أعلن المجلس الأعلى للمرأة عن تفعيل الحملة الوطنية "متكاتفين.. لأجل سلامة البحرين" بجهود 500 متطوع من "المنصة الوطنية للتطوع" سيعملون على تحقيق أهداف الحملة في دعم الأسرة والمرأة البحرينية بجميع فئاتها الاجتماعية مع مراعاة وضعها الاقتصادي وظروفها الصحية.
يأتي ذلك، في إطار جهود الحملة الوطنية لمكافحة فيروس كورونا (كوفيد 19) وضمان خلو البلاد منه وعودة الحياة إلى طبيعتها.
وعَمِلِ المجلس الأعلى للمرأة على فرز وتوزيع المتطوعين في فِرق عمل تتولى مهام "الدعم الأسري" المتمثل في تقديم المساعدات والخدمات الطارئة، و"الإرشاد الخدمي والاستشارات الأسرية والقانونية" الفورية، و"الدعم الاقتصادي" لضمان الاستفادة من التدابير المالية المتعددة المطروحة من قبل الدولة لاستمرار نشاط المرأة التجاري في سوق العمل، و"الدعم التعليمي" عبر رصد الاحتياجات التعليمية للأسر لدعمهم أثناء مواصلة العملية التعليمية "عن بعد".
وتعمل كل فرقة من تلك الفرق تحت إشراف الإدارة التنفيذية بالأمانة العامة في المجلس، ووفقاً لبرنامج يرصد الإنتاجية والفاعلية وتوزيع المهام بين أفرادها، وبما يضمن أكبر فاعلية وتنسيق مشترك بينها، ويحقق أهداف حملة "متكاتفين" بأقصى فاعلية ممكنة.
وأعرب المجلس الأعلى للمرأة عن شكره للتعاون المثمر من قبل الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا(كوفيد 19) الذي زوَّد المجلس بهؤلاء المتطوعين من قاعدة بيانات "الحملة الوطنية لمكافحة فيروس كورونا" التي تضم حاليا أكثر من 30 ألف متطوع، مؤكداً أهمية تفعيل وتكامل جميع الجهود الوطنية لضمان التصدي الفاعل لهذا الفيروس.
وجاء إطلاق حملة "متكاتفين" تنفيذاً لتوجيهات صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، بتقديم كل ما يلزم لمساندة احتياجات الأسرة والمرأة البحرينية وبالتعاون والتنسيق المباشر مع المنصة الوطنية للتطوع.
وتهدف الحملة إلى مواصلة تقوية مجالات العمل بين فئات المجتمع بروح "فريق البحرين" الواحد، ومباشرة توفير الاحتياجات الطارئة للمرأة وأسرتها بالتعاون مع الشركاء من مختلف القطاعات، والعمل بشكل موازٍ على تأمين الاستقرار النفسي والاجتماعي لجميع أفراد الأسرة وتنمية الثقافة المجتمعية الواعية والمسئولة في مثل هذه الظروف، والسعي بشكل مستمر على إظهار أفضل الممارسات الإيجابية التي يمارسها أفراد المجتمع البحريني في تكافلهم وتكاتفهم في مثل هذه الظروف الحرجة من أجل احتواء مخاطر وتبعات جائحة فيروس كورونا(كوفيد 19).
ويرافق الحملة مسار عمل إعلامي وتوعوي وتثقيفي طوال فترة تنفيذها لإلقاء الضوء على الجهود الوطنية الكبيرة التي يبذلها الفريق الوطني المسؤول عن مكافحة المرض ودعم ذلك برسائل مؤثرة عبر إنتاج واستثمار وترويج الأفلام والرسائل المصورة بالتعاون مع الحسابات النشطة والمؤثرة في قنوات التواصل الاجتماعي.
يأتي ذلك، في إطار جهود الحملة الوطنية لمكافحة فيروس كورونا (كوفيد 19) وضمان خلو البلاد منه وعودة الحياة إلى طبيعتها.
وعَمِلِ المجلس الأعلى للمرأة على فرز وتوزيع المتطوعين في فِرق عمل تتولى مهام "الدعم الأسري" المتمثل في تقديم المساعدات والخدمات الطارئة، و"الإرشاد الخدمي والاستشارات الأسرية والقانونية" الفورية، و"الدعم الاقتصادي" لضمان الاستفادة من التدابير المالية المتعددة المطروحة من قبل الدولة لاستمرار نشاط المرأة التجاري في سوق العمل، و"الدعم التعليمي" عبر رصد الاحتياجات التعليمية للأسر لدعمهم أثناء مواصلة العملية التعليمية "عن بعد".
وتعمل كل فرقة من تلك الفرق تحت إشراف الإدارة التنفيذية بالأمانة العامة في المجلس، ووفقاً لبرنامج يرصد الإنتاجية والفاعلية وتوزيع المهام بين أفرادها، وبما يضمن أكبر فاعلية وتنسيق مشترك بينها، ويحقق أهداف حملة "متكاتفين" بأقصى فاعلية ممكنة.
وأعرب المجلس الأعلى للمرأة عن شكره للتعاون المثمر من قبل الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا(كوفيد 19) الذي زوَّد المجلس بهؤلاء المتطوعين من قاعدة بيانات "الحملة الوطنية لمكافحة فيروس كورونا" التي تضم حاليا أكثر من 30 ألف متطوع، مؤكداً أهمية تفعيل وتكامل جميع الجهود الوطنية لضمان التصدي الفاعل لهذا الفيروس.
وجاء إطلاق حملة "متكاتفين" تنفيذاً لتوجيهات صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، بتقديم كل ما يلزم لمساندة احتياجات الأسرة والمرأة البحرينية وبالتعاون والتنسيق المباشر مع المنصة الوطنية للتطوع.
وتهدف الحملة إلى مواصلة تقوية مجالات العمل بين فئات المجتمع بروح "فريق البحرين" الواحد، ومباشرة توفير الاحتياجات الطارئة للمرأة وأسرتها بالتعاون مع الشركاء من مختلف القطاعات، والعمل بشكل موازٍ على تأمين الاستقرار النفسي والاجتماعي لجميع أفراد الأسرة وتنمية الثقافة المجتمعية الواعية والمسئولة في مثل هذه الظروف، والسعي بشكل مستمر على إظهار أفضل الممارسات الإيجابية التي يمارسها أفراد المجتمع البحريني في تكافلهم وتكاتفهم في مثل هذه الظروف الحرجة من أجل احتواء مخاطر وتبعات جائحة فيروس كورونا(كوفيد 19).
ويرافق الحملة مسار عمل إعلامي وتوعوي وتثقيفي طوال فترة تنفيذها لإلقاء الضوء على الجهود الوطنية الكبيرة التي يبذلها الفريق الوطني المسؤول عن مكافحة المرض ودعم ذلك برسائل مؤثرة عبر إنتاج واستثمار وترويج الأفلام والرسائل المصورة بالتعاون مع الحسابات النشطة والمؤثرة في قنوات التواصل الاجتماعي.