دشنت الجمعية الإسلامية حملة #الخير_خيركم والتي تهدف لمساعدة أكبر عدد من المتضررين، حيث تستهدف أكثر من 2000 أسرة بحرينية تضررت نتيجة تداعيات تفشي فيروس كورونا في سبيل تحقيق التكامل بين التوجيهات السامية والمستمرة من حضرة صاحب الجلالة ملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى والقرارات العليا من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ومؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية.
وتأتي الحملة انطلاقاً من واجب الجمعية الإسلامية لدعم الجهود المبذولة من قبل فريق البحرين في الحملة الوطنية لمكافحة فيروس كورونا "كوفيد 19" ومن دورها الوطني والذي يحتم عليها أن تقف مع المواطنين وتفعل دورها كجمعية أهلية في هذه الفترة العصيبة لتعمل على المساعدة والتخفيف بقدر المستطاع على من تضرر نتيجة هذه الجائحة.
وتوضح الجمعية: "إن الحملة تهدف لاستيعاب أكبر عدد من المتضررين ودعمهم مادياً في هذه الظروف الاستثنائية التي هددت الصحة العامة والتي فرضت معها إجراءات احترازية ووقائية من تعطيل للمدارس وفرض إغلاق جبري للمحال التجارية".
لذلك تعمل الجمعية في الوقت الحالي لإعطاء الأولوية لجبر هذه الأزمة بقدر استطاعتها وببذل كافة جهودها لدعم هذه الأسر التي تضررت نتيجة هذا الوباء العالمي.
وأكدت الجمعية أن المملكة وبتوجيهات سامية من جلالة الملك المفدى تولي اهتماماً كبيراً للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد 19)، مشيدة بأهمية ما اتخذته الحكومة من إجراءات احترازية وقائية لمكافحة الفيروس بتوجيهات ومتابعة كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، للحفاظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين".
وتأتي الحملة انطلاقاً من واجب الجمعية الإسلامية لدعم الجهود المبذولة من قبل فريق البحرين في الحملة الوطنية لمكافحة فيروس كورونا "كوفيد 19" ومن دورها الوطني والذي يحتم عليها أن تقف مع المواطنين وتفعل دورها كجمعية أهلية في هذه الفترة العصيبة لتعمل على المساعدة والتخفيف بقدر المستطاع على من تضرر نتيجة هذه الجائحة.
وتوضح الجمعية: "إن الحملة تهدف لاستيعاب أكبر عدد من المتضررين ودعمهم مادياً في هذه الظروف الاستثنائية التي هددت الصحة العامة والتي فرضت معها إجراءات احترازية ووقائية من تعطيل للمدارس وفرض إغلاق جبري للمحال التجارية".
لذلك تعمل الجمعية في الوقت الحالي لإعطاء الأولوية لجبر هذه الأزمة بقدر استطاعتها وببذل كافة جهودها لدعم هذه الأسر التي تضررت نتيجة هذا الوباء العالمي.
وأكدت الجمعية أن المملكة وبتوجيهات سامية من جلالة الملك المفدى تولي اهتماماً كبيراً للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد 19)، مشيدة بأهمية ما اتخذته الحكومة من إجراءات احترازية وقائية لمكافحة الفيروس بتوجيهات ومتابعة كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، للحفاظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين".