سماهر سيف اليزل
لقى الفيديو المنتشر لسمو الشيخ ناصر بن حمد وهو يخاطب جلالة الملك قائلاً "الدنيا بخير"، صدى واسع بين افراد المجتمع البحريني، مؤكدين على مقولة سموه بان الدنيا بخير والبحرين بخير في ظل قيادة جلالة الملك المفدى.
وأشادوا بجهود المملكة في الحفاظ على صحة وسلامة المواطن والمقيم بالمملكة، معبرين عن شكرهم وامتنانهم لجميع الوزارات والجهات الحكومية والأهلية ولفريق البحرين الوطني الذي بذل ومازال يبذل الكثير في مواجهة فيروس كورونا (كوفيد 19).
وقالت عضوة جمعية البحرين للتدريب وتنمية الموارد البشرية دلال أمين "عشنا لأكثر من الشهر في مرحلة تحدي كبيرة وتأهب وترقب مع تفشي فيروس كورونا (كوفيد١٩) في العالم ولكن في الأزمات والمواقف الصعبه تظهر القيادة والحكمة في إدارة الأزمات فالمراحل التي عشناها تدريجياً مع تزامن تغير حالات الفيروس في البحرين كانت كالدواء المطمئن والراحة النفسية الكبيرة للمواطنين صغار وكبار، كان من أهمها الشفافية الكبيرة في التواصل مع الشعب في إبراز كل الحقائق والمستجدات الموثقة لإحصائيات الإصابات والتشافي والتطورات الملحة في مراحل علاج الفيروس.
من جهتها تقول د. لولوة المطلق "الشيخ ناصر مخاطباً صاحب الجلالة، الدنيا بخير، نعم بحريننا بخير ونعمة، بخير مع وجود قيادتنا ومحبتهم لهذا الوطن والمواطنين والمقيمين على أرضه وبذلهم لكل جهد يملكونه لينعم الجميع بالراحة والصحة. البحرين بخير واحنا نشوف الكل يتبع الإجراءات الاحترازية وجالس بالبيت إلا للضرورة. بحرين العز بخير لأن نسبة المتعافين كبيرة مقارنة بالدول الاخرى، بخير واحنا نشوف أسواق الدول الأخرى نفذ منها الغذاء والدواء واحنا رفوف أسواقنا تزدهر بالمأكولات والمشروبات.
وأضافت "الدنيا بخير لما نشوف المواطنين المخلصين يتسارعون للعطاء والتبرع والمساعدة وبذل قصارى جهدهم لما فيه خير الجميع. بحريننا بخير، لأم عيالنا يعملون من البيت وأحفادنا يدرسون من البيت وكوادرنا التعليمية يواصلون شغف العلم رافعين راية المستقبل الواعد.
وجود وسائل التواصل الفاعلة التى جعلت البعيد قريب. نحن في نعمة لأن أطفالنا في أمان وشبابنا متطوعين وواعين لأدوار تجعل منهم أبطال اليوم والغد. نحن في بحرين الخير لذا الدنيا بخير وصح لسانك ياشيخ ناصر.
وأكدت أمين سر جمعية الصحة والسلامة البحرينية د. مها آل شهاب، البحرين تسجل قصة نجاح بشكل ملحوظ جدا ن ونحن في البحرين لا ننعم فقط بالصحة الجسدية الجيدة بل بحالة نفسية ممتازة، لما وفرتة لنا الخطة الوطنية للحماية من الكورونا، والنظرة الاستراتيجية الواضحة، والفكر الاستباقي وهذا الفكر ميزنا عن دول كثيرة، فالبحرين لم تنتظر حدوث الشيئ، بل علمنا بفكر استباقي جنب البحرين الكثير من المخاطر، الصحة النفسية لأهل البحرين اليوم وشعورهم بالأمان، وثقتهم انهم في أيدي أمينة، لها التأثير الكبير في تعزيز المناعة، وينعم المواطن البحريني براحة ذهنية وعقلية في ظل القادة العظام، لذلك فنحن في البحرين أكثر قدرة على مواجهة الفيروس ليس فقط لما يقدمة فريق البحرين من إجراءات احترازية ولكن أيضاً بسبب الشفافية التامة من كل الأجهزة المعنية.
من جهتة يقول المحامي محمد الذوادي، الحمدلله البحرين بخير وشعبها بخير، ونحن في ظل قيادة تشعر بشعبها، وتحب أن تؤمن لهم كل سبل الراحة والأمان والحياة الكريمة، وسخرت للشعب كل الموارد من تأخير سداد القروض، والتكفل بدفع رواتب القطاع الخاص، وتعويض المتضريين من الأزمة، بالإضافة إلى دفع فواتير الكهرباء والماء، وتأمين المخزون الغذائي الكافي، ومراقبة الأسعار، وقامت الحكومة بالتعاون مع عدد من الجهات باتخاذ التدابير الاحترازية والوقائية اللازمة لمقاومة الفيروس، بالإضافة لتعاون جميع وزارات الدولة وتوظيف التكنولوجيا لتسهيل وإنجاز الأعمال، وتحظى مملكة البحرين بكوادر طبية أثبتت كفاءتها وإخلاصها للوطن، وكان لوعي الشعب دور كبير، فالشعب البحريني محب لوطنة ويعي مفهوم المسؤولية المجتمعية، وكان شريكاً أساسياً وفعالاً في الالتزام بالتدابير، وكان جزءاً من فريق البحرين الوطني، بالإضافة إلى المبادرات التطوعية التي ما زالت مستمرة والتي شارك فيها الشباب البحريني والمقيم.
