسألة إنسانية مثل جائحة كورونا في خططها ومؤامراتها المستمرة على الدول والشعوب".