بحث الاجتماع الأسبوعي الثالث أمس عبر تقنية الاتصال "المرئي"، لوكلاء وزراء الصحة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية مستجدات خطط إجلاء رعايا دول الخليج من الطلاب والمرضى المتواجدين بالخارج.
وشارك وكيل وزارة الصحة د.وليد المانع في الاجتماع، الذي يتم من خلاله متابعة أهم مستجدات فيروس كورونا (كوفيد 19)، للاطلاع على آخر التطورات بدول المجلس ومناقشة الإجراءات المتبعة للحد من انتشار الفيروس، وتبادل المعلومات والتنسيق والتعاون المشترك بين الدول الأعضاء.
واستعرض المجتمعون بيان الاجتماع السابق، والإجراءات التي نفذتها الدول، مثمنين الجهود الكبيرة التي يقوم بها منتسبو القطاع الصحي بدول المجلس حالياً، وإسهاماتهم الملموسة في الحد من انتشار الفيروس، مشيدين بتعاون المواطنين والجهات الرسمية والأهلية في هذه الظروف الاستثنائية.
وناقش المجتمعون، عدداً من المواضيع التي شملت المراجعة لمحتويات التقرير اليومي الصادر من الدول حول المستجدات والأرقام المسجلة للحالات والتصنيف، والقرارات المتخذة في سبيل الحد من تفشي الفيروس.
وتم التطرق إلى مقترحات تطوير التقرير بما يتناسب مع الفترات الزمنية للفيروس في ظل تزايد أرقام الحالات القائمة، وضرورة تضمين المعلومات التي تطرح خلال المؤتمرات الصحفية بالتقرير المرفوع.
واستعرض الاجتماع في أجندته موضوع مخزون المستلزمات الطبية، والجاهزية العلاجية في المستشفيات.
وجدد الوكلاء دعوتهم للمواطنين والمقيمين بدول المجلس على استمرارية تطبيق معايير مكافحة الفيروس وتجنب التجمعات قدر الإمكان، والمحافظة على إجراءات السلامة الوقائية المتبعة في مثل هذه الحالات.
وأكدوا أهمية التعاون مع كل المستجدات من قرارات تطبق لصالحهم، وما يضمن سلامتهم وتمتعهم بأعلى مستويات الرعاية الصحية.
{{ article.visit_count }}
وشارك وكيل وزارة الصحة د.وليد المانع في الاجتماع، الذي يتم من خلاله متابعة أهم مستجدات فيروس كورونا (كوفيد 19)، للاطلاع على آخر التطورات بدول المجلس ومناقشة الإجراءات المتبعة للحد من انتشار الفيروس، وتبادل المعلومات والتنسيق والتعاون المشترك بين الدول الأعضاء.
واستعرض المجتمعون بيان الاجتماع السابق، والإجراءات التي نفذتها الدول، مثمنين الجهود الكبيرة التي يقوم بها منتسبو القطاع الصحي بدول المجلس حالياً، وإسهاماتهم الملموسة في الحد من انتشار الفيروس، مشيدين بتعاون المواطنين والجهات الرسمية والأهلية في هذه الظروف الاستثنائية.
وناقش المجتمعون، عدداً من المواضيع التي شملت المراجعة لمحتويات التقرير اليومي الصادر من الدول حول المستجدات والأرقام المسجلة للحالات والتصنيف، والقرارات المتخذة في سبيل الحد من تفشي الفيروس.
وتم التطرق إلى مقترحات تطوير التقرير بما يتناسب مع الفترات الزمنية للفيروس في ظل تزايد أرقام الحالات القائمة، وضرورة تضمين المعلومات التي تطرح خلال المؤتمرات الصحفية بالتقرير المرفوع.
واستعرض الاجتماع في أجندته موضوع مخزون المستلزمات الطبية، والجاهزية العلاجية في المستشفيات.
وجدد الوكلاء دعوتهم للمواطنين والمقيمين بدول المجلس على استمرارية تطبيق معايير مكافحة الفيروس وتجنب التجمعات قدر الإمكان، والمحافظة على إجراءات السلامة الوقائية المتبعة في مثل هذه الحالات.
وأكدوا أهمية التعاون مع كل المستجدات من قرارات تطبق لصالحهم، وما يضمن سلامتهم وتمتعهم بأعلى مستويات الرعاية الصحية.