لقى الفيديو المنتشر لسمو الشيخ ناصر بن حمد وهو يخاطب جلالة الملك قائلاً "الدنيا بخير"، صدى واسع بين افراد المجتمع البحريني، مؤكدين على مقولة سموه بان الدنيا بخير والبحرين بخير في ظل قيادة جلالة الملك المفدى.
وأشادوا بجهود المملكة في الحفاظ على صحة وسلامة المواطن والمقيم بالمملكة، معبرين عن شكرهم وامتنانهم لجميع الوزارات والجهات الحكومية والأهلية ولفريق البحرين الوطني الذي بذل ومازال يبذل الكثير في مواجهة فيروس كورونا (كوفيد 19).
وقالت عضوة جمعية البحرين للتدريب وتنمية الموارد البشرية دلال أمين "عشنا لأكثر من الشهر في مرحلة تحدي كبيرة وتأهب وترقب مع تفشي فيروس كورونا (كوفيد١٩) في العالم ولكن في الأزمات والمواقف الصعبه تظهر القيادة والحكمة في إدارة الأزمات فالمراحل التي عشناها تدريجياً مع تزامن تغير حالات الفيروس في البحرين كانت كالدواء المطمئن والراحة النفسية الكبيرة للمواطنين صغار وكبار، كان من أهمها الشفافية الكبيرة في التواصل مع الشعب في إبراز كل الحقائق والمستجدات الموثقة لإحصائيات الإصابات والتشافي والتطورات الملحة في مراحل علاج الفيروس.
من جهتها تقول د. لولوة المطلق "الشيخ ناصر مخاطباً صاحب الجلالة، الدنيا بخير، نعم بحريننا بخير ونعمة، بخير مع وجود قيادتنا ومحبتهم لهذا الوطن والمواطنين والمقيمين على أرضه وبذلهم لكل جهد يملكونه لينعم الجميع بالراحة والصحة. البحرين بخير واحنا نشوف الكل يتبع الإجراءات الاحترازية وجالس بالبيت إلا للضرورة. بحرين العز بخير لأن نسبة المتعافين كبيرة مقارنة بالدول الاخرى، بخير واحنا نشوف أسواق الدول الأخرى نفذ منها الغذاء والدواء واحنا رفوف أسواقنا تزدهر بالمأكولات والمشروبات.
وأضافت "الدنيا بخير لما نشوف المواطنين المخلصين يتسارعون للعطاء والتبرع والمساعدة وبذل قصارى جهدهم لما فيه خير الجميع. بحريننا بخير، لأم عيالنا يعملون من البيت وأحفادنا يدرسون من البيت وكوادرنا التعليمية يواصلون شغف العلم رافعين راية المستقبل الواعد.
وجود وسائل التواصل الفاعلة التى جعلت البعيد قريب. نحن في نعمة لأن أطفالنا في أمان وشبابنا متطوعين وواعين لأدوار تجعل منهم أبطال اليوم والغد. نحن في بحرين الخير لذا الدنيا بخير وصح لسانك ياشيخ ناصر.
وأكدت أمين سر جمعية الصحة والسلامة البحرينية د. مها آل شهاب، البحرين تسجل قصة نجاح بشكل ملحوظ جدا ن ونحن في البحرين لا ننعم فقط بالصحة الجسدية الجيدة بل بحالة نفسية ممتازة، لما وفرتة لنا الخطة الوطنية للحماية من الكورونا، والنظرة الاستراتيجية الواضحة، والفكر الاستباقي وهذا الفكر ميزنا عن دول كثيرة، فالبحرين لم تنتظر حدوث الشيئ، بل علمنا بفكر استباقي جنب البحرين الكثير من المخاطر، الصحة النفسية لأهل البحرين اليوم وشعورهم بالأمان، وثقتهم انهم في أيدي أمينة، لها التأثير الكبير في تعزيز المناعة، وينعم المواطن البحريني براحة ذهنية وعقلية في ظل القادة العظام، لذلك فنحن في البحرين أكثر قدرة على مواجهة الفيروس ليس فقط لما يقدمة فريق البحرين من إجراءات احترازية ولكن أيضاً بسبب الشفافية التامة من كل الأجهزة المعنية.
من جهتة يقول المحامي محمد الذوادي، الحمدلله البحرين بخير وشعبها بخير، ونحن في ظل قيادة تشعر بشعبها، وتحب أن تؤمن لهم كل سبل الراحة والأمان والحياة الكريمة، وسخرت للشعب كل الموارد من تأخير سداد القروض، والتكفل بدفع رواتب القطاع الخاص، وتعويض المتضريين من الأزمة، بالإضافة إلى دفع فواتير الكهرباء والماء، وتأمين المخزون الغذائي الكافي، ومراقبة الأسعار، وقامت الحكومة بالتعاون مع عدد من الجهات باتخاذ التدابير الاحترازية والوقائية اللازمة لمقاومة الفيروس، بالإضافة لتعاون جميع وزارات الدولة وتوظيف التكنولوجيا لتسهيل وإنجاز الأعمال، وتحظى مملكة البحرين بكوادر طبية أثبتت كفاءتها وإخلاصها للوطن، وكان لوعي الشعب دور كبير، فالشعب البحريني محب لوطنة ويعي مفهوم المسؤولية المجتمعية، وكان شريكاً أساسياً وفعالاً في الالتزام بالتدابير، وكان جزءاً من فريق البحرين الوطني، بالإضافة إلى المبادرات التطوعية التي ما زالت مستمرة والتي شارك فيها الشباب البحريني والمقيم.